الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. بناء المساجد على القبور من وسائل الشرك
banner

بناء المساجد على القبور من وسائل الشرك

السؤال:
ننتقل بعد هذا إلى السودان عبر رسالة وصلت من المستمع مختار عثمان من دنقلة ديوان الضرائب، أخونا مختار ضمن رسالته جمعاً من الأسئلة من بينها سؤال يقول فيه: في مدينة دنقلة مسجد كبير وبه ضريحان لشخصين يعتقد الناس أنهم من الصالحين، وهذه الأضرحة تزار وتقدم له القربان والمقابر من جهة القبلة، ويفصل بينها وبين المصلين حائط المصلى فقط، السؤال: هل يجوز لي أن أصلي في هذا المسجد لتبليغ الدين، علماً بأن المسجد يجمع أناساً كثيرين من مناطق مختلفة، وإذا صليت ما حكم صلاتي هل أعيدها أم ماذا أفعل؟
 
  •  
الجواب:
بناء المساجد على القبور منكر عظيم ومن وسائل الشرك، لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود و النصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد، فلا يجوز البناء على القبور ولا اتخاذ المساجد عليها، ولا جعلها مصلى، فالمسجد الذي فيه قبر أو أكثر لا يصلى فيه، والصلاة فيه غير صحيحة؛ لأن الرسول ﷺ نهى عنها ولعن من فعل ذلك عليه الصلاة والسلام، وقال في الحديث الآخر الذي رواه مسلم في الصحيح: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك، فنهى عن اتخاذ القبور مساجد وقال: إنه ينهى عن هذا، ولعن من فعل هذا وذمه.
فلا يجوز للمسلمين أن يصلوا في المساجد التي فيها قبور، بل يجب نبشها.. يجب على الدولة وعلى أهل الحل والعقد أن ينبشوها ويجعلوها في مقابر المسلمين، لتبقى المساجد ليس فيها قبور، على الدولة إذا كانت تدين بالإسلام أن تنبش هذه القبور التي في المساجد وأن تجعلها مع المسلمين في مقابرهم، حتى تخلو المساجد من القبور.
هذا إن كانت القبور بعد المسجد، أما إن كان المسجد بني عليها وهي قديمة فالواجب أن يهدم المسجد، ولا يصلى فيه ويلتمس أهل الحي أرضاً أخرى ليس فيها قبور فيعمروا بها مسجداً ويصلون فيه.
أما المسجد الذي بني على القبور الواجب هدمه؛ لأنه أسس على معصية الله، وقد ثبت عن الرسول ﷺ: أنه نهى عن تجصيص القبور والقعود عليها والبناء عليها رواه مسلم في الصحيح من حديث جابر .
والخلاصة: أن القبر إن كان جديداً والمسجد هو الأسبق وجب نبش القبر ونقل الرفاة إلى المقابر الأخرى، تجعل في حفرة ويسوى ظاهرها كالقبر، وهكذا لو كان أكثر من قبر قبرين ثلاثة كلها تنقل، كل رفاة قبر تجعل في حفرة وحدها في المقابر العامة يجعل ظاهرها كظاهر القبور حتى لا تمتهن ويبقى المسجد خالياً يصلى فيه.
أما إن كانت القبور هي الأصل والمسجد هو الحادث بني عليها فإنه يهدم، لأنه أسس على غير التقوى على المعصية فيهدم، ويبنى لأهل الحي مسجد في محل آخر ليس فيه قبور طاعة لله ولرسوله عليه الصلاة والسلام، وعملاً بما دلت عليه النصوص، وتحذيراً للمسلمين من الشرك وقطعاً لوسائله؛ لأن وجود القبور في المساجد من وسائل الشرك ومن وسائل الغلو فيها، ومن وسائل دعائها والاستغاثة بها والنذر لها، ثم الطواف بها ولا حول ولا قوة إلا بالله فيجب الحذر من ذلك.
أما إن كان القبر خارج المسجد عن يمنيه أو شماله أو أمامه أو خلفه وليس في داخله فالصلاة صحيحة، لكن لو تيسر إبعاده في المقابر يكون أولى حتى لا يغلو فيه أحد، إذا كان خارج المسجد خارج بناء المسجد عن يمين أو شمال أو أمام أو خلف فالأولى والأفضل أن ينقل لا يبقى قبر عند المسجد لئلا يغلى فيه، فينقل للمقابر العامة، ولكن الصلاة به صحيحة؛ لأن المسجد سليم من القبور ليس فيه قبور ليس بداخله قبور.
ونسأل الله أن يوفق ولاة أمور المسلمين لتطهير بلادهم من آثار الشرك ووسائله، وأن يعينهم على كل خير، وأن يصلح قلوبهم وأعمالهم وبطانتهم، وأن يوفق العلماء للقيام بما يجب من النصيحة لولاة الأمور وإرشادهم إلى الخير وإعانتهم عليه، فإن واجب العلماء عظيم في كل مكان في السودان وغير السودان واجب العلماء عظيم، يجب عليهم أن يرشدوا الناس إلى أن دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات أمر منكر بل شرك أكبر، وأنه لا يجوز الغلو في القبور ولا الطواف بها ولا دعاء أهلها والاستغاثة بهم ولا أن يطلب منهم المدد هذا منكر عظيم وشرك أكبر.
فالواجب على أهل العلم في السودان، وفي مصر وفي الشام وفي الأردن وفي كل مكان وفي هذه الجزيرة كلها في اليمن وفي هذه الجزيرة وفي الخليج في كل مكان، الواجب على العلماء أن يبينوا أمر الله، وأن يرشدوا الناس إلى توحيد الله وطاعة الله، وأن ينكروا عليهم المنكرات حتى يعرف الناس المنكر وحتى يحذروه، فالعلماء هم ورثة الأنبياء وعليهم واجب عظيم هو واجب الدعوة والبلاغ والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، في كل بلد وفي كل دولة.
