الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٧ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. نور على الدرب
  2. أسباب النهي عن اتخاذ القبور مساجد
banner

أسباب النهي عن اتخاذ القبور مساجد

السؤال:

يسأل سماحتكم عن المساجد التي فيها قبور؟

 
  •  

الجواب:

المساجد التي فيها القبور لا يصلى فيها؛ لقول النبي ﷺ: لعن الله اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ولقوله -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد؛ فإني أنهاكم عن ذلك هكذا يقول -عليه الصلاة والسلام- نهاهم عن اتخاذها مساجد، ويذم الماضين الذين فعلوا هذا الأمر، يقول -عليه الصلاة والسلام-: ألا وإن من كان قبلكم يعني: من الناس من اليهود والنصارى وغيرهم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهمم مساجد يعني: يصلون عندها يصلون حولها ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك فالنهي عنها من وجوه ثلاثة: من جهة ذم الماضين على فعلها. ومن جهة قوله: لا تتخذوا ومن جهة قوله: فإني أنهاكم عن ذلك.

ثلاث، الثلاث جهات كلها محل نهي، تحذير، فلا يجوز للمسلمين أن يبنوا على القبور قبة، ولا مسجدً، ولا يصلوا عند القبر، لا فرضًا ولا نفلًا إلا صلاة الجنازة، إذا مات، وحضروا في القبر، وصلى عليه بعض الناس؛ لا بأس، أو صلوا عليه عند القبر لا بأس، أو صلى عليه من لم يحضر صلى على القبر لا بأس، قبل مضي شهر، أو عند مضي شهر؛ لا بأس، يعني: يصلي عليه إلى أن يمضي شهر، وما حوله.

فالحاصل: أن الصلاة في المقبرة لا تجوز، والبناء على القبور لا يجوز لا مسجد ولا غيره، وما وقع في بعض الأمصار وبعض الدول من البناء على القبور كله غلط كله خطأ.

والواجب على الحكام المسلمين أن يزيلوا ذلك، أن يزيلوا البناء على القبور، وأن يمنعوا الناس من دعاء الأموات والاستغاثة بالأموات، والنذر لهم، هذا هو الشرك، كونه يأتي الميت ويقول: يا سيدي اشف مريضي، أو انصرني، أو اقض حاجتي، أو أخبرني عما مضى عن كذا وكذا، هذا من الشرك الأكبر؛ لأنه لا يعلم الغيب إلا الله، الأموات ما يعلمون الغيب، ولا يقضون الحاجات، مرتهنون بأعمالهم، فالذي يسألهم قضاء الحاجة، شفاء المريض، النصر على الأعداء، قد أتى منكرًا عظيمًا، وشركًا أكبر، الله يقول: فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18] ويقول سبحانه: ذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْْ دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمِيرٍ [فاطر:13] القطمير: اللفافة التي على النواة إِنْ تَدْعُوهُمْ لا يَسْمَعُوا دُعَاءَكُمْ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْْ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْ [فاطر:14] سماه: شرك وَلا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبِيرٍ [فاطر:14] .

فأخبرنا سبحانه أن الأموات لا يسمعون دعاءنا، وهكذا الأصنام والأشجار والأحجار ولَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا [فاطر:14] على سبيل الفرض وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا ما عندهم قدرة وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكْفُرُونَ بهذا الأمر ينكرونه ويتبرؤون منه، ويقول سبحانه: وَمَنْ يَدْعُُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا بُرْهَانَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِنْدَ رَبِّهِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَ [المؤمنون:117] سماهم: كفرة، ويقول : وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] رد الله عليهم بقوله: قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللَّهَ بِمَا لا يَعْلَمُ فِيي السَّمَوَاتِ وَلا فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ [يونس:18] سمى عملهم: شركًا، وقال  في أول سورة الزمر: وَالَّذِينََ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] سماهم: كذبة كفرة؛ لأن الأموات ما يقربون إلى الله زلفى، الأموات مرتهنون بأعمالهم: كُلُّ امْرِئٍ بِمَا كَسَبَ رَهِينٌ [الطور:21] لا يملكون شيئًا لداعيهم، لا يقربونه إلى الله إذا دعاهم، ولا ينصرونه، ولا يشفون مريضه، قال تعالى: أَيُشْرِكُونَ مَا لاَ يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ   ۝ وَلاَ يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلاَ أَنفُسَهُمْ يَنصُرُونَ [الأعراف:192].

فالأموات لا يملكون شيئًا لداعيهم، ولا يستطيعون نصر داعيهم، ولا نصر أنفسهم، فكيف يدعون مع الله؟! كيف يستغاث بهم؟! والأصنام من الحجارة أو غيرها من باب أولى، لا تسمع، ولا تملك شيئًا، صم بكم، ما يسمعون، هكذا الأشجار، هكذا الأحجار، هكذا الكواكب والنجوم، هكذا الشمس والقمر، كلها لا تعبد من دون الله، من عبدها من دون الله؛ فقد أشرك بالله.

وما يقع في بعض الأمصار من دعوة الأموات، كدعوة البدوي، أو الحسين، أو الشيخ عبدالقادر، أو أبي حنيفة أو الشافعي -رحمة الله- عليهما، أو غيرهم كله شرك يكون هذا باطل.

الحسين  بريء ممن عبده، وهكذا علي بريء ممن عبده، وهكذا بقية الأنبياء والصالحين، بقية الصالحين برآء ممن عبدهم، وهكذا الأنبياء برآء ممن عبدهم، نبينا محمد ﷺ بريء ممن عبده، وهكذا الأنبياء كلهم برآء ممن عبدهم، وهكذا الصالحون مثل: علي  مثل: الحسين مثل: الحسن مثل: نفيسة، مثل: زينب، كلهم برآء ممن عبدهم من دون الله، لا يرضون بذلك، وعبادتهم شرك بالله  وهكذا الشيخ عبدالقادر الجيلاني، الإمام أبو حنيفة ، هم برآء ممن عبدهم من دون الله، وعبادتهم شرك بالله، من دعاهم، أو استغاث بهم، أو نذر لهم، أو سألهم شفاء المريض؛ فقد أشرك بالله.

وهكذا من دعا غيرهم من الأموات، في أي بلد في الجزيرة العربية، أو في مصر، أو الشام، أو العراق، أو أفريقيا، أو أمريكا، أو كل مكان، لا تجوز عبادة غير الله أبدًا، العبادة حق الله وحده، يقول سبحانه: وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ [الإسراء:23] يعني: أمر وأوصى، ويقول سبحانه: وَمَا أُمِرُوا [البينة:5] يعني: الناس وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاءَ [البينة:5] ويقول : يَا أَيُّهَا النَّاسُ اعْبُدُوا رَبَّكُمُ [البقرة:21] ويقول -جل وعلا-: وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتََ [النحل:36] ويقول سبحانه: وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا [النساء:36] ويقول النبي ﷺ: لعن الله من ذبح لغير الله ويقول -جل وعلا- في كتابه العظيم: فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَدًا [الجن:18].

فالواجب على جميع المسلمين التواصي بالحق، والتحذير من هذا الشرك، والواجب على العلماء أينما كانوا أن يتقوا الله، وأن يعلموا الناس دين الله، وتوحيد الله، وأن يحذروهم من عبادة القبور، وأهل القبور، أو عبادة الأصنام والأشجار والأحجار أو النجوم، أو غير ذلك، هذا واجب العلماء في كل مصر، وفي كل بلد، وفي كل دولة، يجب على العلماء أن يعلموا الناس، أن يرشدوا بالناس إلى توحيد الله.

فالعبادة حق الله، هو الذي يدعى يا رب اغفر لي، يا رب انصرني، يا رب اشف مريضي، يا الله يا رحمان يا رحيم أنت المالك لكل شيء، أنت القادر على كل شيء، أما أن يقول: يا سيدي يا عبدالقادر ، أو يا سيدي الحسين، أو يا سيدي البدوي اشف مريضي، هذا الشرك الأكبر، أو يا فلان، أو يا سيدي عبدالقادر، أو يا سيدي أبي حنيفة، أو فلان، هذا كله منكر، كله شرك أكبر، ومن المصائب العظيمة وقوع الكثير من العامة في هذا البلاء، هذا من المصائب العظيمة.

فالواجب على أهل العلم أن ينكروا هذا الشرك، وأن يعلموا الناس، وأن يرشدوهم، والواجب على ولاة الأمور الحكام من المسلمين أن ينهوا عن هذا الأمر، وأن يزيلوا المساجد التي على القبور، والبناء الذي على القبور، وأن يدعوا القبور مكشوفة ظاهرة، مثل القبور في البقيع مكشوفة، كما كان في عهد النبي -عليه الصلاة والسلام- وعهد الصحابة مكشوفة لا بناء عليها، لا مسجد ولا غيره، هذا هو الواجب على المسلمين في كل مكان في الدول الإسلامية، وفي غيرها.

الواجب أن تكون القبور مكشوفة، ليس عليها بناء، ولا يجوز أن تعبد مع الله، ولا أن تدعى مع الله، ولا يستغاث بها، ولا أن يطاف بها، ولا يمكث عندها، ولا يصلى عندها، ولكن تزار، يزار قبر المسلم، يسلم عليه، يدعى له؛ لأن الرسول قال -عليه الصلاة والسلام-: زوروا القبور؛ فإنها تذكركم الآخرة وكان -عليه الصلاة والسلام- يعلم أصحابه إذا زاروا القبور أن يقولوا: السلام عليكم أهل الديار، من المؤمنين والمسلمين، وإنا إن شاء الله بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية، يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين، وإذا زار القبور، قبور المدينة يقول: السلام عليكم يا أهل القبور، يغفر الله لنا ولكم، أنتم سلفنا ونحن بالأثر.

هكذا كان النبي يعلم أصحابه، ويفعل -عليه الصلاة والسلام-يزور، ويدعو للميت، للموتى، اقتدوا بالنبي ﷺ: السلام عليكم أهل الديار، من المؤمنين والمسلمين، وإنا -إن شاء الله- بكم لاحقون، نسأل الله لنا ولكم العافية ... يغفر الله لنا ولكم ... يرحم الله المستقدمين منا والمستأخرين مثل هذا الدعاء للأموات.

أما إن كان الأموات كفارًا، وزارهم، لا يدعو لهم، للعبرة، مثلما زار النبي ﷺ قبر أمه، ولم يستغفر لها، نهاه الله أن يستغفر لها، لكن زارها للعبرة، فإذا كان قبور كفار نصارى وغيرهم مر عليهم، ووقف للعبرة، حتى وتذكر الآخرة .. تذكر الموت .. تذكر النار والجنة للعبرة لا بأس، يزورهم للعبرة، لا يسلم، ولا يدعو، أما قبور المسلمين يسلم عليهم، ويدعو لهم.

وفق الله الجميع، وهدى المسلمين جميعًا لما يرضيه، وفقههم في الدين، ووفق علماء المسلمين لكل ما فيه صلاح المسلمين وبراءة الذمة، وصلى الله وسلم على نبينا محمد، وآله وصحبه.

المقدم: اللهم صل وسلم وبارك على خير خلقك، محمد وعلى آله وصحبه وسلم، جزاكم الله خيرًا سماحة الشيخ. 

مسائل متفرقة في العقيدة
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email

الإبلاغ عن خطأ

مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه