الجواب:
إذا دعت الحاجة لا بأس، سب الأموات يُنهي عنه إلا أن تدعو الحاجة إلى سَبِّه، إلى بيانه، مثل إنسان مبتدع له كتاب أو له كتب مبتدعة، يقال: احذروا كتب فلان، أو له كلمات أو تُنشر في الصحف أو غيره، إذا كان لإظهار شره مصلحة؛ لا بأس.
السؤال:
كيف الجمع بين حديث عائشة في البخاري لا تَسُبُّوا الأموات وبين ثناء الصحابة على جنازة؟
الجواب:
إذا دعت الحاجة لا بأس، سب الأموات يُنهي عنه إلا أن تدعو الحاجة إلى سَبِّه، إلى بيانه، مثل إنسان مبتدع له كتاب أو له كتب مبتدعة، يقال: احذروا كتب فلان، أو له كلمات أو تُنشر في الصحف أو غيره، إذا كان لإظهار شره مصلحة؛ لا بأس.