الجواب:
ما لأحد كلام مع السُّنة يا ولدي، أقول: ما لأحد كلام مع السُّنة، ما كان يؤديها ﷺ إلا سنة الفجر، إذا جاء نَهْرُ الله بطل نَهْرُ العقل وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].
السؤال:
بعض العلماء يقول إن الأفضل في الوقت هذا أن السنن الرواتب تُؤدى في السفر، ما رأيكم؟
الجواب:
ما لأحد كلام مع السُّنة يا ولدي، أقول: ما لأحد كلام مع السُّنة، ما كان يؤديها ﷺ إلا سنة الفجر، إذا جاء نَهْرُ الله بطل نَهْرُ العقل وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانْتَهُوا [الحشر:7].