الجواب:
الحديث عام يعم النفل والفرض جميعًا في المسجد الحرام والمسجد النبوي، لكن صلاة النافلة في البيت أفضل وأجرها أكثر[1].
- مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز (30/21).
قوله ﷺ: صلاة في المسجد الحرام وكذا صلاة في مسجدي هذا، ثم ذكر الأجر المترتب على ذلك هل هو خاص بصلاة الفريضة فقط أم النافلة تدخل في ذلك أيضا؟، وإذا كانت النافلة تدخل في هذا، فهل هي أفضل من صلاتنا في البيت؟
الحديث عام يعم النفل والفرض جميعًا في المسجد الحرام والمسجد النبوي، لكن صلاة النافلة في البيت أفضل وأجرها أكثر[1].