الجواب: لا حرج في ذلك، ولكن السنة للحاج أن يحرم اليوم الثامن من ذي الحجة قبل الظهر ويتوجه إلى منى، فيصلي بها الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر قصرًا بلا جمع، ثم يتوجه إلى عرفة بعد طلوع الشمس؛ لأن ال...
الجواب:
ذبيحة تذبح بمكة للفقراء، عليكم ذبيحة، والذي ما يستطيع يصوم عشرة أيام، ولو مضى سنوات؛ لأنكم تساهلتم ولم تسألوا، تساهلتم ولم تسألوا، الواجب عليكم السؤال والعناية، هذا الواجب على المؤمن، فقد ف...
الجواب:
السنة أن يقيم في منى كما أقام النبي في منى -عليه الصلاة والسلام- ولو كان من أهل جدة، أو الطائف إلا إذا دعت حاجة أن يذهب في النهار، ويرجع حتى يبيت في منى، إذا دعت الحاجة لأهله هناك، أو في أض...
الجواب: المبيت في منى واجب على الصحيح ليلة إحدى عشر، وليلة اثنتي عشرة، هذا هو الذي رجحه المحققون من أهل العلم على الرجال والنساء من الحجاج، فإن لم يجدوا مكانًا سقط عنهم ولا شيء عليهم ومن تركه بلا عذر ...
الجواب: من ترك المبيت بمنى أيام التشريق بدون عذر فقد ترك نسكًا شرعه رسول الله ﷺ بقوله وفعله وبدلالة ترخيصه لبعض أهل الأعذار مثل الرعاة وأهل السقاية، والرخصة لا تكون إلا مقابل العزيمة؛ ولذلك اعتبر المب...
الجواب: لا شيء عليه؛ لقول الله : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] سواء كان ترك المبيت لمرض، أو عدم وجود مكان، أو نحوهما من الأعذار الشرعية، كالسقاة، والرعاة، ومن في حكمهما[1].
...
الجواب: مادام ترك المبيت بمنى ليلة واحدة لعذر المرض فلا شيء عليه؛ لقوله تعالى: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، ولأن النبي ﷺ رخص للسقاة والرعاة في ترك المبيت بمنى من أجل السقي و...
الجواب: إذا اجتهد الحاج في التماس مكان في منى ليبيت فيه ليالي منى فلم يجد شيئًا فلا حرج عليه أن ينزل في خارجها؛ لقول الله : فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16] ولا فدية عليه من جهة...
الجواب: وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، وبعد:
المبيت في منى واجب من واجبات الحج، على كل حاج مع القدرة إلا السقاة والرعاة ومن في حكمهما، فمن عجز عن ذلك فلا شيء عليه؛ لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا الل...
الجواب: لا حرج عليكم في ذلك ولا فدية لقول الله سبحانه: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، وقول النبي ﷺ: إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم[1] وفق الله الجميع[2].
رواه ال...
الجواب: لا حرج عليه في ذلك، فمن جلس في مكة في نهار يوم العيد أو في أيام التشريق في بيته، أو عند بعض أصحابه فلا حرج عليه في ذلك، وإنما الأفضل البقاء في منى إذا تيسر ذلك؛ تأسيًا بالنبي ﷺ وأصحابه ، فإذا...
الجواب: المراد باليومين اللذين أباح الله جل وعلا للمتعجل الانصراف من منى بعد انقضائهما. هما ثاني وثالث العيد؛ لأن يوم العيد يوم الحج الأكبر، وأيام التشريق هي ثلاثة أيام تلي يوم العيد، وهي محل رمي الجم...
الجواب: يبدأ الحاج بالنفير من منى إذا رمى الجمرات يوم الثاني عشر بعد الزوال فله الرخصة أن ينزل من منى.
وإن تأخر حتى يرمي الجمرات في اليوم الثالث عشر بعد الزوال فهو أفضل[1].
نشر في جريدة (الند...
الجواب: إذا كان الغروب أدركهم وقد ارتحلوا فليس عليهم مبيت وهم في حكم النافرين قبل الغروب، أما إن أدركهم الغروب قبل أن يرتحلوا، فالواجب عليهم أن يبيتوا تلك الليلة، أعني ليلة ثلاث عشرة، وأن يرموا الجمار...
الجواب:
إذا لم يجد مكانًا في منى بات خارج منى، الله يقول: فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ [التغابن:16]، لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلاَّ وُسْعَهَا [البقرة:286].
المقدم: حف...
الجواب:
ليس عليه شيء، ولكن الصواب على الحجاج أن يصلوا اثنتين، ومن أتم فلا شيء عليه، وقد خالف السنة[1].
مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/ 199).
الجواب:
نعم، الرسول ﷺ رخص لأهل مكة القصر مع الناس، ولم يخصهم بشيء، كانوا يصلون معه في منى وعرفات قصرًا وجمعًا في عرفات ومزدلفة، وقصرًا في منى والحمد لله، فمن حج منهم يصلي مع الناس، أما غير الحاج في...
الجواب:
نعم الصلاة في منى أفضل لهم، والنبي ﷺ أقام في منى وصلى فيها، والتأسي به ﷺ هو السنة في الإقامة في منى الليل والنهار، وصلاة الحجاج في منى هي السنة[1].
من ضمن أسئلة حج عام 1415 ...
الجواب:
إن كان حاجًا نعم، وإن كان غير حاج وهو من أهل مكة يصلي أربعًا لا يقصر، أما إذا كان حاجًا فالرسول ﷺ حج وصلى بالناس، ولم يأمر أهل مكة بالإتمام. قال بعض أهل العلم: من أجل النسك من أجل الحج، وقا...
الجواب:
الحجاج يقصرون، أما الذي من أهل مكة وليس بحاج، أو جاء وليس بحاج، فإنه لا يقصر، إلا إذا كان مسافرا، أما إذا كان من أهل مكة أو إنسان بقي في مكة وإنما جاء للعمل، وليس بحاج لا يقصر معهم بل يتم أ...