الجواب:
هذا من باب الوعيد، يعني: يحصل له هذا الوعيد، فيكون مُتوعَّدًا بالنار وإن صام وصلَّى، مثل الزاني فهو مُتوعَّد بالنار وإنْ صام وصلَّى.[1]
السؤال:
قوله: وإنْ صام وصلَّى وزعم أنه مسلم؟
الجواب:
هذا من باب الوعيد، يعني: يحصل له هذا الوعيد، فيكون مُتوعَّدًا بالنار وإن صام وصلَّى، مثل الزاني فهو مُتوعَّد بالنار وإنْ صام وصلَّى.[1]