الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٠ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. صفة حج النبي عليه الصلاة والسلام
banner

صفة حج النبي عليه الصلاة والسلام

السؤال: أحد المهتمين بهذا البرنامج سماحة الشيخ يسأل ويقول: لخصوا لنا الطريق الذي سار عليه النبي ﷺ في حجه؟

 
  •  

الجواب: هذا معناه: بيان حجه ﷺ، وعمدة المؤمنين وعمدة الفقهاء في كل مذهب من المذاهب المعروفة هو عمدتهم حج النبي عليه الصلاة والسلام في بيان أحكام الحج؛ لأنه ﷺ حج وقال: خذوا عني مناسككم، فالمسلمون اعتمدوا في بيان أعمال الحج وسننه وما ينهى عنه؛ اعتمدوا على حجته ﷺ حجة الوداع، وهي حجة واحدة لم يحج بعدما هاجر سوى حجة واحدة، وهي الحجة الأخيرة التي حجها عام عشر ولم يعش بعدها إلا قليلاً.. قريباً من ثلاثة أشهر، قريبًا من ثمانين يومًا تزيد قليلًا، ثم توفي عليه الصلاة والسلام ونقله الله إلى الرفيق الأعلى عليه الصلاة والسلام، وقيل لها: حجة الوداع؛ لأنه ودع الناس فيها وقال: خذوا عني مناسككم فلعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا.
فهو ﷺ خرج من المدينة لخمس بقيت من ذي القعدة عام عشر من الهجرة ونزل ذا الحليفة -ميقات أهل المدينة- يوم السبت بعد صلاة الظهر، صلى بالناس الظهر في المدينة وذكرهم ووعظهم وعلمهم كيفية مناسك الحج، ثم ارتحل فنزل في ذي الحليفة بالناس وصلى فيها العصر ركعتين والمغرب ثلاثاً والعشاء ركعتين، وصلى فيها الفجر يوم الأحد، وصلى فيها الظهر يوم الأحد ركعتين حتى تلاحق الناس، ثم توجه من ذي الحليفة بعد الظهر أحرم بعدما صلى الظهر عليه الصلاة والسلام، أحرم بالحج والعمرة جميعاً قارناً، وساق معه ثلاثاً وستين بدنة، وجاء علي  من اليمن ببقية الهدي سبعة وثلاثين صار الجميع مائة بدنة، ساقها عليه الصلاة والسلام، وكان بعدما صلى الظهر وبعدما لبس الإزار والرداء وبعد الغسل والتطيب لبى بقوله اللهم لبيك عمرة وحجة عليه الصلاة والسلام، بعدما اغتسل وبعدما لبس الإزار والرداء وبعدما طيبته عائشة بطيب طيب من المسك بعد ذلك لبى بعدما ركب دابته، هذا هو السنة إذا أتى الميقات: يغتسل ويتطيب ويلبس إزاره ورداءه إن كان رجلًا، وتلبس ملابسها المرأة التي تريد والأفضل أن تكون ملابس ما تلفت النظر ملابس غير جميلة حتى لا تلفت النظر، فإذا فرغ كل منهما من ذلك ركب دابته أو السيارة ثم لبى، هذه السنة، يلبي بعدما يركب بعدما يفرغ من حاجاته كلها، كما فعله النبي ﷺ، وإذا كان بعد فريضة كان أفضل؛ لأن الرسول أحرم بعد فريضة الظهر عليه الصلاة والسلام، وإن كان في غير فريضة كالضحى فلا بأس، وذكر جمهور العلماء أنه يستحب له أن يتوضأ ويصلي ركعتين قبل أن يحرم كما صلى النبي ﷺ الظهر وأحرم بعدها، يستحب للمسلم والمسلمة عند الإحرام في غير وقت الصلاة أن يصلي ركعتين مثل الضحى فيحرم بعدهما هكذا قال الجمهور، ولا أعلم نصاً واضحاً في ذلك إلا أنهم أخذوا بفعله ﷺ لما أحرم بعد صلاة الظهر، ولأنه جاء في حديث صحيح رواه البخاري أن النبي ﷺ قال: أتاني آت من ربي فقال: صلِّ في هذا الوادي المبارك وقل: عمرة في حجة قال بعض أهل العلم: إن هذا بعمومه يدل على شرعية الصلاة عند الإحرام، ولكنه ليس بصريح لأنه يحتمل أن المراد صلوات الفريضة التي صلاها عليه الصلاة والسلام.
فالحاصل أن الأمر في هذا واسع، إن كان بعد فريضة فهو أفضل إذا وافق فريضة فهو أفضل، وإن لم يوافق فريضة بأن كان إحرامه مثلا في الضحى فإذا توضأ وصلى ركعتين وأحرم بعدهما كان حسنًا إن شاء الله كما قال جمهور أهل العلم، ولأن الوضوء له سنة فإذا توضأ الإنسان شرع له سنة الوضوء فيلبس إزاره ورداءه ويتطيب ويستكمل كل شيء، مثلا: إن كان شاربه طويل قصه، إن كان عنده أظفار طويلة قلمها، وهكذا إبطه وهكذا عانته، هذا من باب السنة، وإذا فعل هذا في بيته قبل ذلك كفى ذلك والحمد لله.

