الجواب:
القياس صعب، لكن المؤمن أعلم بنفسه، إذا صار شيء عنده أعظم من الطعام وأعظم من الأخبثين فهو معذورٌ حينئذٍ.
السؤال:
هل حضرة الطعام ومُدافعة الأخبثين يُقاس عليهما غيرهما من الأمور التي تشغل الإنسان؟
الجواب:
القياس صعب، لكن المؤمن أعلم بنفسه، إذا صار شيء عنده أعظم من الطعام وأعظم من الأخبثين فهو معذورٌ حينئذٍ.