الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. تاريخ الحجاب الإسلامي وصفته الشرعية
banner

تاريخ الحجاب الإسلامي وصفته الشرعية

السؤال:

أولى رسائل هذه الحلقة رسالة مطولة وباعثتها إحدى الأخوات المستمعات تقول المرسلة:

(هـ. ع. أ) أختنا أرفقت برسالتها قصاصة من إحدى الصحف المصرية تتحدث عن تاريخ النقاب وتقول في رسالتها:

إلى سماحة الشيخ: عبد العزيز بن عبد الله بن باز ، السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

أنا امرأة مصرية مقيمة في المملكة العربية السعودية أرتدي الحجاب الكامل ولله الحمد، وكذلك عندما أعود إلى بلدي وأقصد الحجاب الكامل -النقاب- والذي يتحدث فيه عن النقاب بهذا الأسلوب الذي يتميز بالجهل كما تقول، يتميز بالجهل بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف.

كما أحزنني أيضًا تصور الكثيرين في بلدي عن مكروهية لبس النقاب حتى أنه منع ارتداؤه في الجامعات، وحرم دخول الجامعات المصرية على أي طالبة ترتدي النقاب، واعتباره من الأمور الداخلة على الإسلام ومن البدع.

ولأنني مقتنعة بوجوب غطاء الوجه على نساء المسلمين، ولخوفي من أن يختلط الحق بالباطل، فإنني أتوجه لسماحتكم بالسؤال عن فائدة المؤتمرات الإسلامية، التي تنعقد كل آونة من الزمن، لماذا لم تناقش مثل هذه الأمور التي سيكون نقاشها مفيدًا للناس.

وتستمر على هذا المنوال سماحة الشيخ، وترفق المقالة التي قرأتها في تلكم الصحيفة، والمقالة تتحدث عن تاريخ النقاب، وتاريخ النقاب كما سردته هذه القصاصة يبعده عن الإسلام، فما هو رأي سماحة الشيخ؟!

 
  •  

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على عبده ورسوله، وصفوته من خلقه، وأمينه على وحيه نبينا وإمامنا وسيدنا محمد بن عبد الله وعلى آله وأصحابه ومن سلك سبيله واهتدى بهداه إلى يوم الدين، أما بعد:

فإني أشكر للسائلة اهتمامها بأمر الحجاب وأمر الإسلام بصفة عامة، وحرصها على تحجبها، وعلى معرفة ما شرع الله في الحجاب، وأن تقف على الحقيقة هي وأخواتها في الله، فأقول:

الحجاب شرعه الله  لنبيه ﷺ وللمسلمين بعد الهجرة والناس في المدينة، بعدما هاجر عليه الصلاة والسلام كانت المرأة أولًا: تجلس مع الرجال غير متحجبة، غير متنقبة، ثم أنزل الله جل وعلا آية الحجاب في قوله  في سورة الأحزاب: وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ [الأحزاب:53].

فبين سبحانه أن الحجاب أطهر لقلوب الرجال والنساء، وأبعد عن الإثم والشر والفساد، فلو لم يكن في الحجاب إلا هذه الآية لكانت كافية، لما فيها من الدلالة على وجوب الحجاب وبيان الحكمة في ذلك، وأن الحكمة أنه طهارة لقلوب الجميع من الفواحش وأسبابها وما يدعو إليها.

وقال سبحانه أيضًا في نفس السورة: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا [الأحزاب:59]، فبين  أن الواجب على جميع المسلمين إدناء الحجاب، ولا فرق.. بين نساء النبي ﷺ وبين غيرهن، قال: يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ [الأحزاب:59]، فالآية عامة، تعم أزواج النبي ﷺ وبنات النبي ﷺ، ونساء المؤمنين، وأن الواجب أن يدنين عليهن من جلابيبهن، والجلباب ما يلبس على الثياب من الملاحف التي تكون على الرأس، وعلى بقية البدن، ويستر منها الوجه واليدان، هذا هو الجلباب، وقد تخص المرأة الوجه بنقاب خاص، تجعله عليه، لا يظهر منه إلا العين أو العينان، والبقية مستور، ولهذا قيل له: نقاب، لما فيه من النقب للعين أو العينين، هذا هو أصل الحجاب في منتصف الهجرة، بعدما مضى من الهجرة أربع سنوات أو خمس سنوات شرع الله الحجاب، الذي به ستر المرأة وبه بعدها عن أسباب الفتنة، وبعد الرجل عن الفتنة أيضًا.

فمن أنكر الحجاب وزعم أنه بدعة في الإسلام فهو جاهل في الإسلام وهو في الحقيقة داعية إلى أسباب الشر.

فنسأل الله لنا ولجميع المسلمين الهداية، وأن لا نقول على الله بغير علم، كما أسأله لجميع علماء المسلمين التوفيق والهداية، حتى يبصروا الناس وحتى يرشدوهم إلى ما يجب عليهم في أمر الحجاب وغيره، وقد قال الله سبحانه في سورة النور: وَقُلْ لِلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاءِ بُعُولَتِهِنَّ [النور:31] الآية، إلى أن قال في آخرها: وَلا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِنْ زِينَتِهِنَّ [النور:31] ثم قال سبحانه: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ [النور:31].

فأرشد المؤمنين لغض الأبصار، وحفظ الفروج في أول الآيات، في قوله سبحانه: قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ [النور:30]، ثم أرشد المؤمنات إلى عدم إبداء الزينة وإلى عدم الضرب بأرجلهن ليعلم الرجال ما يخفين من زينتهن، ثم حث الجميع على التوبة إلى الله سبحانه مما قد يقع من التقصير في أمر الله، والارتكاب لمحارم الله ، وقوله : إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا [النور:31]، فسره جماعة بأن المراد بذلك: الملابس الظاهرة، كما قاله الإمام الكبير والعلامة الشهير من أصحاب النبي ﷺ ومن كبارهم: عبد الله بن مسعود ، وقال آخرون: إنه الوجه والكفان كما جاء عن ابن عباس وجماعة، ولكن قال جماعة من أهل العلم مراد ابن عباس يعني: قبل الحجاب، قبل وجوب الحجاب، كانت المرأة تبدي وجهها وكفيها قبل الحجاب.

ومراده (ما ظهر منها) يعني: قبل النسخ، قبل أن ينسخ الحجاب، وأما بعد الحجاب، فالواجب كما قال ابن مسعود هو ستر الوجه وغيره، وبكل حال فالآيات واضحة في أن الحجاب يعم الوجه وغيره.

والوجه هو عنوان المرأة ودليل جمالها، أو دمامتها وهو من أولى البدن بالستر، وهو أعظم الزينة وأظهر الزينة، وقد قال الله في الآية: وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ [النور:31]، فالرأس والوجه والكفان والقدمان كلها من الزينة، فوجب على المرأة أن تسترها حتى لا تقع في فتنة ولا توقع غيرها في فتنة.

وفي الصحيحين عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: لما كانت غزوة الإفك وجرى فيها ما جرى من فرية بعض الناس عليها رضي الله عنها؛ بسبب تخلفها عن الجيش لما ذهبت لقضاء حاجتها، وظن الذين يحملون هودجها أنها فيه؛ لأنها كانت خفيفة، وظنوا أنها فيه ورحلوا هودجها وجاءت من قضاء حاجتها، فلم تجد الجيش فلزمت مكانها، لزمت مكانها حتى مر عليها صفوان بن معطل فلما رآها استرجع وأناخ مطيته، وأركبها إياها وجعل يقود بها حتى أوصلها الجيش، قالت: «فسمعته يقول: إنا لله وإنا إليه راجعون فخمرت وجهي، وكان قد رآني قبل الحجاب»، فعلم بذلك من أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أن الحجاب كان بعد نزول آية الحجاب للوجه وغيره، قالت: «فخمرت وجهي، وكان قد رآني قبل الحجاب»، فعلم أنه بعد الحجاب لا يكشف الوجه ولا يرى، وإنما كان هذا قبل الحجاب، وهذا واضح في الرد على من أنكر الحجاب وزعم أنه بدعة أو زعم أنه لا يجب فعله.

هذا الحديث مع عموم الآيات التي سبق ذكرها، كل ذلك دال على وجوب الحجاب، وأن هذا بعد نزول آية الحجاب وبعدما شرع الله للمسلمين الحجاب الكامل، فلا ينبغي لأحد أن يغتر بما يقوله بعض الناس في هذا الباب، وينبغي له أن يلزم ما هو الحق، وما هو الصواب، وما هو الأبعد عن الفتنة.

رزق الله الجميع التوفيق والهداية.

أما ما يتعلق بالمؤتمرات فأسباب عدم عنايتها بأمر الحجاب أمران:

الأمر الأول: وضوح الأمر وأنه ليس بحاجة إلى أن يبحث في المؤتمرات؛ لأنها مسألة جزئية معلومة من الدين ظاهرة يعرفها العلماء ويعرفها الناس.

والأمر الثاني: قلة من يطلبون المؤتمر ذلك، ولعل أي مؤتمر لم يطلب منه ذلك حتى يدرج هذا الموضوع في جدوله، والمؤتمرات تعقد لأشياء يطلب منها بحثها، وأن توضع في جداولها، فلعل أحدًا لم يتقدم إلى تلك المؤتمرات الإسلامية لبحث موضوع الحجاب، فلهذا لم يوضع في جدولها، وللأمر السابق وهو أنه أمر واضح وأمر ليس بالخفي حتى يوضع في المؤتمرات.

نسأل الله للجميع التوفيق والهداية.

المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا، سماحة الشيخ! أختنا تدافع عن النقاب وتتحمس له، وكأن الحجاب لا يصلح إلا بالنقاب، رأيكم؟

الجواب: الحجاب نوعان:

نوع: بإسدال الخمار على الوجه، كما في وقت الإحرام، يسدل الخمار من على الرأس، الخمار ونحوه من الملابس التي توضع على الرأس ويسدل على الوجه حتى يغطي الوجه غطاءً لا يمنع أن تعرف طريقها، غطاء يستر الوجه ولكنه لا يمنع الرؤية التي تهديها الطريق، هذا نوع، وهذا الذي فعله أزواج النبي ﷺ في الحج، لما منعت المرأة من الانتقاب حال الإحرام، شرع لها أمر آخر وهو أن تسدل الحجاب على وجهها حتى لا يراها الناس، وحتى لا تفتن أحدًا ولا تفتن.

والنوع الثاني: هو النقاب الذي يخاط على الوجه ويصلح لقدر الوجه يقال له: النقاب، وبعض الناس الآن في عهدنا يسميه البرقع، وبعضهم يسميه اللثام، فالحاصل أنه شيء يخاط على قدر الوجه، ويكون فيه نقب واحد أو نقبان، إما لعين واحدة وإما للعينين، تنظر به الطريق ويكون ساترًا للوجه كله، هذا هو النقاب، فالنقاب ممنوع في حق المحرمة، ولكن في حق غير المحرمة ليس بممنوع، إن شاءت وضعت الحجاب الذي هو الخمار، وإن شاءت وضعت النقاب، والخمار أكمل في الستر، إذا تيسر هو أكمل كما يفعل في وقت الحج، والعمرة وقت الإحرام، ومن دعتها الحاجة إلى النقاب، وكان عرف بلدها، ولا تستطيع غيره، أو ترى أنه كافي، ليس هناك ما يوجب عليها الحجاب فلا بأس؛ لأنه إذا كان الظاهر مجرد العين فقط، أو العينين كما يروى عن ابن عباس رضي الله عنهما فلا بأس بهذا. نعم.

المقدم: بارك الله فيكم، إذًا: علاقة النقاب بالتاريخ الإسلامي أو بالتشريع الإسلامي، شيخ عبد العزيز ؟

الشيخ: علاقته في المدينة، الحجاب الكامل كان في المدينة، أما أصل الحجاب فهو جاءت به الشرائع كلها، أصل الحجاب جاءت به الشرائع كلها، أما أصل الحجاب فهو في المدينة، بعد مضى سنوات من الهجرة، والنقاب داخل في ذلك، هو من الحجاب، نوع من الحجاب.

المقدم: هل وجد قبل الإسلام؟

الشيخ: ما أعرف..، لا أعلم شيء.

المقدم: نعم نعم، جزاكم الله خيرًا.

اللباس والزينة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه