الجواب:
جوّ الحجر كله من الكعبة إلا طرفه اليسير، هو نحو سبعة أذرع كلها من الكعبة، لكن الذي ينبغي أن يكون وجهه إلى الكعبة، في الحجر، الكعبة قائمة.[1]
السؤال:
لو دخل الحِجْر وجعل الكعبة خلفه، تصح صلاته؟
الجواب:
جوّ الحجر كله من الكعبة إلا طرفه اليسير، هو نحو سبعة أذرع كلها من الكعبة، لكن الذي ينبغي أن يكون وجهه إلى الكعبة، في الحجر، الكعبة قائمة.[1]