الجواب:
تركه أفضل، تركه أحوط؛ لأنَّ النبي ﷺ أقام في منى، تركه أحوط، والواجب المبيت، أما إذا خرج من منى لحاجات لا بأس، لكن كونه يُقيم في منى كما أقام النبيُّ ﷺ والصحابة يكون هذا هو الأفضل.
س: ليس عليهم شيء؟
ج: ما عليهم شيء، لا.
السؤال:
بعض الناس في أيام التَّشريق في أيام منى يذهبون في النَّهار إلى جدة أو إلى الطائف، فإذا جاء الليل يأتون للمبيت، فهل يجوز فعلهم هذا؟
الجواب:
تركه أفضل، تركه أحوط؛ لأنَّ النبي ﷺ أقام في منى، تركه أحوط، والواجب المبيت، أما إذا خرج من منى لحاجات لا بأس، لكن كونه يُقيم في منى كما أقام النبيُّ ﷺ والصحابة يكون هذا هو الأفضل.
س: ليس عليهم شيء؟
ج: ما عليهم شيء، لا.