الجواب:
هذه بدعة، فإذا اعتقدها وطلب منها صار شركًا، أما إذا كان يظن أنها قُربى وطاعة فهذه بدعة ويُعلَّم.
س: يُنكر عليه؟
ج: يُنكر عليه ويُعلَّم أنها بدعة.[1]
السؤال:
مَن تمسَّح بشبابيك أو أبواب الحرم واعتقد أنَّ هذا قُربى لله؟
الجواب:
هذه بدعة، فإذا اعتقدها وطلب منها صار شركًا، أما إذا كان يظن أنها قُربى وطاعة فهذه بدعة ويُعلَّم.
س: يُنكر عليه؟
ج: يُنكر عليه ويُعلَّم أنها بدعة.[1]