الجواب:
إذا عُرف به ما يضر، إذا كان معروفًا به ما يسمى غيبة.
س: إذا كان له اسم، فلماذا ندعوه أعرج واسمه محمد؟
الشيخ: ما يضر، إذا عُرف بذلك لا بأس.
السؤال:
التلقيب بما يكره، ولو علم أنه يكره اللقب هذا؟
الجواب:
إذا عُرف به ما يضر، إذا كان معروفًا به ما يسمى غيبة.
س: إذا كان له اسم، فلماذا ندعوه أعرج واسمه محمد؟
الشيخ: ما يضر، إذا عُرف بذلك لا بأس.