الجواب:
حديث صحيح، والسنة تأخيرها إذا لم يجتمعوا، هذا هو الأفضل، أما إذا اجتمعوا فإنه لا يشق عليهم، بل يعجلها، وهذا فعل النبي ﷺ كانوا إذا اجتمعوا في العشاء؛ عجلها، وإذا تأخروا؛ أخرها، عليه الصلاة والسلام، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
يستفسر هذا السائل عن حديث: لولا أن أشق على أمتي؛ لأخرت العشاء ما صحة هذا الحديث؟
الجواب:
حديث صحيح، والسنة تأخيرها إذا لم يجتمعوا، هذا هو الأفضل، أما إذا اجتمعوا فإنه لا يشق عليهم، بل يعجلها، وهذا فعل النبي ﷺ كانوا إذا اجتمعوا في العشاء؛ عجلها، وإذا تأخروا؛ أخرها، عليه الصلاة والسلام، نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.