الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. استواء الرجل والمرأة في صفة الصلاة
banner

استواء الرجل والمرأة في صفة الصلاة

السؤال: الشيخ عبد العزيز ! هذه هي المرة الثالثة التي نعرض فيها رسالة الأخت (مها . ع. ز) من بغداد الرصافة الأعظمية، أختنا تثير سؤالاً ربما يكون مستغرباً بعض الشيء تقول: إننا لم نجد من يدلنا على أداء الصلاة الصحيحة، وقد تفضلتم سماحة الشيخ ووصفتم لها الطريقة الصحيحة المشروعة عن الرسول ﷺ في كيفية أداء الصلاة، ولا أشك أن لسماحة الشيخ بعض التعليقات على ما تقدم، ولاسيما وأن البعض يذكر أن للمرأة صورةً معينة حين تؤدي صلواتها، وأيضاً بالنسبة للجمعة والجماعة بالنسبة للمرأة أيضاً لو تكرمتم سماحة الشيخ، فأرجو أن تتفضلوا بتكملة ما بدأتموه؟
 
  •  
الجواب: بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه.
أما بعد:
فقد سبق بيان صفة صلاة النبي ﷺ في حلقتين، ووقفنا في الحلقة الثانية على ما يتعلق بالدعاء في التشهد الأخير من الصلاة، وسبق لنا أن الله جل وعلا شرع لنا على يد رسوله ﷺ أن نقول في آخر الصلاة بعد قراءة التحيات نستعيذ بالله من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال هذا مشروع للرجال والنساء جميعاً، في الفرض والنفل، ويستحب مع هذا أن يدعو الإنسان بما تيسر؛ لأن النبي ﷺ لما علم الصحابة التشهد قال: ثم ليختر من الدعاء أعجبه .... فيدعو وفي لفظ آخر قال: ثم ليختر من المسألة ما شاء وكان النبي ﷺ يدعو بهذه الدعوات: اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال وقال لـمعاذ: يا معاذ ! إني لأحبك فلا تدعن أن تقولل دبر كل صلاة: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك وثبت عنه ﷺ من حديث علي ، أنه كان يقول في آخر الصلاة قبل أن يسلم: اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت وثبت أيضاً في صحيح البخاري عن سعد بن أبي وقاص  أن النبي ﷺ كان يقول في آخر الصلاة: اللهم إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ومن عذاب القبر فهذه دعوات طيبة يشرع أن تقال في آخر الصلاة، بعدما يقرأ التحيات والشهادة والصلاة على النبي ﷺ، يأتي بهذه الدعوات التي ذكرنا هنا وفي ما ذكرنا في آخر الحلقة السابقة.
والخلاصة أنه يقول بعد الصلاة على النبي ﷺ: أعوذ بالله من عذاب جهنم، أو اللهم إني أعوذ بك من عذاب جهنم، ومن عذاب القبر، ومن فتنة المحيا والممات، ومن فتنة المسيح الدجال وإذا زاد أدعيةً أخرى كما تقدم فذلك حسن مثل ما تقدم: اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك، اللهم اغفر لي ما قدمت وما أخرت وما أسررت وما أعلنت وما أسرفت وما أنت أعلم به مني، أنت المقدم وأنت المؤخر لا إله إلا أنت وهكذا في الدعاء الآخر حديث سعد: اللهم إني أعوذ بك من البخل، وأعوذ بك من الجبن، وأعوذ بك أن أرد إلى أرذل العمر، وأعوذ بك من فتنة الدنيا ومن عذاب القبر وهكذا الدعاء الوارد في حديث عبد الله بن عمرو في الصحيحين: اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم هذا علمه النبي ﷺ علمه الصديق ، روى عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنهما: إن الصديق قال: يا رسول الله! علمني دعاءً أدعو به في صلاتي، قال: قل: اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم وإذا كان الصديق يقال له هذا الدعاء، فكيف بحالنا؟! إذا كان الصديق وهو أفضل الصحابة  وهو مشهود له بالجنة!! ومع هذا يعلمه النبي ﷺ يقول: اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيراً ولا يغفر الذنوب إلا أنت، فاغفر لي مغفرةً من عندك وارحمني إنك أنت الغفور الرحيم ... في أشد الحاجة إلى ذلك، فينبغي الإكثار من هذا الدعاء، قال أنس : كان أكثر دعاء النبي ﷺ: ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.
ثم ينبغي أن يعلم أن المرأة كالرجل في هذه الأشياء، قال بعض أهل العلم: إن المرأة لها خصوصية، وهذا لا دليل عليه بل ما ورد من السنة يدل على أنه مشترك بين الرجال والنساء، فكما أن الرجل يقرأ الفاتحة وما تيسر معها من سور أو آيات فهي كذلك، وكما أنه يرفع عند الركوع وعند الرفع منه وعند قيامه من التشهد الأول إلى الثالثة، فهي كذلك ترفع يديها مثل الرجل، وكما أنه يضع يديه على صدره هي كذلك تضع يديها على صدرها حال القيام في الصلاة، وكما أنه يقول: (سبحان ربي العظيم) في الركوع هي مثله، ويقول في السجود: (سبحان ربي الأعلى) هي مثله، وتزيد في الركوع والسجود مثل الرجل: (سبحانك اللهم ربنا وبحمدك، اللهم اغفر لي)، وتضع يديها في الركوع على ركبتيها، مفرجة الأصابع، وتضع في السجود يديها على الأرض حيال منكبيها أو حيال أذنيها كالرجل، وتضع يديها في الجلوس بين السجدتين على فخذيها أو على ركبتيها كالرجل، وتفترش رجلها اليسرى بين السجدتين وفي التشهد الأول، وفي التشهد الأخير تتورك، تجلس على مقعدتها وتجعل رجلها اليسرى تحت رجلها اليمنى عن رجلها اليمنى عن يمينها كالرجل سواء سواء، في هذه الأمور هذا هو الأرجح، وهذا هو المعتمد كما دلت عليه الأحاديث عن رسول الله عليه الصلاة والسلام. نعم.
