الجواب:
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11] التحدث بها من شكرها على سبيل الشكر، على سبيل الاعتراف بنعم الله، ما هو على سبيل الخيلاء والتكبر.
السؤال:
هل من شكر النعمة أن الإنسان يتحدث بها يقول: إن الله أنعم علي بكذا، وأنعم علي بكذا؟
الجواب:
وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ [الضحى:11] التحدث بها من شكرها على سبيل الشكر، على سبيل الاعتراف بنعم الله، ما هو على سبيل الخيلاء والتكبر.