الجواب:
الصواب أنه لا يجلس حتى يغتسل؛ لقوله ﷺ: إني لا أُحِلُّ المسجد لحائض ولا جُنُب ويروى عن بعض الصحابة أنه كان يجلس وهو جُنُب، ولعله ما بلغهم الحديث، والله يقول سبحانه: وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ [النساء:43] يعني مارًّا بالمسجد مرورًا.
السؤال:
بالنسبة للجلوس في المسجد إذا كان الإنسان جُنُبًا وما توضأ؟
الجواب:
الصواب أنه لا يجلس حتى يغتسل؛ لقوله ﷺ: إني لا أُحِلُّ المسجد لحائض ولا جُنُب ويروى عن بعض الصحابة أنه كان يجلس وهو جُنُب، ولعله ما بلغهم الحديث، والله يقول سبحانه: وَلَا جُنُبًا إِلَّا عَابِرِي سَبِيلٍ [النساء:43] يعني مارًّا بالمسجد مرورًا.