الجواب:
ما أعلم مانعًا، أعمال النبي ﷺ وأقواله يجب التوفيق بينها، فلا منافاة بين القول والفعل، من تأخر لحاجة فلا بأس، أو لعذر، ومن تقدم فلا بأس؛ لأن أقواله ﷺ لا تخالف أفعاله، أفعاله تُفَسّر بأقواله، وأقواله تُفَسّر بأفعاله.
السؤال:
بعض أئمة الجوامع يتقدم ويجلس مع المصلين يوم الجمعة قبل الصلاة بساعة، فقيل له: إن السنة أن تأتي عند الخطبة فقال: أفضل أدرك الأجر؟
الجواب:
ما أعلم مانعًا، أعمال النبي ﷺ وأقواله يجب التوفيق بينها، فلا منافاة بين القول والفعل، من تأخر لحاجة فلا بأس، أو لعذر، ومن تقدم فلا بأس؛ لأن أقواله ﷺ لا تخالف أفعاله، أفعاله تُفَسّر بأقواله، وأقواله تُفَسّر بأفعاله.