الجواب:
هذا كله باطل، لا أصل له، بل هو من الطيرة المنكرة والمذمومة، والتشاؤم المنهي عنه.
فالحاصل: أنه لا خصوصية لبرج كذا، أو نجم كذا؛ لأن من ولد في نجم كذا، أو برج كذا؛ صار له كذا وكذا، كل هذا باطل، نعم.
السؤال:
يقول: أرى في بعض المجلات أنه من ولد في برج كذا فسيكون له ما هو كذا وكذا، أو سيكون عليه ما هو كذا وكذا، ما هو توجيهكم للمسلمين حيال ذلك؟ جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
هذا كله باطل، لا أصل له، بل هو من الطيرة المنكرة والمذمومة، والتشاؤم المنهي عنه.
فالحاصل: أنه لا خصوصية لبرج كذا، أو نجم كذا؛ لأن من ولد في نجم كذا، أو برج كذا؛ صار له كذا وكذا، كل هذا باطل، نعم.