الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
ثلاثاء ٢٥ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. حكم إقامة الموالد والاحتفال بها
banner

حكم إقامة الموالد والاحتفال بها

السؤال:

نعود في بداية هذه الحلقة إلى رسالة المستمع: أنور محمد عيد من الجمهورية العربية السورية، الأخ أنور عرضنا بعض أسئلته في حلقة مضت، وله في هذه الحلقة سؤال واحد يقول فيه: اعتاد كثير من الناس عندنا أن يعملوا للميت بعد ثلاثة أيام من موته مولدًا نبويًا، ويذبحون الذبائح يقدمونها للناس، هل هذا العمل سنة، أم أنه لا يجوز، ولا يستفيد منه الميت؟ أجيبونا مأجورين جزاكم الله خيرًا. 

 
  •  

الجواب:

بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه، ومن اهتدى بهداه، أما بعد. 

فعمل الإنسان مولدًا لأبيه، أو أخيه، أو غيرهما بعد ثلاثة أيام، أو بعد أربعين يومًا، أو بعد أسبوع، أو بعد سنة، كل ذلك بدعة، لا أصل له في الشرع المطهر.

فالاحتفال بالموالد مما أحدثه الناس في الإسلام، وكان أول من أحدث ذلك فيما ذكره جماعة من المؤرخين الفاطميون الذين ملكوا المغرب، ومصر مدةً طويلة في القرن الخامس والسادس، في القرن الرابع والخامس، ثم حدث بعد ذلك من آخرين من الناس، فعملوا موالد للنبي ﷺ وللحسن و للحسين ولـفاطمة ولـعلي -رضي الله عنهم- ولآخرين، وكل ذلك من البدع.

فالواجب على أهل الإسلام أن يسيروا على نهج نبيهم ﷺ وعلى نهج أصحابه -رضي الله عنهم- ومن تبعهم بإحسان من التابعين، وأتباعهم في القرون المفضلة، وألا يعملوا مولدًا لا للنبي ﷺ ولا لآبائهم، وأمهاتهم، ولا لغير ذلك من الناس، قال الله -جل وعلا- في كتابه العظيم: لَقَدْ كَانََ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ [الأحزاب:21] فلنا في الرسول ﷺ أسوة حسنة لم يعمل مولدًا لنفسه، ولم يعمله خلفاؤه الراشدون لهم ولا لنبيهم ﷺ، ولم يعمله الصحابة لا للنبي ﷺ ولا للخلفاء الراشدين ولا لغيرهم، ولم يعمله التابعون ولا أتباع التابعين في القرون المفضلة.

فالواجب تركه؛ لأنه بدعة، وقد قال الله سبحانه: أَمْ لَهُمْ شُرَكَاءُ شَرَعُوا لَهُمْ مِنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَنْ بِهِ اللَّهُُ [الشورى:21] يذمهم بهذا سبحانه، وقال لنبيه ﷺ: ثُمَّ جَعَلْنَاكَ عَلَى شَرِيعَةٍ مِنَ الأَمْرِ فَاتَّبِعْهَا وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ [الجاثية:18] وقال النبي ﷺ في الحديث الصحيح في خطبة الجمعة: أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمدد ﷺ، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة خرجه الإمام مسلم في صحيحه، وفي الصحيحين عن عائشة -رضي الله عنها- عن النبي ﷺ أنه قال: من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه؛ فهو رد وخرجه مسلم في صحيحه، فقال: من عمل عملًا ليس عليه أمرنا؛ فهو رد.

فالواجب على أهل الإسلام الحذر من هذه البدع، ومنها: الاحتفال بالموالد، سواء كان في اليوم الأول أو الثالث أو العاشر أو غير ذلك، وهكذا الاحتفال بالمولد النبوي، على صاحبه أفضل الصلاة والسلام.

وهكذا الاحتفال بالموالد الأخرى كمولد علي أو فاطمة، أو الحسن أو الحسين، أو الشاذلي، أو الشيخ عبدالقادر الجيلاني، أو ابن عربي، أو غير هذا كلها بدعة.

وممن نبه على هذا جماعة من أهل العلم كـالشاطبي، وشيخ الإسلام ابن تيمية، وآخرين من أهل العلم، نبهوا على هذه البدع، والمطلوب من المسلمين اتباع النبي ﷺ وتعظيمه بطاعة أوامره، وترك نواهيه، لا بالموالد.

المقصود اتباع شريعته، وتعظيم أمره، ونهيه والسير على منهاجه -عليه الصلاة والسلام- والسير على من درج عليه أصحابه -رضي الله عنهم- أما إحداث البدع فهي تغضبه، بل تغضب الله أولًا، وتغضبه -عليه الصلاة والسلام- أيضًا؛ لأنها زيادة في الدين، ليس لها أصل، والله يقول سبحانه: وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ [التوبة:100] فالمتبعون بإحسان هم الذين ساروا على نهجه، ولم يزيدوا، ولم ينقصوا، بل تابعوهم على ما كانوا عليه من العمل الصالح، والعلم النافع.

وإذا أراد أحد أن يتصدق لأبيه، أو أمه، أو أقاربه بدراهم يعطيها الفقراء، أو ذبيحة يوزعها بين الفقراء، أو طعام يعطيه الفقراء لا بأس يتصدق، أو بنقود يعطيها بعض الفقراء، كل هذا طيب الصدقة مطلوبة.

أما إيجاد مولد احتفال بمولد في أي يوم كان هذا هو المنكر، هذا هو البدعة، سواء كان ذلك المولد للنبي ﷺ أو لغيره.

وهكذا الاحتفال بليلة سبع وعشرين من رجب؛ لأنها بزعمهم ليلة الإسراء والمعراج، هذا بدعة أيضًا، لا أصل لها في الشرع المطهر، وليلة الإسراء والمعراج غير معلومة، ولو علمت لم يحتفل بها؛ لأن الرسول ﷺ لم يحتفل بها، وهكذا أصحابه، والشيء الذي لم يفعله ﷺ ولا أصحابه يعتبر بدعة، فلو علمنا ليلة الإسراء والمعراج لم نحتفل بها؛ لأن إمامنا وسيدنا محمد -عليه الصلاة والسلام- لم يحتفل بها، وهو القدوة، وهكذا أصحابه، رضي الله عنهم وأرضاهم. 

وكل عمل ليس عليه أمره؛ فهو رد، يعني: فهو مردود، ولا يجوز للعاقل التقليد للناس، يقول: الناس فعلوا وأفعل مثلهم، ولو فعله الأكثرون التقليد لا يجوز، الواجب الأخذ بالحجة والدليل، قال الله وقال رسوله، ومن تبع الناس فيما يفعلون من غير نظر الدليل؛ هلك.

فالناس الآن كثير منهم يعبدون الأموات، ويستغيثون بأهل القبور، ويطوفون بقبورهم، هل يتبعون هذا الشرك الأكبر، ويبنون المساجد على القبور، وهذا منكر، فلا يجوز اتباع الناس إلا في طاعة الله ورسوله، الله ذم الجاهلية، وذم قريشًا وأشباههم من الكفرة لما بعث نبيه ﷺ وعارضوه بقولهم: إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ [الزخرف:22] ذمهم بهذا، فليس للعاقل أن يحتج بالآباء والأسلاف، أو بعمل الناس في الباطل، بل يبحث عن الحق، قال الله، وقال رسوله، ويأخذ بالحق الذي قاله الله ورسوله، وإن خالفه أكثر الخلق، فالحق هو الواجب الاتباع، وإن كنت وحدك، قال حذيفة -رضي الله عنه-: يا رسول الله! كنا في جاهلية وشر، فجاءنا الله بهذا الخير على يديك، فهل بعد هذا الخير من شر؟ قال: نعم فقال حذيفة -رضي الله عنه-: وهل بعد ذلك الشر من خير؟ قال: نعم، وفيه دخن قلت: وما دخنه؟ قال: قوم يهدون بغير هديي ويستنون بغير سنتي تعرف عنهم وتنكر قلت: يا رسول الله! وهل بعد ذلك الخير من شر -يعني: هل بعد الخير الذي فيه دخن هل بعده شر؟- قال: نعم، دعاة على أبواب جهنم، من أجابهم إليها؛ قذفوه فيها قلت: يا رسول الله! صفهم لنا؟ قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا -يعني: من العرب- قلت: فما تأمرني يا رسول الله! إن أدركني ذلك؟ قال: تلزم جماعة المسلمين وإمامهم قلت: فإن لم يكن لهم جماعة، ولا إمام؟ قال: فاعتزل تلك الفرق كلها، ولو أن تعض على أصل شجرة؛ حتى يدركك الموت وأنت على ذلك يعني: وأنت على الحق.

