الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. دروس منوعة
  3. مفتاح دار السعادة لابن القيم 1

مفتاح دار السعادة لابن القيم 1

Your browser does not support the audio element.
وَأَيْضًا فَإِنَّ الله سُبْحَانَهُ جعل الْجنَّةَ دَار جَزَاءٍ وثوابٍ، وَقسم منازلها بَين أهلها على قدر أعمالهم، وعَلى هَذَا خلقهَا سُبْحَانَهُ؛ لما لَهُ فِي ذَلِك منَ الْحِكْمَة الَّتِي اقتضتها أسماؤه وَصِفَاته، فإنَّ الْجنَّةَ دَرَجَات بَعْضهَا فَوق بعضٍ، وَبَين الدَّرجتين كَمَا بَين السَّمَاء والأرض، كَمَا فِي الصَّحِيح عَن النَّبِي أنه قَالَ أنَّ الْجنَّةَ مئَة دَرَجَةٍ، بَين كلِّ دَرَجَتَيْنِ كَمَا بَين السَّمَاء والأرض.

الطالب: إنَّ في الجنة؟

الشيخ: نعم، في الجنة.

الطالب: إنَّ الجنة؟

الشيخ: الذي أتذكر أنه "في الجنة"، لكن يُراجع، الحديث الصحيح: إنَّ في الجنة مئة درجةٍ، ثم هناك درجات فيما بين الدَّرجات، الدَّرجات العامَّة فيها الدَّرجات الأخرى، سبحان الله! ما أعظم شأنه!

وَحِكْمَة الرب سُبْحَانَهُ مُقتضية لعمارة هَذِه الدَّرَجَات كلهَا، وَإِنَّمَا تعمر وَيَقَع التَّفَاوُت فِيهَا بِحَسب الأعمال.

الشيخ: بسط الكلام في هذا في "حادي الأرواح" لابن القيم رحمه الله في درجات الجنة.

كَمَا قَالَ غيرُ وَاحِدٍ من السَّلف: ينجون من النَّار بِعَفْو الله ومغفرته، ويدخلون الْجنَّةَ بفضله وَنعمته ومغفرته، ويتقاسمون الْمنَازلَ بأعمالهم.

وعَلى هَذَا حمل غيرُ وَاحِدٍ مَا جَاءَ من إِثْبَات دُخُول الْجنَّة بالأعمال، كَقَوْلِه تَعَالَى: وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ[الزخرف:72]، وَقَوله تَعَالَى: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ [النحل:32].

قَالُوا: وَأمَّا نفي دخلوها بالأعمال كَمَا فِي قَوْله: لن يَدْخلَ الْجنَّةَ أَحَدٌ بِعَمَلِهِ، قَالُوا: وَلَا أنتَ يَا رَسُول الله؟ قَالَ: وَلَا أنا، فَالْمُرَاد منه نفي أصل الدُّخُول.

الشيخ: أصل الدُّخول برحمة الله، وأسبابه العمل، والقول الثاني: أنَّ الباء للعوض: لا يدخل الجنةَ بعوض أعماله، ولكنَّها برحمة الله، وإنما الأعمال سبب، فالباء باء السَّببية: ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ يعني: بسبب، ولكن المعول على رحمة الله وفضله .

وأحسن من هَذَا أن يُقَال: الْبَاء الْمُقْتَضِيَة للدُّخول غير الْبَاء الَّتِي نفى مَعهَا الدُّخُول، فالمقتضية هِيَ بَاء السَّبَبِيَّة الدَّالَّة على أنَّ الأعمال سَبَبٌ للدخول، مُقتضية لَهُ، كاقتضاء سَائِر الأسباب لمسبباتها. وَالْبَاء الَّتِي نفى بهَا الدُّخُول هِيَ بَاء الْمُعَاوضَة والمقابلة الَّتِي فِي نَحْو قَوْلهم: اشْتريتُ هَذَا بِهَذَا. فَأخْبر النَّبِيُّ أنَّ دُخُولَ الْجنَّة لَيْسَ فِي مُقَابلَة عمل أحَدٍ، وأنه لَوْلَا تغمد الله سُبْحَانَهُ لعَبْدِهِ برحمته لما أدخلهُ الْجنَّةَ، فَلَيْسَ عملُ العَبْد وإن تناهى مُوجبًا بِمُجَرَّدِهِ لدُخُول الْجنَّة، وَلَا عوضًا لَهَا، فَإِنَّ أعماله وَإِن وَقعت مِنْهُ على الْوَجْهِ الَّذِي يُحِبُّهُ الله ويرضاه فَهِيَ لَا تُقاوم نعْمَةَ الله الَّتِي أنْعَم بهَا عَلَيْهِ.

الشيخ: نفس الأعمال من فضله، نفس الأعمال، وتوفيقه له، وإعانته له عليها، كلها من فضله ومن رحمته .

فَإِنَّ أعماله وَإِن وَقعت مِنْهُ على الْوَجْه الَّذِي يُحِبُّهُ الله ويرضاه فَهِيَ لَا تُقاوم نعْمَة الله الَّتِي أنْعَمَ بهَا عَلَيْهِ فِي دَار الدُّنْيَا، وَلَا تُعادلها، بل لَو حَاسبه لوقعت أعمالُه كلهَا فِي مُقَابلَة الْيَسِير من نعمه، وَتبقى بَقِيَّةُ النِّعَم مُقتضية لشُكرها، فَلَو عذَّبه فِي هَذِه الْحَالةِ لعذَّبه وَهُوَ غير ظَالِمٍ لَهُ، وَلَو رَحِمَه لكَانَتْ رَحمتُه خيرًا لَهُ من عمله، كَمَا فِي السُّنَن من حَدِيث زيد بن ثَابتٍ وَحُذَيْفَة وَغَيرهمَا مَرْفُوعًا إلى النَّبِيِّ أنه قَالَ: أنَّ الله لَو عذَّب أهل سماواته وَأهل أرضه لعذَّبهم وَهُوَ غير ظَالِمٍ لَهُم، وَلَو رَحِمَهم لكَانَتْ رَحمتُه خيرًا لَهُم من أعمالهم.

وَالْمَقْصُود أنَّ حكمته سُبْحَانَهُ اقْتَضَت خلق الْجنَّة دَرَجَات بَعْضهَا فَوق بعضٍ، وعمارتها بِآدَم وَذريته، وَإِنْزَالهمْ فِيهَا بِحَسب أعمالهم، ولازم هَذَا إنزالهم إلى دَار الْعَمَل والمجاهدة.

وَأَيْضًا فَإِنَّهُ سُبْحَانَهُ خلق آدمَ وَذُريته ليستخلفهم فِي الأرض، كَمَا أخبر سُبْحَانَهُ فِي كِتَابه بقوله: إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً [البقرة:30]، وَقَوله: وَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلَائِفَ الْأَرْضِ [الأنعام:165]، وَقَالَ: وَيَسْتَخْلِفَكُمْ فِي الْأَرْضِ [الأعراف:129].

فَأَرَادَ سُبْحَانَهُ أن يَنْقُلَهُ وَذُريته من هَذَا الِاسْتِخْلَاف إلى توريثه جنَّة الْخُلد، وَعلم سُبْحَانَهُ بسابق علمه أنه لضَعْفه وقصور نظره قد يخْتَار العاجلَ الخسيسَ على الآجل النَّفيس؛ فَإِنَّ النَّفس مُولعة بحب العاجلة وإيثارها على الآخرة، وَهَذَا من لَوَازِم كَونه خُلق من عجلٍ، وَكَونه خُلق عجولًا، فَعلم سُبْحَانَهُ مَا فِي طَبِيعَته من الضَّعْف والخور، فاقتضت حكمتُه أن أدخله الْجنَّةَ ليعرف النَّعيمَ الَّذِي أُعدَّ لَهُ عيَانًا، فَيكون إليه أشوق، وَعَليهِ أحرص، وَله أشدّ طلبًا، فَإِنَّ محبَّةَ الشَّيْءِ وَطَلَبه والشَّوق إليه من لَوَازِم تصَوره، فَمَن بَاشر طيبَ شَيْءٍ ولذَّته وتذوق بِهِ لم يكد يصبر عَنهُ؛ وَهَذَا لَأنَّ النَّفس ذوَّاقة توَّاقة، فَإِذا ذاقت تاقت؛ وَلِهَذَا إِذا ذاق العَبْدُ طعمَ حلاوة الإيمان، وخالطت بشاشتُه قلبَه رسخ فِيهِ حبُّه، وَلم يُؤثِر عَلَيْهِ شَيْئًا أبدًا.

الشيخ: "لم" بدون واوٍ، هذا الجواب.

الطالب: تصويب الحديث: "إنَّ في الجنَّة"، الحديث موجود في البخاري، يقول سلَّمك الله: قال النبيُّ ﷺ: مَن آمن بالله وبرسوله، وأقام الصلاة، وصام رمضان؛ كان حقًّا على الله أن يُدخله الجنةَ، جاهد في سبيل الله، أو جلس في أرضه التي وُلِدَ فيها، فقالوا: يا رسول الله، أفلا نُبشر الناس؟ قال: إنَّ في الجنة مئة درجةٍ ...

الشيخ: هذا المعروف، نعم.

الطالب: جواب الشَّرط أليس "رسخ"؟

الشيخ: فإن أيش؟

الطالب: وَلِهَذَا إِذا ذاق العَبْدُ طعمَ حلاوة الإيمان، وخالطت بشاشتُه قلبَه رسخ فِيهِ حبُّه، وَلم يُؤثِر عَلَيْهِ شَيْئًا أبدًا.

الشيخ: الجواب "رسخ"، طيب، ماشٍ.

وَفِي الصَّحِيح من حَدِيث أبي هُرَيْرَة  الْمَرْفُوع: أنَّ الله  يسْأَل الْمَلَائِكَةَ فَيَقُول: مَا يسألني عبَادي؟ فَيَقُولُونَ: يَسْأَلُونَك الْجنَّةَ، فَيَقُول: وَهل رأوها؟ فَيَقُولُونَ: لَا يَا ربّ، فَيَقُول: كَيفَ لَو رأوها؟ فَيَقُولُونَ: لَو رأوها لكانوا أَشدَّ لَهَا طلبًا، فاقتضت حكمتُه أن أراها أباهم، وَأَسْكَنَهُ إِيَّاهَا، ثمَّ قصَّ على بنيه قصَّته، فصاروا كَأَنَّهُمْ مُشاهدون لَهَا، حاضرون مَعَ أبيهم، فَاسْتَجَاب مَن خُلِقَ لَهَا وخُلِقَت لَهُ، وسارع إليها، فَلم يُثنه عَنْهَا العاجلة، بل يعدّ نَفسه كأنه فِيهَا ثمَّ سباه الْعَدو، فيراها وَطنه الأول، فَهُوَ دَائِم الحنين إلى وَطنه، وَلَا يقرّ لَهُ قَرَار حَتَّى يرى نَفسه فِيهِ، كَمَا قيل:

نقِّل فُؤَادَك حَيْثُ شِئْتَ من الْهَوَى مَا الْحبُّ إِلَّا للحبيب الأول
كم منزلٍ فِي الأرض يألفه الْفَتى وحنينه أبدًا لأول منزلِ

ولي من أبياتٍ تلمّ بِهَذَا الْمَعْنى:

وحيَّ على جنَّات عدنٍ فَإِنَّهَا منازلك الأولى وفيهَا المخيّم
ولكننا سبي الْعَدو فَهَل ترى نعود إلى أوطاننا ونسلم

الشيخ: هذا من قصيدته الميمية رحمه الله: نُسَلَّم، ونُسَلِّم، يعني: نُسَلَّم من الأذى، يصلح "نُسَلَّم" كما هو معروف، الأحسن، و"نُسَلَّم" من السَّلامة، ومعنى "نُسَلِّم" يعني: نُسلِّم على مَن هناك، لكن المقام يقتضي السَّلامة هناك: نُسَلَّم، نعود إلى أوطاننا ونُسَلَّم من شرِّ هذه العاجلة.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه