الجواب:
يكفي؛ لأن الأذان يكون على الظن، ظن الصبح، فإذا أذن والإنسان في الوتر؛ كمله، والحمد لله، ولا بأس يكفي، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، و أحسن إليكم.
السؤال:
بالنسبة للوتر، مرة، أو مرتين حدث وأنا أصلي الوتر أن أذن الفجر، وأحيانًا بعد السلام يكون الأذان في بدايته، هل علي إعادة هذا الوتر؟
الجواب:
يكفي؛ لأن الأذان يكون على الظن، ظن الصبح، فإذا أذن والإنسان في الوتر؛ كمله، والحمد لله، ولا بأس يكفي، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا، و أحسن إليكم.