الجواب:
عليه أن يُكمل العمرة، ما زال مُحرمًا، وعليه أن يذهب فيطوف ويسعى ويُقصر ويحلّ، وإذا كان جاهلًا ما عليه شيء من جهة لبس الثياب؛ من أجل جهله.[1]
السؤال:
رجل نوى العمرةَ ثم أحرم من الميقات، وبعد دخول الحرم وجد الزِّحام فرجع إلى منزله ولبس ملابسه ولم يعتمر في رمضان الماضي، ماذا عليه الآن، علمًا بأنه غير مُتزوج؟
الجواب:
عليه أن يُكمل العمرة، ما زال مُحرمًا، وعليه أن يذهب فيطوف ويسعى ويُقصر ويحلّ، وإذا كان جاهلًا ما عليه شيء من جهة لبس الثياب؛ من أجل جهله.[1]