الجواب:
الأفضل أن يتطهر في بيته، كما جاء في الحديث، فإذا خرج من بيته مُتطهِّرًا كتب الله له بكل خطوةٍ: يرفعه الله بها درجة، ويحطّ عنه بها خطيئة، ويكتب له بها حسنة، حتى يصل المسجد، ولا يزال في صلاةٍ ما انتظر الصَّلاة.[1]
السؤال:
ما حكم مَن خرج من بيته مُتطهِّرًا، كان له خطوة حسنة، وخطوة تمسح خطيئة، أو ما في معناه؟ ما رأيكم فيمَن يخرج غير مُتطهرٍ ويتطهر بالمسجد؟
الجواب:
الأفضل أن يتطهر في بيته، كما جاء في الحديث، فإذا خرج من بيته مُتطهِّرًا كتب الله له بكل خطوةٍ: يرفعه الله بها درجة، ويحطّ عنه بها خطيئة، ويكتب له بها حسنة، حتى يصل المسجد، ولا يزال في صلاةٍ ما انتظر الصَّلاة.[1]