الجواب:
إذا علقها للفائدة، يقرأها الإنسان تذكره بالقراءة، أو علق أحاديث، أو كلامًا طيبًا؛ لا بأس، أما أن يعلقها كحرز؛ هذا لا يجوز، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.
السؤال:
يسأل ويقول: ما هو رأي سماحتكم في تعليق السور القرآنية على الحائط؟
الجواب:
إذا علقها للفائدة، يقرأها الإنسان تذكره بالقراءة، أو علق أحاديث، أو كلامًا طيبًا؛ لا بأس، أما أن يعلقها كحرز؛ هذا لا يجوز، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، وأحسن إليكم.