ثم بعدما ينتهي من هذا كله ويتهيأ يركب؛ يركب الدابة أو السيارة والآن الموجود السيارات، والدواب الآن تركت واكتفي بالسيارة، فالسيارة تقوم مقام الدابة، فإذا ركب لبى قال: اللهم لبيك عمرة وحجة إن كان قارنًا كفعل النبي ﷺ فإنه لبى قارنًا؛ لأنه ساق الهدي، أما إن كان ما ساق الهدي فالأفضل أنه يلبي بالعمرة يقول: اللهم لبيك عمرة، وإن كان الوقت ضيقاً لبى بالحج: اللهم لبيك حجاً، يكفي هذا، هذا هو الأفضل من القران، وإنما يشرع القران لمن ساق الهدي من إبل أو بقر أو غنم، وبعدما يقول هذا يقول: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)، هذه تلبيته عليه الصلاة والسلام: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)، بعدما بين نسكه بعدما لبى بالعمرة والحج، وهكذا الصحابة رضي الله عنهم وأرضاهم فعلوا مثله كانوا يرفعون أصواتهم بذلك، وكان يرفع صوته بذلك عليه الصلاة والسلام، وهذا المشروع رفع الصوت بالتلبية حتى يسمع القريب والبعيد، وحتى ينشط الناس ويتتابعوا في هذه التلبية العظيمة التي فيها توحيد الله والإخلاص له، ولهذا قال جابر : إنه ﷺ لما أحرم في ذي الحليفة أهل بالتوحيد لأن قوله: لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك، هذا هو التوحيد، وكانت العرب تشرك في التلبية فتقول: إلا شريكاً هو لك تملكه وما ملك، فأبطل الله ذلك بفعل نبيه ﷺ قولاً وعملاً عليه الصلاة والسلام فقال: (لبيك اللهم لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)، هذه التلبية الشرعية الثابتة عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، وإن لبى بزيادة بأن قال: (لبيك اللهم لبيك، لبيك إله الحق لبيك)، فقد ورد هذا عن رسول الله عليه الصلاة والسلام، أو لبى بأنواع مما جاء عن بعض الصحابة مثل: لبيك وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس إليك، ومثل: لبيك حقاً حقاً تعبداً ورقاً.. وما أشبه ذلك كله حق لا بأس، لكن التلبية التي فعلها النبي ﷺ ولازمها أفضل من غيرها.

ولما كانت أسماء بنت عميس قد ولدت في ذي الحليفة ابنها محمد بن أبي بكر واستفتت النبي ﷺ أمرها أن تغتسل وتلبي وهي في نفاسها، فدل ذلك على أن المرأة إذا كانت في النفاس تلبي وهي في النفاس لا بأس، وهكذا الحائض إذا جاءت الميقات وهي حائض تلبي، تغتسل، الرسول ﷺ أمرهما بالاغتسال؛ أمر أسماء بالاغتسال وأمر عائشة لما حاضت وأرادت التلبية بالحج ثم بمكة أمرها أن تغتسل.

فالمقصود أنه ﷺ أمر النفساء والحائض بالاغتسال عند الإحرام، فهو سنة للجميع ولو كان لا يرفع الحدث في حق الحائض والنفساء حتى تنتهي، لكنه فيه النظافة والنشاط، وعائشة رضي الله عنها لما وصلت مكة محرمة بالعمرة نزل بها الحيض قبل أن تطوف وتسعى، فأمرها النبي ﷺ أن تغتسل وأن تلبى بالحج مع العمرة فصارت قارنة رضي الله عنها وأرضاها.

ثم سار النبي ﷺ من ذي الحليفة ملبياً وسار معه المسلمون يلبون: (لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد والنعمة لك والملك لا شريك لك)، حتى وصل مكة في يوم الأحد الدائر الذي هو دور الأحد الذي أحرم فيه عليه الصلاة والسلام، وصل مكة صباح يوم الأحد ونزل بذي طوى في طرف مكة، وصلى بها الفجر وبات بها عليه الصلاة والسلام، واغتسل فيها أيضاً عند دخوله مكة فهو أفضل عند دخول مكة إذا تيسر أن يغتسل، هذا إذا تيسر وليس بلازم، ثم لما اغتسل دخل مكة ﷺ وطاف عليه الصلاة والسلام وسعى يوم الأحد عليه الصلاة والسلام رابع شهر ذي الحجة عام عشر من الهجرة، طاف وسعى وبقي على إحرامه؛ لأنه قارن ومعه الهدي فلم يحل إلا يوم النحر عليه الصلاة والسلام، وأما الصحابة الذين معه؛ فمن كان معه الهدي فعل فعله طاف وسعى وبقي على إحرامه فلم يحل إلا يوم النحر، وأما الذين ليس معهم هدي وقد لبوا بالحج أو بالحج والعمرة جميعًا فإنه ﷺ أمرهم أن يجعلوها عمرة وأن يفسخوا إحرامهم بالحج والعمرة إلى العمرة، أمرهم أن يجعلوها عمرة مفردة؛ فطافوا وسعوا وقصروا وحلوا بأمره عليه الصلاة والسلام، ومن كان معه الهدي بقي على إحرامه مع النبي ﷺ.
هذه صفة دخوله مكة عليه الصلاة والسلام وسيره من ذي الحليفة إلى أن وصل مكة عليه الصلاة والسلام على هذا النحو، والمسلمون تابعوه بهذا عليه الصلاة والسلام واحتجوا بعمله هذا على ما ذكر من هذه الأمور لأنه ﷺ المشرع المبين للناس، ولأنه قال للناس: خذوا عني مناسككم فهذا هو المشروع كما ذكرنا عنه عليه الصلاة والسلام، ويأتي إن شاء الله بيان بقية أعماله صلى الله عليه وسلم لما توجه إلى منى وتوجه المسلمون يأتي إن شاء في حلقات أخرى. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيراً. 

مسائل متفرقة في الحج والعمرة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه