الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. مجموع الفتاوى
  2. ما معنى: {وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ}؟
banner

ما معنى: {وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ}؟

السؤال:
نرجو إيضاح قول الله تعالى عن الكهنة ومن شابههم، الذين تركوا طريق الله وذهبوا إلى الشياطين؛ ليتعلموا منهم ما يفرقون به بين المرء وزوجه وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ الآية [البقرة:102]، كيف يكون ذلك؟ وهل يحدث ذلك الضرر للمؤمنين الفاسقين؟ وما طريق الوقاية من هذه الشرور والأضرار؛ حيث يروج كثير من الكهنة للعوام قدرتهم على ذلك؟
الجواب:
قد تكون هذه الطرق الخبيثة من خدمة الشياطين، وخدمة من تعاطى هذه الأمور، وصحبتهم لهم، وتعلمهم منهم من أنواع السحر، والكهنة والرمّالين والعرّافين، وغيرهم من المشعوذين؛ فيتعاطون هذه الأمور من أجل المال، والاستحواذ على عقول الناس، وحتى يعظمهم الناس فيقولوا: إنهم يعرفون كذا ويعرفون كذا.
وهذا واقع، والله يبتلي عباده بالسراء والضراء، ويبتلي عباده بالأشرار والأخيار؛ حتى يتميز الصادق من الكاذب، وحتى يتميز ولي الله من عدو الله، وحتى يتميز من يعبد الله، ويسعى في سلامة دينه، ويحارب الكفر والنفاق والمعاصي والخرافات، وبين من هو ضعيف في ذلك أو مخلد إلى الكسل والضعف.
 والله يميز الناس بما يبتليهم به من السراء والضراء، والشدة والرخاء، وتسليط الأعداء والجهاد؛ حتى يتبين أولياء الله من أعدائه المعاندين لدين الله، وحتى يتبين أهل القوة في الحق من الضعفاء والخاملين.
وهذا واقع لا شك فيه، والتوقي لذلك مشروع -بحمد الله- بل واجب، وقد شرع الله لعباده أن يتوقوا شرهم بما شرع سبحانه من التعوذات والأذكار الشرعية، وسائر الأسباب المباحة.
فقد قال النبي ﷺ: من نزل منزلًا فقال: أعوذ بكلمات الله التامات من شر ما خلق، لم يضره شيء حتى يرتحل من منزله ذلك[1] أخرجه مسلم في صحيحه.
وكما أخبر النبي ﷺ: أن من قال: بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في السماء وهو السميع العليم ثلاث مرات في المساء لم يضره شيء حتى يصبح، ومن قالها ثلاث مرات في الصباح لم يضره شيء حتى يمسي[2]،
وكما أخبر النبي ﷺ: أن من قرأ آية الكرسي حين ينام على فراشه لم يضره شيء حتى يصبح. وهذا من فضل الله .
وأخبر ﷺ: أن من قرأ سورة (الإخلاص): (قل هو الله أحد)، وسورتي: (الفلق) و(الناس) ثلاث مرات عند نومه لم يضره شيء.
فهي من أسباب السلامة من كل سوء، إذا قرأها المؤمن عند النوم (ثلاث مرات) وهكذا بعد الصلوات الخمس، ويشرع تكرارها بعد صلاة الفجر والمغرب ثلاثًا، وذلك بعد أن ينتهي من التسبيح والتحميد والتكبير والتهليل. وذلك من فضل الله  على عباده، وإرشاده لهم إلى أسباب العافية، والوقاية من شر الأعداء.
وهكذا من الأسباب الشرعية: الإكثار من الكلمات الأربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، فهي من أسباب السلامة والعافية؛ لقول النبي ﷺ: أحب الكلام إلى الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر[3]. أخرجه مسلم في صحيحه. وهكذا العناية بقراءة القرآن الكريم، والإكثار منها بالتدبر والتعقل والعناية بأمر الله  بطاعته وترك معاصيه.
