الجواب:
لا، الصحيح أنه لا بأس به، بعد موته لا بأس، يقال: محمد أبو القاسم، إنما نهى عنه في حياته ﷺ.
السؤال:
الجمع بين اسم النبي ﷺ وكنيته: الراجح في ذلك؟
الجواب:
لا، الصحيح أنه لا بأس به، بعد موته لا بأس، يقال: محمد أبو القاسم، إنما نهى عنه في حياته ﷺ.