وعلى العلماء إذا كانت الدولة كافرة أن يرفعوا إليها ويبينوا لها أن هذا الأمر كذا وكذا حتى تسمح لهم بعمل ما شرعه الله؛ لأنه لابد من قوة تعين على إزالة المنكر؛ لأن العامة الجهلة قد يعترضون على أهل العلم فلابد من الاستعانة بالله ثم بالدولة حتى تعينهم على هدم المساجد التي بنيت على القبور، وحتى تعينهم على نقل القبور التي وضعت في المساجد تنقل رفاتها إلى المقابر العامة، وليس لأحد أن يفعل ما يحصل به التشويش بل عليه أن يستأذن من ولاة الأمور حتى تجري الأمور على طريقة حسنة مضبوطة من جهة ولاة الأمور، وإذا كان ولي الأمر قد جعل الأمر لأمير البلد وعلماء البلد قاموا بالواجب، فالعلماء يرفعون لأمير البلد وأمير البلد ينفذ ويتعاون الجميع على البر والتقوى، كما قال الله سبحانه: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، ولا يجوز للعالم السكوت عن هذا الأمر العظيم والخطر الكبير، يجب على أنصار السنة في مصر والشام وفي السودان وفي كل مكان وعلى العلماء جميعاً في كل مكان أن يبينوا للناس أمر الله، وأن يشرحوا لهم حقيقة الدين، وأن يوضحوا لهم أنواع الشرك الأكبر والأصغر وسائر المعاصي حتى يجتنبوها حتى يحذروها، ويجب على العلماء أن ينكروا على الناس دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر للأموات والذبح لهم وأن يجعل صناديق للنذور هذا منكر عظيم وشرك وخيم، يجب أن ينكر.. يجب على العلماء أن ينكروه بغاية النشاط وبالأساليب الحسنة التي يحصل بها إنكار المنكر، ولا يحصل بها التشويش مع ولاة الأمور بل يتصلون بولاة الأمور ويخبرونهم بما يجب حتى تتفق الكلمة مع ولاة الأمور في إنكار المنكر، والقضاء على أسباب الشر والفساد والشرك.
فالعلماء واجبهم عظيم وهم مسئولون أمام الله يوم القيامة، مسئولون عما قصروا فيه وعما لم يقوموا به من الواجب هم ورثة الرسل هم خلفاؤهم، يقول الله سبحانه: فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِينَ ۝ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ [الحجر:92-93]، ولاسيما فيما يتعلق بالعقيدة ما يتعلق بالشرك والتوحيد فإنه أعظم من غيره، فأصل الدين وأساس الملة عبادة الله وحده، وهو معنى: لا إله إلا الله، فإن معناها: لا معبود حق إلا الله، كما قال سبحانه: وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ [البقرة:163] وقال سبحانه في سورة الحج: ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ [الحج:62].
فدعوة الأموات والاستغاثة بالأموات والنذر لهم وطلبهم المدد هذا من الشرك الأكبر، سواء كانوا أنبياء أو صالحين أو غيرهم، هذا حق الله، العبادة حق الله وحده لا يدعى إلا الله ولا يستغاث إلا به، فالأموات قد انقطعت أعمالهم إلا مما شرع الله من صدقة جارية أو علم ينتفع به أو ولد صالح يدعو لأبيه وأمه.
المقصود: أنهم لا يدعون مع الله ولا يستغاث بهم، ولا ينذر لهم ولا يذبح لهم، ولا يطلب منهم المدد ولو كانوا عظماء في الدين، كالعلماء والرسل لا يجوز هذا أبداً، بل دين الله سبحانه إخلاص العبادة لله وحده قال: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] .. إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] .. وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56] هكذا يقول سبحانه، ويقول  فَادْعُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ [غافر:14] .. فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ [الزمر:2].
أما الحي القادر لا بأس أن يستعان به الحي القادر، تقول لأخيك: أعني على كذا يسمع كلامك، أو من طريق الهاتف أو من طريق الكتابة تقول: يا أخي! ساعدني على كذا، أعني على مزرعتي على إصلاح سيارتي، اشتر لي كذا، لا بأس بالتعاون بين الأحياء. أما دعاء الأموات أو دعاء الغائبين يعتقد أن لهم سراً يسمعون وهم غائبون بدون واسطة هذا شرك أكبر، أو دعاء الجن، أو دعاء الملائكة أو الاستغاثة بهم هذا هو الشرك الأكبر، الذي بعث الله الرسل بإنكاره والنهي عنه والتحذير منه، وهو مصادم لقوله : إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] ولقوله سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] .. وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56].
نسأل الله أن يوفق ولاة الأمور من الأمراء والعلماء لكل ما فيه صلاح العباد والبلاد، وأن يعينهم على كل خير، وأن يصلح لهم البطانة وأن يجعلهم هداة مهتدين وإيانا وسائر إخواننا، ولا حول ولا قوة إلا بالله. نعم.
المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيراً. 
المساجد ومواضع السجود
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه