الجواب:
إذا كان ما في ربا، ودعت الضرورة للإيداع؛ لا بأس بدون ربا.
لكن الإيداع عند غيرهم أحوط، المحرمُ الرِّبا.
السؤال:
يسأل بعض الإخوة الحاضرين يقول: أنا موظف في كهرباء الخرج ومُجبر على ترك حساب في أحد البنوك، ولكن حسابي بدون فائدة يسمى حسابي "دائم"، والبنك يأخذ خدمات بنكية اثنين ونصف في المائة؟
الجواب:
إذا كان ما في ربا، ودعت الضرورة للإيداع؛ لا بأس بدون ربا.
لكن الإيداع عند غيرهم أحوط، المحرمُ الرِّبا.