باقي عليها السلام، السلام أيضاً كذلك هذا أمر معلوم إذا فرغ من الدعاء يسلم الرجل والمرأة تسلم، فيقول: السلام عليكم ورحمة الله، عن يمينه، والسلام عليكم ورحمة الله، عن يساره، هكذا كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام، وهذا يستوي فيه الرجل والمرأة والفرض والنفل جميعاً، ثم بعدما يسلم يقول: (أستغفر الله ثلاثاً، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام)، يقوله الرجل والمرأة (أستغفر الله ثلاثاً، اللهم أنت السلام ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والإكرام)، ثم ينصرف الإمام إلى الناس إذا كان إمام ينصرف بعد هذا ويعطي الناس وجهه، ويقول بعد هذا لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير وهكذا المأمومون يقول مثلها الرجال والنساء، مثل ما يقول الإمام لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير جاء هذا، تارة يقول: يحيي ويميت وتارةً لا يقول عليه الصلاة والسلام، ثبت هذا وهذا فتارة يقول: يحيي ويميت بيده الخير وتارة لا يقول ذلك والأمر واسع بحمد الله، فيقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير وتارة يزيد: يحيي ويميت بيده الخير وهو على كل شيء قدير، لا حول ولا قوة إلا بالله، لا إله إلا الله ولا نعبد إلا إياه له النعمة وله الفضل وله الثناء الحسن، لا إله إلا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد كل هذا مستحب بعد كل صلاة، للرجال والنساء، ثم يشرع بعد ذلك أن يقول: سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثاً وثلاثين مرة، الرجل والمرأة، سبحان الله والحمد لله والله أكبر ثلاثاً وثلاثين مرة بأصابعه يعقد أصابعه ثلاثاً وثلاثين مرة، فيكون الجميع تسعاً وتسعين، يعني: ثلاثاً وثلاثين تسبيحة، وثلاثاً وثلاثين تحميدة، وثلاثاً وثلاثين تكبيرة، إذا قال: سبحان الله والحمد لله والله أكبروعدها ثلاثاً وثلاثين مرة كانت تسعاً وتسعين، ثم يقول تمام المائة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير قال النبي ﷺ: إذا قالها غفرت خطاياه ولو كانت مثل زبد البحروهذا فضل عظيم وخير عظيم، خير عظيم، والمعنى إذا قال هذا مع التوبة والندم والإقلاع، لا مجرد كلام فقط، بل يقول هذا مع الاستغفار والتوبة والندم وعدم الإصرار على الذنوب، ويرجى له هذا الخير العظيم حتى في الكبائر، إذا قاله عن إيمان وعن صدق وعن توبة صادقة وعن ندم على الذنوب، فإن الله يغفر له كبائرها وصغائرها، بتوبته وصدقه وإخلاصه، ويقول بعد ذلك: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ [البقرة:255] هذا يقوله الرجل والمرأة بعد الفريضة، جاء في الأحاديث عن الرسول ﷺ أنه قال: من قالها بعد كل صلاة لم يمنعه من دخول الجنة إلا أن يموت والحديث فيه كلام لأهل العلم، ولكن بعض طرقه صحيحة، فالأرجح أنه ثابت، وأن هذه القراءة مستحبة، وهذه الآية يقال لها: آية الكرسي، وهي أعظم آية في كتاب الله، هي أفضل آية وأعظم آية في كتاب الله: اللَّهُ لا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُُّ الْقَيُّومُ [البقرة:255] هذه يقال لها: آية الكرسي، وهي أعظم آية وأفضل آية، يستحب أن تقال بعد الصلاة بعد السلام بعد هذا الذكر، ويستحب أن تقال أيضاً عند النوم، وهي من أسباب حفظ الله للعبد من الشيطان، فهي آية عظيمة ينفع الله بها العبد، وهي من أسباب دخول الجنة إذا قالها بعد كل صلاة في الفريضة، بعد الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر، وهكذا يقولها عند النوم وتكون من أسباب حفظه، يقول النبي ﷺ: من قالها لم يزل عليه من الله حافظ، ولا يقربه الشيطان حتى يصبح وهذا فضل عظيم، كذلك يستحب له بعد هذا أن يقرأ: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] والمعوذتين المصلي الإمام والمنفرد والمأموم بينه وبين نفسه: قُلْ هُوَ اللَّهُُ أَحَدٌ [الإخلاص:1] .. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ [الفلق:1] .. قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ [الناس:1] مرةً واحدة، بعد الظهر والعصر والعشاء.
أما بعد المغرب والفجر فيقولها ثلاثاً يقرأ هذه السور الثلاث ثلاثاً: قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ثلاثاً: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ثلاثاً: قُلْ أَعُوذُ بِرَبِِّ النَّاسِ ثلاثاً بعد الفجر والمغرب.
ويستحب أيضاً فيها بعد الفجر والمغرب زيادة أن يقول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير عشر مرات زيادة بعد الفجر والمغرب، جاء في ذلك عدة أحاديث عن النبي ﷺ، والله جل وعلا هو المسؤول أن يوفقنا جميعاً للتأسي به ﷺ، والمحافظة على سنته، والاستقامة على دينه حتى نلقاه سبحانه.
مسائل متفرقة في الصلاة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه