الجواب:
يفعل ما هو أصلح لقلبه، والأفضل السر، وإذا كان الأصلح الجهر يجهر، إذا كان أخشع لقلبه يجهر يجهر، وإن كان أخشع لقلبه السر فهو السر، يعمل ما هو الأصلح.
المقدم: أحسن الله إليكم.
السؤال:
من خميس مشيط السائل: (ع. ح) يقول: كيف تكون القراءة في صلاة آخر الليل في البيت، هل تكون جهرًا، أم سرًا؟
الجواب:
يفعل ما هو أصلح لقلبه، والأفضل السر، وإذا كان الأصلح الجهر يجهر، إذا كان أخشع لقلبه يجهر يجهر، وإن كان أخشع لقلبه السر فهو السر، يعمل ما هو الأصلح.
المقدم: أحسن الله إليكم.