الجواب:
كذلك معاملة المشركين، وأنه لا بأس أن يُعامَلوا: فيُشترى منهم، ويُباع لهم، ولا حرج، فالنبي ﷺ اشترى من اليهود ورهن عندهم دِرْعَه عليه الصلاة والسلام.س: وغير اليهود؟
ج: اليهود والنصارى وغيرهم.
السؤال:
قول عائشة: "مات الرسول ﷺ ودرعه مرهونةٌ عند يهوديٍّ"؟الجواب:
كذلك معاملة المشركين، وأنه لا بأس أن يُعامَلوا: فيُشترى منهم، ويُباع لهم، ولا حرج، فالنبي ﷺ اشترى من اليهود ورهن عندهم دِرْعَه عليه الصلاة والسلام.