حديث: «لعن الله الناظر والمنظور إليه»
الجواب: عن الحسن مرسلًا قال: بلغني أن رسول الله ﷺ قال: لعن الله الناظر والمنظور إليه رواه البيهقي في شعب الإيمان، قلت مرسلات الحسن ضعيفة، ولا نعلم لهذا المتن أصلًا يعضده، ثم رأيت في كشف الخفاء...
الجواب: عن الحسن مرسلًا قال: بلغني أن رسول الله ﷺ قال: لعن الله الناظر والمنظور إليه رواه البيهقي في شعب الإيمان، قلت مرسلات الحسن ضعيفة، ولا نعلم لهذا المتن أصلًا يعضده، ثم رأيت في كشف الخفاء...
الجواب: حديث: فقيه واحد أشد على الشيطان من ألف عابد أخرجه ابن ماجه من حديث ابن عباس رضي الله عنهما، وفي إسناده روح بن جناح وهو ضعيف كما في التقريب[1]. من ضمن الأحاديث الواردة ف...
الجواب: حديث: رجعنا من الجهاد الأصغر، إلى الجهاد الأكبر رواه البيهقي بسند ضعيف، قاله الحافظ العراقي في شرح الإحياء، نقله عنه العجلوني في كشف الخفاء، وقال الحافظ ابن حجر رحمه الله: (هو من كلام ...
الجواب: حديث: أنا أفصح من نطق بالضاد بيد أني من قريش، قال الحافظ ابن كثير رحمه الله في تفسيره لآخر سورة الفاتحة: (لا أصل له). وقال العجلوني في كشف الخفاء ج1 ص200 ما نصه: (قال في اللآلئ معناه صحيح ...
الجواب: حديث: لا ربا بين المسلم والحربي ذكره العيني في البناية على الهداية، وقال غريب ليس له أصل مسند، ونقل عنه المبسوط أنه مروي عن مكحول مرسلًا. أ هـ[1]. مجموع فتاوى ومقالات ا...
الجواب: هذا ليس بحديث ولعله من قول بعض السلف، ولكن ثبت عن النبي ﷺ أنه ذكر التطاول في البنيان من أشراط الساعة، ولكن ليس فيه النهي عن ذلك من الرسول ﷺ، وكذلك من أشراط الساعة أن تلد الأمة ربتها، والمرا...
الجواب: الصواب أنه موضوع، كما صرح بذلك العلامة ابن الجوزي في الموضوعات، وضعفه الترمذي والعقيلي، وقال الحافظ ابن حجر في التلخيص: (الحق أن طرقه كلها ضعيفة)، وضعفه شيخ الإسلام ابن تيمية والمزي، والحق ...
الجواب: لا يجوز لأي أحد أن ينسب إلى الله أو إلى رسوله ﷺ إلا ما علم صحته، فإن شك في ذلك فالواجب ألا يجزم، بل يقول: روي عن الله سبحانه أنه قال، أو يروى عن رسول الله ﷺ أنه قال، وهكذا ما أشبه هذه الصيغ...
الجواب: ليس بحديث بل هو كلام باطل، والغناء هو رقية الشيطان، وهو في الحقيقة من لهو الحديث الذي نهى الله عنه وحذر منه وذم أهله في قوله سبحانه: وَمِنَ النَّاسِ مَن يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلّ...
الجواب: أما الحديث الأول: فقد رواه ابن عدي والدارقطني من طريق عبدالله بن عمر رضي الله عنهما عن النبي ﷺ بلفظ: من حج ولم يزرني فقد جفاني، وهو حديث ضعيف، بل قيل عنه: إنه موضوع، أي: مكذوب، وذلك أن في س...
الجواب: لا أعلم له أصل شرعي، ولا أعلم أنه ورد في ذلك حديث يعتمد عليه، والله الموفق[1]. من ضمن الأسئلة المقدمة من المجلة العربية وأجاب عنه سماحته في 19/12/1415هـ.. (مجموع فتاوى ومقال...
الجواب: لا أعلم لهذا الحديث أصلًا، وفي القرآن الكريم والأحاديث الصحيحة كفاية وغنية عنه، ومنها قول الله تعالى: إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُو...
الجواب: لا أعلم له أصلًا، والمشروع للمؤمن أن يحترم أخاه إذا اعتذر إليه ويقبل عذره إذا أمكن ذلك، ويحسن به الظن حيث أمكن ذلك، حرصًا على سلامة القلوب من البغضاء، ورغبة في جمع الكلمة والتعاون على...
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله وسلم على رسوله الأمين وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد: فإن هذا الحديث ليس بصحيح بل هو موضوع ومكذوب على الر...
الجواب: هذا الخبر لا صحة له، بل هو موضوع مكذوب على النبي ﷺ ولا أصل له -عامل الله واضعه بما يستحق- وقد صح عن النبي ﷺ أنه حث على الصلاة عليه فقال: من صلى علي واحدة صلى الله عليه بها عشرًا[1]، وقد قا...
الجواب: هذا باطل ولا أصل له فيما نعلم من الشرع المطهر[1]. نشر في كتاب أحكام الجنائز إصدار الجمعية الخيرية بشقراء ص29، 30. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 26/341)
الجواب: هذه الأخبار التي ذكرها هذا الواعظ كلها باطلة، وكلها مكذوبة على النبي ﷺ، وكلها لا أصل لها، فلم يفعل عزاء لما توفيت خديجة رضي الله عنها، ولم يذبح ناقة، ولم يدع الناس إلى العزاء كما يفعل بعض ا...
الجواب: هذا الكتاب لا يعتمد عليه وهو يشتمل على أحاديث موضوعة وأحاديث ضعيفة لا يعتمد عليها، ومنها هذان الحديثان فإنهما لا أصل لهما، بل هما حديثان موضوعان مكذوبان على النبي ﷺ، فلا ينبغي أن يعتمد على ...
الجواب: هذا الحديث باطل عند أهل العلم لا يصح عن النبي ﷺ، وقد تشبث به بعض الناس. وهو خبر لا يصح؛ لأن في إسناده عمر بن هارون البلخي وهو متهم بالكذب. فلا يجوز للمؤمن أن يتعلق بهذا الحديث الباطل، ولا أ...
الجواب: قلت: هذا الحديث موضوع كما أوضح ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله؛ لأن الله سبحانه إنما خلق الجن والإنس ليعبد وحده لا شريك له، ومن جملة الإنس آدم عليه الصلاة والسلام، والله ولي التوفيق[1]....