الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. نصيحة لمن يقول: أشهد أن محمدًا يا رسول الله
banner

نصيحة لمن يقول: أشهد أن محمدًا يا رسول الله

السؤال:

بماذا تنصحون من يقول: أشهد أن محمدًا يا رسول الله؟ وهل عبارة يا رسول الله صحيحة أم لا؟ وهل توقع الإنسان في الشرك؟ والبعض أيضًا يقولون عليك بالنبي، هل تعتبر حلف؟

 
  •  

الجواب:

هذا المقام فيه تفصيل، إذا قال المسلم: السلام عليك يا رسول الله، أو عليك السلام يا رسول الله، أو صلى الله عليك يا رسول الله وسلم، أو جزاك الله يا نبينا خيرًا عما قمت به من البلاغ والبيان والنصح للأمة، فهذا ليس بدعاء للرسول ﷺ إنما هو إخبار بالصلاة والسلام عليه، ودعاء له عليه الصلاة والسلام، مثلما نقرأ في التحيات: السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته، تدعو له بالسلامة والرحمة والبركة، تخصه بهذا وتستحضره في قلبك، تقول: السلام عليك يعني: أدعو لك يا رسول الله بالسلامة والرحمة والبركة.

وهكذا كما يقول المسلم عند القبور، عند قبره ﷺ أو غيره: السلام عليك يا رسول الله، السلام عليكم يا أهل القبور معناه استحضارهم وأنه يدعو لهم بالسلامة والرحمة والبركة، هذا ليس من الشرك بل هذا جائز ولا شيء فيه.

أما إذا قال: يا رسول الله! انصرنا على أعدائنا، يا رسول الله! أنا في جوارك، الغوث الغوث، المدد المدد.

أو قال: عليك بالنبي، يعني: ادعه من دون الله واستغث به، هذا أمر بالشرك.

أما إذا قال: بالنبي ما أفعل كذا، أو بالرسول ما أزورك أو بالنبي ما أكلمك، هذا يعتبر حلفًا بغير الله، وهو شرك أصغر، كما لو قال: بالأمانة لا أفعل كذا، أو بجاه النبي أو بحرمة النبي أو بحرمة أبيك لا أفعل كذا، أو ما أشبه ذلك؛ هذا كله يسمى حلف بغير الله، والرسول عليه الصلاة والسلام قال: لا تحلفوا بآبائكم ولا بأمهاتكم ولا بالأنداد، وقال عليه الصلاة والسلام: من كان حالفًا فليحلف بالله أو ليصمت، وقال أيضًا عليه الصلاة والسلام: من كان حالفًا فلا يحلف إلا بالله أو ليصمت وقال أيضًا عليه الصلاة والسلام: من حلف بشيء دون الله فقد أشرك في لفظ: فقد أشرك أو كفر كلها أحاديث صحيحة عن النبي عليه الصلاة والسلام.

فالواجب على كل مسلم وعلى كل مسلمة أن يحفظ لسانه عما حرم الله عليه من الحلف بغير الله كائنًا من كان، فالحلف يكون بالله وحده .

كما يجب أن يصون لسانه عن دعاء غير الله، من الأموات أو الأصنام أو الكواكب أو الأشجار أو الجن فلا يقول: يا سيدي يا رسول الله! أغثني، أو المدد المدد، أو يا ملائكة الله، أو يا معشر الجن أغيثونا انصرونا، أو يا سيدي البدوي أو يا سيدي علي أو الحسين أو فلان أو فلان أو يا سيدي عبد القادر أغثنا أو انصرنا، كل هذا من الشرك بالله، بإجماع أهل العلم والإيمان، أن هذه أمور شركية كما قال الله : وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] قال : ادْعُوا رَبَّكُمْ تَضَرُّعًا وَخُفْيَةً إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ۝ وَلا تُفْسِدُوا فِي الأَرْضِ بَعْدَ إِصْلاحِهَا وَادْعُوهُ خَوْفًا وَطَمَعًا [الأعراف:55-56]، قال سبحانه: ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر:60] قال : وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186]، قال سبحانه: وَلا تَدْعُ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَنْفَعُكَ وَلا يَضُرُّكَ فَإِنْ فَعَلْتَ فَإِنَّكَ إِذًا مِنَ الظَّالِمِينَ [يونس:106]، وقال : وَمَنْ يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117]، فسمى دعاة غير الله كافرين، وقال : ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ ۝ إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:13، 14] يعني: نفسه .

فأخبر سبحانه أن المدعوين من دون الله من الأموات وغيرهم لا يسمعون دعاء داعيهم إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ [فاطر:14] ما بين ميت وجماد ومشغول بما أمره الله به، كالملائكة والجن، أو مشغولين بحاجاتهم كالجن -بعض الجن- أو غائبين لا يسمعون ليسوا عند الداعي ولا يسمعون دعاءه.

ثم بين سبحانه أنه لو سمعوا: لو كانوا حاضرين، لم يستجيبوا لم يقدروا على طلبات الطالبين؛ كلهم مربوبون مخلوقون أمرهم بيد الله ، إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْ [فاطر:14] ثم قال: وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:14] هؤلاء المدعوون من دون الله من الأموات والجمادات والأصنام والأشجار والأحجار والملائكة والجن كلهم يوم القيامة يكفرون بشرك المشرك، ويتبرءون منه.

فالواجب على جميع المسلمين بل على جميع المكلفين في جميع الأرض الواجب عليهم أن يعبدوا الله وحده ويدعوه وحده  وأن يتبعوا رسوله محمدًا عليه الصلاة والسلام فيما جاء به؛ لأنهم خلقوا لهذا، يقول سبحانه: وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ [الذاريات:56] وأمرهم بهذا فقال سبحانه: يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ [البقرة:21]، وقال سبحانه: وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5].

فليس لأحد أن يدعو غير الله من الجن أو الملائكة أو الأموات أو الأصنام أو الكواكب أو غير ذلك، بل يجب أن تكون الدعوة لله وحده، والعبادة لله وحده، كما قال سبحانه: فَاعْبُدِ اللَّهَ مُخْلِصًا لَهُ الدِّينَ [الزمر:2]، وقال : وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا [النساء:36].

لكن يجوز دعاء الحي الحاضر القادر فيما يقدر عليه سواء كان هذا مشافهة أو من طريق المكاتبة أو من طريق الإبراق، أو من طريق الهاتف.. أو نحو ذلك من الاتصالات الجديدة التي تمكن الإنسان من الاتصال بمن يريد مشافهة في طلب الحاجة التي يريد كأن يقول: يا أخي فلان! أقرضني كذا وكذا، أو أعني على تعمير بيتي أو على إصلاح سيارتي؛ يخاطبه هذا لا بأس به كما قال الله : فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ [القصص:15] في قصة موسى فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ [القصص:15] .... موسى حاضر قادر على أن يغيث هذا الإسرائيلي.

وكما قال سبحانه: فَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ [القصص:21] يعني: خرج موسى من مصر خائفًا يترقب، خائف من شر فرعون، خوف الإنسان من اللصوص حتى يغلق بابه ويتحرز من شرهم، أو من قطاع الطريق حتى يحمل السلاح، هذا جائز لا بأس به؛ لأنه خوف في محله من المؤذيات طبعًا أو المؤذيات بما يستطيعون كإيذاء الظالم وإيذاء السارق، وإيذاء المتعدي عليك، فتحرزوا من شر الناس حتى لا يتعدوا عليك، أو من شر السباع، أو من شر الحيات ونحوها أو اللصوص، كل هذا مما شرع الله التحرز منه، وهو جائز شرعًا وعقلًا.

كذلك اقتراضك ممن يسمع كلامك تقول: أقرضني كذا وكذا فلوس أو طعام لحاجتك ثم ترد عليه ما أقرضك إياه هذا جائز من المسلمين ليس فيه شيء، مثلما سمعت في قوله تعالى: فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِنْ شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ [القصص:15]، وهذا جائز بين المسلمين سواءً كان ذلك مشافهة للشخص الحاضر، أو بواسطة الاتصالات المعروفة من هاتف وكتابة وغير ذلك.

وإنما الشرك أن تدعو ميتًا أو غائبًا بغير الاتصالات المعروفة، بل تعتقد فيه السر وأنه يسمع كلامك وينفعك وإن غاب عنك، وإن كان ليس بينك وبينه اتصال حسي معروف لا من طريق الكتابة، ولا من طريق الهاتف، ولا من طريق التلكس مثلًا بل تعتقد أن له سرًا كما يعتقد عباد القبور وعباد الأوثان والأصنام هذا هو الشرك الأكبر، وهذا الذي منعه الله ورسوله.

أما الأشياء العادية بين الناس في تعاونهم بينهم فالله يقول: وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2] ويقول سبحانه: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، ويقول ﷺ: من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته، فالرسول ﷺ وضح لنا أن التعاون مطلوب كما وضحه الله في قوله : وَتَعَاوَنُوا عَلَى الْبِرِّ وَالتَّقْوَى [المائدة:2]، والنبي ﷺ وضح ذلك أيضًا فيما تقدم من الحديث: والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه، من كان في حاجة أخيه كان الله في حاجته.

فالتعاون بين المسلمين جائز بشرط أن يكون ذلك مع حاضرين يسمعون أو بالوسائل المعروفة التي توصل كلامك ومرادك كتابة أو إبراقًا أو من طريق الهاتف.. ونحو ذلك.

أما دعاء الأموات ودعاء الأصنام ودعاء الغائبين باعتقاد السر فيهم، كدعاء الملائكة أو دعاء الجن فهذا هو الذي نص عليه أهل العلم وبينوا أنه شرك وضلال كما دل عليه كتاب الله ودلت عليه سنة رسول الله عليه الصلاة والسلام، والله ولي التوفيق. نعم.

المقدم: جزاكم الله خيرًا. 

مسائل متفرقة في العقيدةنصائح وتوجيهات
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه