الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
سبت ٢٢ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. ما صفة صلاة النبي ﷺ؟
banner

ما صفة صلاة النبي ﷺ؟

السؤال:

رسالة وصلت إلينا من أحد الإخوة المستمعين يقول: آدم سمسم فيما يبدو آدم سمسم برينو سوداني، أخونا رسالته أيضًا من الرسائل المطولة يقول فيها بعد التحية والاحترام: الصلاة واجبة على كل إنسان، وهذا أمر مفروغ منه إلا أنه اختلط لدينا الحابل بالنابل، هذا تعبيره شيخ عبد العزيز اختلط لدينا الحابل بالنابل في كيفية أدائها، وذلك من ناحية أقوال العلماء والمشايخ في كيفية الأداء، ولكي يكون الإنسان على علم بذلك أي الطريقة الصحيحة لأدائها كما يؤديها رسول الله ﷺ أرجو من سماحة الشيخ أن يتفضل بإيضاح ما يلي:

أولاً: طريقة الرسول ﷺ في أداء الصلاة.

- الأدعية التي يقولها الرسول ﷺ بعد إتمام الركعات في كل صلاة وقبل التشهد الأخير.

- ما يقوله الرسول بعد التسليم وطريقة التسليم.

- الدعاء للميت أي شيء يتعلق بكيفية الصلوات الخمس.

- الاعتكاف ووقته وكيفيته.

كما أرجو أن يكون ذلك واضحًا جليًا مختصرًا حتى أستطيع تسجيله وفهمه، جزاكم الله عنا خيرًا.

 
  •  

الجواب:

قد كتبنا في هذا رسائل فيما يتعلق بكيفية صلاة النبي ﷺ وفي عظم شأن الصلاة وأداء الصلاة في الجماعة أرجو أنها وصلت إليك أيها السائل! ولا مانع من إرسالها إليك.

أما ما يتعلق بمعرفة ذلك من طريق هذا البرنامج فنوصيك أيها السائل! وسائر الإخوة بالعناية بسنة الرسول ﷺ ومراجعة الأحاديث الصحيحة الواردة في ذلك في الصحيحين وفي غيرهما وفي مثل المنتقى للمجد ابن تيمية وبلوغ المرام للحافظ ابن حجر رحمه الله ومثل عمدة الحديث للشيخ العلامة عبد الغني بن عبد الواحد بن علي بن سرور المقدسي رحمه الله، وهكذا الكتب التي جمعت في الحديث الشريف مثل رياض الصالحين ومثل جامع الأصول.

والخلاصة أنه عليه الصلاة والسلام كان إذا قام إلى الصلاة كبر ورفع يديه حيال منكبيه وربما رفعهما إلى أذنيه عليه الصلاة والسلام قائلًا الله أكبر في أول الصلاة، في الظهر والعصر والمغرب والعشاء والفجر والنوافل يقول: الله أكبر هذا أول شيء للصلاة، وفي الحديث: تحريمها التكبير.

ثم يأتي بالاستفتاح وهو دعوات يقولها قبل القراءة، وربما كانت أذكارًا فمن ذلك: سبحانك اللهم وبحمدك، وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك، وهذا الاستفتاح كله ذكر.

ومن ذلك: اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب، اللهم! نقني من خطاياي كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس، اللهم! اغسلني من خطاياي بالثلج والماء والبرد، وهذا أصح ما ورد في هذا الباب، وكله دعاء.

ومنها: اللهم! رب جبريل و ميكائيل و إسرافيل فاطر السموات والأرض عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك إنك تهدي من تشاء إلى صراط مستقيم، وهذا من أجمع أنواع الاستفتاح.

وهناك استفتاحات أخرى تجدها في محلها من كتب الحديث، ولكن هذه الثلاثة من أخصرها، ومن أثبتها.

ثم بعد هذا تقول أعوذ بالله من الشيطان الرجيم، بسم الله الرحمن الرحيم، ثم تقرأ الفاتحة، الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة:2] إلى آخرها، والفاتحة هي أعظم سورة في القرآن الكريم، وهي ركن الصلاة، كما قال النبي ﷺ: لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب فيقرؤها الإمام ويقرؤها المنفرد ويقرؤها المأموم، لكنها في حق الإمام والمنفرد آكد وأوجب، واختلف العلماء في وجوبها على المأموم على أقوال:

أحدها: أنها تجب على المأموم مطلقًا في السر والجهر.

والثاني: أنها تجب عليه في السرية لا في الجهرية.

والثالث: أنها لا تجب عليه لا في السرية ولا في الجهرية ويتحملها عنه الإمام.

والأرجح أنها واجبة عليه في السر والجهر لعموم الأحاديث الدالة على ذلك، لكن إذا لم يأت إلا والإمام في الركوع فإنه تجزئه الركعة؛ لأنه لم يحضر وقت القيام فهو معذور لما صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام في صحيح البخاري رحمه الله أن أبا بكرة الثقفي جاء والنبي ﷺ في الركوع، فدخل فركع ثم دخل في الصف، ركع وحده ثم دخل في الصف، من الحرص، فلما فرغ النبي ﷺ قال له: زادك الله حرصًا ولا تعد يعني: لا تعد في الركوع دون الصف بل اصبر حتى تدخل في الصف، ولم يأمره بقضاء الركعة، فاحتج العلماء وهم الأئمة الأربعة على أنها تجزئه هذه الركعة؛ لأن الرسول ﷺ لم يأمره بالإعادة، فدل على سقوط الفاتحة عن من جاء والإمام راكع.

وهكذا لو نسي المأموم أو جهل سقطت عنه فليس مثل الإمام والمنفرد، والفاتحة لها شأن عظيم كما تقدم فإنها أعظم سورة في كتاب الله .

فالمشروع للمؤمن عند قراءتها أن يتدبرها وأن يتعقلها في الصلاة وخارجها، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: يقول الله : قسمت الصلاة بيني وبين عبدي نصفين -يعني: الفاتحة سماها صلاة-  فإذا قال: الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ [الفاتحة:2]، قال الله: حمدني عبدي، وإذا قال: الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ [الفاتحة:3]، قال الله: أثنى علي عبدي، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ [الفاتحة:4]، قال الله: مجدني عبدي، فإذا قال: إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ [الفاتحة:5] قال الله سبحانه: هذا بيني وبين عبدي ولعبدي ما سأل -يعني: إياك نعبد حق الله، وإياك نستعين حاجة العبد، يستعين بربه- فإذا قال: اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ ۝ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلا الضَّالِّينَ [الفاتحة:6-7] قال الله سبحانه: هذا لعبدي ولعبدي ما سأل يعني: هذا سؤال من عبدي يطلب الهداية وله ما سأل.

وهذا وعد من الله أنه يعطيه الهداية وهذه أشرف مطلوب الهداية فينبغي لك -أيها القارئ.. أيها المؤمن.. أيها المؤمنة- ينبغي لكل منكما تدبر هذه السورة والعناية بها والخشوع فيها والإقبال عليها عند قراءتها، وهكذا عند قراءة جميع القرآن، كما قال الله سبحانه: كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ مُبَارَكٌ لِيَدَّبَّرُوا آيَاتِهِ وَلِيَتَذَكَّرَ أُوْلُوا الأَلْبَابِ [ص:29].

وإذا قال: وَلا الضَّالِّينَ [الفاتحة:7] يقول: آمين، سواء كان في الصلاة أو في خارجها السنة أن يقول: آمين الإمام والمأموم والمنفرد في الصلاة وخارجها آمين، معناها: استجب يا ربنا.

ثم بعد ذلك يقرأ الإمام والمنفرد سورة بعد الفاتحة أو آيات بعد الفاتحة كما كان النبي يفعل عليه الصلاة والسلام ويطيل في الفجر مثل سورة ق مثل والطور والنجم إذا هوى اقتربت الساعة، المسبحات وما أشبهها من السور، والظهر كذلك قريب من الفجر يطيل في الأولى والثانية وتكون الثانية أقصر من الأولى بعض الشيء، وتكون العصر أخف من الظهر، يقرأ سورة أو آيات بعد الفاتحة في الظهر والعصر في الأولى والثانية لكن تكون العصر أخف من الظهر، كما فعل النبي عليه الصلاة والسلام، وفي الثالثة والرابعة يقرأ الفاتحة فقط، الثالثة والرابعة في الظهر والعصر والعشاء الفاتحة فقط، وفي المغرب في الثالثة يقرأ الفاتحة فقط، وربما قرأ النبي ﷺ في الظهر زيادة على الفاتحة في الثالثة والرابعة فإذا قرأ بعض الأحيان في الثالثة والرابعة زيادة على الفاتحة بعض الآيات أو بعض السور القصيرة فهو حسن ومستحب في بعض الأحيان تأسيًا بالنبي عليه الصلاة والسلام، فقد ثبت عنه هذا في صحيح مسلم من حديث أبي سعيد الخدري .

ثم يركع رافعًا يديه مثلما رفع عند الأولى يرفعهما حيال منكبيه أو حيال أذنيه تارة وتارة، تأسيًا برسول الله عليه الصلاة والسلام، ثم يسوي ظهره ورأسه في ركوعه، ويضع يديه على ركبتيه وفرد في الأصابع ويجافي عضديه عن جنبيه لا يلصقهما في جنبيه خاشعًا لربه مطمئنًا يقول: سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، سبحان ربي العظيم، وإذا زاد على ذلك فقالها خمسًا أو ستًا أو سبعًا أو أكثر من ذلك فهو حسن لكن لا يطيل إذا كان إمامًا إطالة تشق على المأمومين.

وقد ثبت عن أنس  ما يدل على أنه عليه الصلاة والسلام كان يطيل في الركوع والسجود وجاء عن غير أنس أيضًا، وجاء في بعض أحاديث أنس أنه كان يعد له في الركوع والسجود ما يقرب من عشر تسبيحات، فهذا يدل على أن السنة الطمأنينة وعدم العجلة في الركوع والسجود، فيقول: سبحان ربي العظيم سبحان ربي العظيم في الركوع سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي، قالت عائشة رضي الله عنها: كان النبي ﷺ يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده سبحانك اللهم ربنا وبحمدك اللهم اغفر لي متفق عليه.

ثم يرفع من الركوع رافعًا يديه حيال منكبيه أو حيال أذنيه كما فعل عند الركوع وكما فعل عند الإحرام قائلًا: سمع الله لمن حمده إن كان إمامًا أو منفردًا، ثم بعد هذا يقول: ربنا ولك الحمد بعد انتصابه قائمًا يقول: ربنا ولك الحمد، أو ربنا لك الحمد بدون واو، أو اللهم ربنا لك الحمد، أو اللهم ربنا ولك الحمد كله جاء عن النبي عليه الصلاة والسلام.

ثم يكمل حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد، هذا هو الأفضل، ولو اقتصر على ربنا ولك الحمد كفى، لكن كونه يكمل أولى وأفضل، ويطيل هذا الركن ولا يعجل؛ لأن الرسول كان يطيلها عليه الصلاة والسلام، حتى يقول القائل: قد نسي، وزاد في بعض الأحاديث -بعد وملء ما شئت من شيء بعد-: أهل الثناء والمجد أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد، كل هذا وهو واقف بعد الركوع.

هذا هو الكمال إذا انتصب قائمًا الإمام والمنفرد بعد قوله: سمع الله لمن حمده، يقول: ربنا ولك الحمد، حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه، ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد، وكلنا لك عبد، اللهم! لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد، وإن اقتصر على البعض كفاه ذلك.

أما المأموم فعند الرفع يقول: ربنا ولك الحمد المأموم عند رفعه من الركوع يقول: ربنا ولك الحمد، أو ربنا لك الحمد، أو اللهم! ربنا لك الحمد، أو اللهم! ربنا ولك الحمد يقول هذا تارة وهذا تارة، كله حسن؛ لأن الرسول عليه السلام قال: إذا قال الإمام سمع الله لمن حمده فقولوا: ربنا ولك الحمد، ولم يأمرهم أن يقولوا: سمع الله لمن حمده، بل يقولون: ربنا ولك الحمد.
قال بعض أهل العلم إنه يقول: سمع الله لمن حمده ربنا ولك الحمد يجمع بينهما كالإمام، ولكن هذا قول ضعيف مرجوح، والصواب أن المشروع أن يقول: ربنا ولك الحمد، ولا يحتاج إلى أن يقول: سمع الله لمن حمده، بل هذا خاص بالإمام والمنفرد.

ثم يكمل بعد انتصابه يقول: حمدًا كثيرًا طيبًا مباركًا فيه ملء السموات وملء الأرض وملء ما بينهما وملء ما شئت من شيء بعد، أهل الثناء والمجد، أحق ما قال العبد وكلنا لك عبد، اللهم لا مانع لما أعطيت ولا معطي لما منعت ولا ينفع ذا الجد منك الجد، وإن كبر إمامه قبل أن يكمل كبر مع إمامه وترك الباقي، إذا كبر الإمام قبل أن يكمل كبر وركع مع إمامه. نعم. 

 

مسائل متفرقة في الصلاة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه