الجواب:
لا حرج في ذلك، الذي يدخل الذي يعالجها للحُسن؛ هذا يسمى تَفَلُّج، يُوَسِّعُها للحُسن.
أما إذا حصل فيها اعوجاج، أو سواد، أو طول؛ فلا بأس بعلاجها. نعم.
السؤال:
تقول السائلة: يوجد اعوجاج في أسناني الأمامية، وطويلة أيضًا بعض الشيء، فما الحكم إذا قمت بإصلاحها؟ وهل أدخل من ضمن المغيِّرات لخلق الله؟
الجواب:
لا حرج في ذلك، الذي يدخل الذي يعالجها للحُسن؛ هذا يسمى تَفَلُّج، يُوَسِّعُها للحُسن.
أما إذا حصل فيها اعوجاج، أو سواد، أو طول؛ فلا بأس بعلاجها. نعم.