وقال ابن مسعود -رضي الله عنه-: لـعمرو بن ميمون، عمرو بن ميمون الأودي - قال: يا عمر ! الجماعة ما وافق الحق، وإن كنت وحدك.. الجماعة ما وافق الحق، وإن كنت وحدك.

فالحق هو الواجب الاتباع، فلو كنت في بلد ما يصلي فيه أحد، لا تخلي الصلاة؛ صل أنت ولو وحدك، وإذا كنت في بلد لا يصومون رمضان؛ صم أنت ولو وحدك، وإن كنت في بلد لا يزكون؛ زك أنت، ولو كنت وحدك، فالحق واجب الاتباع، ولو كنت في بلد لا يذكرون الله؛ اذكر الله أنت قل: لا إله إلا الله، سبحان الله، والحمد لله، ولو أنكروا عليك، ولو سخروا منك، وإذا كنت في بلد لا يبرون والديهم؛ بر والديك أنت، وهكذا بقية أمور الدين، فالحق يجب اتباعه، ولو كنت وحدك، والله المستعان، نعم.

المقدم: الله المستعان، نسأل الله أن يهيئ لهذه الدعوة القبول، وأن يوفق المسلمين لاتباع منهج الإسلام، إنه على كل شيء قدير. 

الشيخ: نسأل الله ذلك.. نسأل الله أن يوفق المسلمين لما فيه رضاه، نسأل الله أن يصلح أحوالهم، نسأل الله أن يولي عليهم خيارهم، نسأل الله أن يسهل لهم دعاة الحق حتى يفقهوهم في الدين، يقول النبي ﷺ: من يرد الله به خيرًا؛ يفقهه في الدين ويقول ﷺ: من دل على خير؛ فله مثل أجر فاعله ويقول سبحانه: وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلًا مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ [فصلت:33].

فالواجب على العلماء أينما كانوا في البلاد الإسلامية، وفي غيرها، الواجب على علماء الحق، علماء الكتاب والسنة، الواجب عليهم أن يبلغوا رسالة الله، وأن يعلموا الناس دين الله، وأن يبصروهم بالحق، ولا سيما معنى شهادة: أن لا إله إلا الله، وأن محمدًا رسول الله، وأن يعلموهم أن الواجب عليهم إخلاص العبادة لله وحده، وأن لا يعبدوا معه سواه، لا ملكًا مقربًا، ولا نبيًا مرسلًا، وأن يحفظوا الصلوات الخمس، ويدينوا بها، ويستقيموا عليها في أوقاتها، وأن يؤدوا الزكاة كما فرض الله، وأن يصوموا رمضان كما فرض الله، وأن يحجوا البيت مع الاستطاعة كما أوجب الله، هكذا، نسأل الله للمسلمين الهداية والتوفيق، وصلاح النية والعمل.

المقدم: اللهم آمين، جزاكم الله خيرًا.

الشيخ: الله المستعان. نعم. 

البدع والمحدثات
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه