الجواب:
ولو ما دام بين المسلمين وبلغه القرآن لا يكون من أهل الفترة، ولا يكون من أهل العذر، نسأل الله العافية.
السؤال:
الجهال الذين أشركوا وهم في بلاد الإسلام.. حول القبور... ما يعرفون.. لُبّس عليهم..؟
الجواب:
ولو ما دام بين المسلمين وبلغه القرآن لا يكون من أهل الفترة، ولا يكون من أهل العذر، نسأل الله العافية.