الجواب:
لا، ما يصلح، هذا غشٌّ، إلا إذا كانوا يستفيدون منها هم، أمَّا أن ينسبها لهم فما يجوز، فإذا كانوا يستفيدون منها فلا بأس، أمَّا أن يُعدّلها ويكفيهم مؤونة البحث فلا، هذا يصير نقصًا عليهم، ما فهموا.
السؤال:
الذي يُعدِّل بحوثَه العلميَّة ويبيعها إلى طُلابه؟