وهكذا الإكثار من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير، كلها من أسباب السلامة، وقد صح عن رسول الله ﷺ أنه قال: من قال: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير في يوم مائة مرة، كانت له عدل عشر رقاب، وكتب الله له مائة حسنة، ومحيت عنه مائة سيئة، وكان في حرز من الشيطان يومه ذلك حتى يمسي، ولم يأت أحد بأفضل مما جاء به إلا رجل عمل أكثر من عمله[4]. متفق على صحته.
ومما يجمع الخير كله للمسلم: العناية بكتاب الله، وسنة رسوله ﷺ قولًا وعملًا، والأخذ بما أوصى به الله عباده وأمرهم به في كتابه الكريم وسنة رسوله الأمين؛ ومن ذلك أنه أوصى عباده بالتقوى وأمرهم بها في آيات كثيرة، ولاشك أن التقوى هي أعظم الوصايا؛ فهي وصية الله ، ووصية رسوله عليه الصلاة والسلام وهي جامعة للخير كله.
ومن جملة التقوى: العناية بكتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؛ تنزيل من حكيم حميد، وقد أوصى الله بذلك، فقال جل وعلا: وَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ  [الأنعام:155]، وقال جل وعلا: قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ۝ وَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ حَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللّهِ أَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ [الأنعام:151-152]، ثم قال بعد ذلك: وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ [الأنعام:153].
فقال: أولًا: لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ، ثم قال: لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ، ثم قال: لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ.
والحكمة في ذلك -كما قال جمع من أهل التفسير-: إن الإنسان إذا تعقل ما خلق له وما أمر به، وما خوطب به، ونظر فيه وتأمله، حصل له به التذكر لما يجب عليه ولما ينبغي له تركه، ثم بعد ذلك تكون التقوى؛ بفعل الأوامر وترك النواهي؛ وبذلك يكمل للعبد العناية بما قرأ أو بما سمع، فإنه يبدأ بالتعقل والتذكر، ثم العمل وهو المقصود.
فالوصية بكتاب الله قولًا وعملًا تشمل: الدعوة إليه، والذب عنه، والعمل به؛ لأنه كتاب الله الذي من تمسك به نجا، ومن حاد عنه هلك، وقد ثبت في الصحيح عن النبي ﷺ من حديث عبدالله بن أبي أوفى: أن النبي ﷺ أوصى بكتاب الله، وذلك حينما سئل عبدالله بن أبي أوفى: هل أوصى النبي ﷺ بشيء؟ قال: نعم، أوصى بكتاب الله، فالرسول ﷺ أوصى بكتاب الله؛ لأنه يجمع الخير كله.
وفي (صحيح مسلم)، عن جابر  أن النبي ﷺ أوصى في حجة الوداع بكتاب الله، فقال: إني تارك فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به: كتاب الله من تمسك به نجا، ومن أعرض عنه هلك، وفي (صحيح مسلم) أيضًا، عن زيد بن أرقم  أن النبي ﷺ قال: إني تارك فيكم ثقلين: أولهما: كتاب الله فيه الهدى والنور؛ فخذوا بكتاب الله وتمسكوا به.
فحث على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال: وأهل بيتي؛ أذكركم الله في أهل بيتي، أذكركم الله في أهل بيتي[5].
فالنبي ﷺ أوصى بكتاب الله، كما أوصى الله بكتابه.
ثم الوصية بكتاب الله وصية بالسنة؛ لأن القرآن أوصى بالسنة وأمر بتعظيمها، فالوصية بكتاب الله وصية بسنة رسول الله ﷺ. وهما الثقلان، وهما الأصلان اللذان لابد منهما، من تمسك بهما نجا، ومن حاد عنهما هلك، ومن أنكر واحدًا منهما كفر بالله، وحل دمه وماله، وقد جاء في رواية أخرى: إني تارك فيكم ما لن تضلوا إن اعتصمتم به: كتاب الله، وسنتي[6]. أخرجها الحاكم بسند جيد.
