الجواب:
لا، ما هو على الخصوصية، يدل على عدم التحريم في البنيان، وأنه إذا استقبل أو استدبر في البنيان لا حرج عليه، وإنما التحريم في الصحراء.
السؤال:
عندما وجد ابنُ عمر النبيَّ ﷺ في بيت حفصة يقضي حاجته مستقبل الشام مستدبر الكعبة: يُحمل على الخصوصية؟
الجواب:
لا، ما هو على الخصوصية، يدل على عدم التحريم في البنيان، وأنه إذا استقبل أو استدبر في البنيان لا حرج عليه، وإنما التحريم في الصحراء.