الجواب:
هذا رأي بعض أعضاء المجلس.س: ذكر أنَّها لكم أحسن الله إليكم.
ج: ولو، فأنا راجعٌ عنها إن صحَّتْ عني.
س: أقرؤها عليكم؟
ج: الصحف تنشر ما هَبَّ ودَبَّ.
س: إذن ما الذي استقررتم عليه حفظكم الله؟
ج: أنا أرى عدم التبرع، المسلم محترم حيًّا وميتًا، لا يُقطع منه شيء.