وقد عرفت -أيها المسلم- أن الوصية بكتاب الله والأمر بكتاب الله، وصية بالسنة وأمر بالسنة؛ لأن الله تعالى يقول: وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ [النور:56]، ويقول سبحانه: وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ وَمَا نَهَاكُمْ عَنْهُ فَانتَهُوا الآية [الحشر:7]، ويقول أيضًا: مَّنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللّهَ وَمَن تَوَلَّى فَمَا أَرْسَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا [النساء:80].
وهناك آيات كثيرة يأمر فيها سبحانه بطاعته، وطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام.
والعلم النافع هو المتلقى عنهما والمستنبط منهما، فهذا هو العلم، فالعلم: قال الله سبحانه وقال رسول الله ﷺ وما جاء عن الصحابة ؛ لأنهم أعلم بكتاب الله وأعلم بالسنة؛ فاستنباطهم وأقوالهم يُعين طالب العلم، ويرشد طالب العلم إلى الفهم الصحيح عن الله، وعن رسوله عليه الصلاة والسلام ثم الاستعانة بكلام أهل العلم بعد ذلك: أئمة الهدى كالتابعين وأتباع التابعين ومن بعدهم من علماء الهدى، وهكذا أئمة اللغة، يستعان بكلامهم على فهم كتاب الله وسنة رسوله ﷺ.
فطالب العلم يُعنى بكتاب الله سبحانه ويُعْنَى بالسنة، ويستعين على ذلك بكلام أهل العلم المنقول عن الصحابة ومن بعدهم في كتب التفسير والحديث، وكتب أهل العلم والهدى؛ لكي يعرف معاني كتاب الله، فيتعلمه ويعمل به ويعلمه الناس؛ لما في ذلك من الأجر العظيم والثواب الجزيل، ومن ذلك قول الرسول ﷺ: خيركم من تعلم القرآن وعلمه[7]، وقوله ﷺ: من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله له به طريقًا إلى الجنة[8].
وقد حث الرسول ﷺ على المحافظة على كتاب الله  وتدبر معانيه؛ لما في ذلك من الأجر العظيم، مثل قول الرسول عليه الصلاة والسلام: من قرأ حرفًا من القرآن فله به حسنة، والحسنة بعشر أمثالها»، وقوله صلى الله عليه وسلم: «اقرأوا القرآن؛ فإنه يأتي يوم القيامة شفيعًا لأصحابه[9] خرجه مسلم في صحيحه.
وأصحابه: هم العاملون به، كما جاء في الحديث الآخر، وهو قوله ﷺ: يؤتى بالقرآن يوم القيامة وأهله الذين كانوا يعملون به، تقدمه سورة (البقرة) و(آل عمران) كأنهما غمامتان أو ظُلّتان سوداوان بينهما شرق، أو كأنهما حزقان من طير طواف، تحاجان عن صاحبهما[10] أخرجه مسلم في صحيحه.
والآيات والأحاديث في فضل القرآن والعمل به، وفضل السنة والتمسك بها كثيرة جدًا.
فنسأل الله بأسمائه الحسنى وصفاته العلا، أن يوفقنا والمسلمين للتمسك بكتابه، وسنة رسوله ﷺ، والعمل بهما، إنه جواد كريم[11].
 
  1. أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار)، برقم: 48810
  2. أخرجه أبو داود في سننه (كتاب الآداب)، برقم: 4425.
  3. أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب الآداب)، برقم: 3985.
  4. أخرجه البخاري في صحيحه (كتاب الدعوات)، برقم: 5942، ومسلم في صحيحه (كتاب الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار)، برقم: 4857.
  5. أخرجه مسلم في صحيحه (كتاب فضائل الصحابة)، برقم: 4425.
  6. أخرجه الحاكم في مستدركه برقم: 319.
  7. أخرجه البخاري في صحيحه (كتاب فضائل القرآن)، برقم: 4639.
  8. أخرجه البخاري في صحيحه (كتاب العلم)، ومسلم في صحيحه (كتاب الاجتماع على تلاوة القرآن وعلى الذكر)، برقم: 4867.
  9. (صحيح مسلم بشرح النووي) 6/ 87.
  10. المرجع السابق: 6/ 79. 
  11. (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 24/ 176).
التفسيرالسحر والكهانة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه