الجواب:
المشروع لك أن تتصدق به عنه، والله -جل وعلا- ينفعه بذلك، وتبرأ ذمتك، ومتى جاء إليك يطلب حقه؛ خيِّره، فإن أمضى الصدقة؛ فهي له، وإن لم يمضها؛ كان لك أجرها، وتعطيه حقه، والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.
السؤال:
المستمع (م. أ. س) من الرياض بعث يسأل ويقول: فضيلة الشيخ: علي دين لصديقي، انقطع الاتصال به، ولا أدري عنوانه الآن، والآن أريد أن أسدد ما علي، فما الوسيلة؟ أفيدوني جزاكم الله خيرًا.
الجواب:
المشروع لك أن تتصدق به عنه، والله -جل وعلا- ينفعه بذلك، وتبرأ ذمتك، ومتى جاء إليك يطلب حقه؛ خيِّره، فإن أمضى الصدقة؛ فهي له، وإن لم يمضها؛ كان لك أجرها، وتعطيه حقه، والحمد لله. نعم.
المقدم: جزاكم الله خيرًا.