ما هي الأشهر الحرم؟
الجواب: الأشهر الحرم هي أربعة: رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم؛ فشهر مفرد، وهو رجب، والبقية متتالية، وهي: ذو القعدة وذو الحجة ومحرم. والظاهر أنها سميت حرمًا؛ لأن الله حرم فيها القتال بين الناس؛ فلهذا...
الجواب: الأشهر الحرم هي أربعة: رجب وذو القعدة وذو الحجة والمحرم؛ فشهر مفرد، وهو رجب، والبقية متتالية، وهي: ذو القعدة وذو الحجة ومحرم. والظاهر أنها سميت حرمًا؛ لأن الله حرم فيها القتال بين الناس؛ فلهذا...
الجواب: من حج الفريضة، فالأفضل أن يتبرع بنفقة الحج الثاني للمجاهدين في سبيل الله؛ لقول النبي ﷺ لما سئل: أي العمل أفضل؟ قال: إيمان بالله ورسوله، قال السائل: ثم أي؟ قال: الجهاد في سبيل الله، قال السائل:...
الجواب: قد دل الكتاب والسنة الصحيحة، على أن الرباط في الثغور من الجهاد في سبيل الله، لمن أصلح الله نيته؛ لقول الله جل وعلا: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اصْبِرُواْ وَصَابِرُواْ وَرَابِطُواْ وَاتَّق...
الجواب: حفلات الميلاد من البدع التي بينها أهل العلم، وهي داخلة في قول النبي ﷺ: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد[1] متفق عليه من حديث عائشة رضي الله عنها. وقال ﷺ أيضًا: من عمل عملًا ليس عليه أم...
الجواب: لا يلزمه تغيير اسمه إلا إذا كان معبدًا لغير الله، ولكن تحسينه مشروع. فكونه يحسن اسمه من أسماء أعجمية إلى أسماء إسلامية هذا طيب، أما الواجب فلا. فإذا كان اسمه عبدالمسيح وأشباهه يغير، أما إذا كا...
الجواب: لا بأس بالتصغير في الأسماء المعبدة وغيرها، ولا أعلم أن أحدًا من أهل العلم منعه، وهو كثير في الأحاديث والآثار؛ كأنيس وحميد وعبيد وأشباه ذلك، لكن إذا فعل ذلك مع من يكرهه، فالأظهر تحريم ذلك؛ لأنه...
الجواب: يجوز التسمي بهذه الأسماء لعدم الدليل على ما يمنع منها، لكن الأفضل للمؤمن أن يختار أحسن الأسماء المعبدة لله مثل عبدالله وعبدالرحمن وعبدالملك ونحوها، والأسماء المشهورة، كصالح ومحمد ونحو ذلك، بدل...
الجواب: لا حرج فيها؛ مثل عامر، صالح، سعيد، كلها أسماء جائزة، فلا حرج فيها إن شاء الله.[1]. من برنامج (نور على الدرب) الشريط رقم 1. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 18/ 53).
الجواب: قد أجمع العلماء على أنه لا يجوز التعبيد لغير الله سبحانه، فلا يجوز أن يقال عبد النبي، أو عبد الحسين، أو عبد الكعبة، أو نحو ذلك؛ لأن العبيد كلهم عبيد الله . ومعلوم أن الجزى ليس من أسماء الله ا...
الجواب: الواجب التغيير، مثل من سمى نفسه عبد الحسين أو عبد النبي أو عبد الكعبة، ثم علم أن التعبيد لا يجوز لغير الله، وليس لأحد أن يعبد لغير الله، بل العبادة لله عز وجل مثل عبدالله، عبدالرحمن، عبدالملك،...
الجواب: إن هذا العمل بدعة، لا أساس له في الشريعة الإسلامية، فالواجب تركه والتوبة إلى الله منه كسائر البدع والمعاصي، فإن التوبة إلى الله سبحانه تجب منها جميعًا، كما قال : وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِي...
الجواب: العقيقة سنة مؤكدة وليست واجبة، عن الذكر شاتان وعن الأنثى واحدة. والسنة أن تذبح في اليوم السابع، ولو سقط ميتًا، والسنة أن يسمى أيضًا ويحلق رأسه في اليوم السابع، وإن سمي في اليوم الأول فلا بأ...
الجواب: كل الأعمال الصالحة بمكة أفضل، لكن إذا لم يجد في مكة من يأكل الضحية، فإن ذبحها في مكان آخر فيه فقراء يكون أولى[1]. من ضمن أسئلة مقدمة لسماحته على محاضرة في الحج عام 1402هـ في منى. (مجمو...
الجواب: لا حرج، لقوله جل وعلا: لَا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ [الممتحنة:8]، ...
الجواب: يجوز لها أن تنقض شعرها وتغسله، ولكن لا تكده، وما سقط من الشعر عند نقضه وغسله فلا يضر[1]. من ضمن الأسئلة المقدمة لسماحته من مكتب جريدة (الجزيرة) بالسليل. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن ...
الجواب: يلزم من أراد أن يضحي عن نفسه أو عن والديه أو عن غيره متطوعًا، ألا يأخذ من شعره أو أظفاره أو من بشرته شيئًا إذا دخل شهر ذي الحجة حتى يضحي. أما الوكيل فليس عليه حرج أن يأخذ من شعره أو بشرته أو ...
الجواب: إذا أراد الحاج أو غيره أن يضحي، ولو كان قد حلق رأسه أو قصر أو قلم أظفاره، فلا حرج عليه في ذلك، ولكن عليه إذا عزم على الأضحية بعد دخول شهر ذي الحجة أن يمتنع من أخذ شيء من الشعر أو الظفر أو شيء ...
الجواب: في إجزاء السبع من البدنة والبقرة عن الرجل وأهل بيته توقف من بعض أهل العلم، والراجح أنه يجزئ عن الرجل وأهل بيته؛ لأنهم في معنى الشخص الواحد[1]. سؤال شخصي من / أ. ع. ن. (مجموع فتاوى...
الجواب: قد دلت السنة الصحيحة عن النبي ﷺ أن الرأس الواحد من الإبل والبقر والغنم يجزئ عن الرجل وأهل بيته وإن كثروا، أما السبع من البدنة والبقرة، ففي إجزائه عن الرجل وأهل بيته تردد وخلاف بين أهل العلم، و...
الجواب: الأضحية من الغنم أفضل، وإذا ضحى بالبقر أو بالإبل فلا حرج، والرسول ﷺ كان يضحي بكبشين، وأهدى يوم حجة الوداع مائة من الإبل. والمقصود أن من ضحى بالغنم فهي أفضل، ومن ضحى بالبقر أو بالإبل الناقة عن ...