الجواب:
إذا كان ناسيًا: الصحيح لا عليه شيء رَبَنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا قال الله: قد فعلت، إن كان ناسيًا وهو صادق ليس عليه شيء، هذا هو الصواب.[1]
السؤال:
رجل حاجّ جامع زوجته بعد التحلل الأول وهو ناسٍ، فماذا عليه؟
الجواب:
إذا كان ناسيًا: الصحيح لا عليه شيء رَبَنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا قال الله: قد فعلت، إن كان ناسيًا وهو صادق ليس عليه شيء، هذا هو الصواب.[1]