الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. دروس و محاضرات
  2. التعليقات على ندوات الجامع الكبير
  3. وجوب بر الوالدين وصلة الأرحام

وجوب بر الوالدين وصلة الأرحام

Your browser does not support the audio element.

أما بعد: فقد سمعنا جميعًا هذه الندوة المباركة التي قام بها الشيخان: الشيخ صالح الفوزان، والشيخ عبد الرحمن الحماد، فيما يتعلق بصلة الرحم، وأعظمها بر الوالدين، ولقد أجادا، وأفادا، وأحسنا، جزاهما الله خيرًا، وضاعف مثوبتهما، ونفعنا جميعًا بما سمعنا، وجعلنا جميعًا من الموفقين للمزيد من العلم النافع والعمل الصالح، وهدانا جميعًا صراطه المستقيم، وجزى المشايخ خيرًا على ندوتهم، وعلى ما قاموا به من توجيه وإرشاد وعناية.

ولا شك أن صلة الرحم من أهم الواجبات الفردية والاجتماعية، ولا شك أن بر الوالدين ....... من ذلك، فبر الوالدين وصلة بقية الأرحام من أهم الواجبات، كما أوضح الشيخان، والعقوق والقطيعة من أقبح الكبائر، من أقبح كبائر الذنوب، وقد بلي الكثير من الناس اليوم بالعقوق والقطيعة، ولا حول ولا قوة إلا بالله، وما ذاك إلا لقلة العلم، ولغلبة الجهل، ولكثرة جلساء السوء، والمخالطة لأعداء الله، ومن تشبه بهم، فاستخف على كثير من الناس العقوق والقطيعة، وسبق في كلام الشيخين ما حصل في الغرب والشرق من تقطع الوصل، وعدم ارتباط الأقارب بينهم، وأنهم في الجهات التي ذكرها الشيخان، يعني بين الكفرة في جميع أقطار الدنيا، قد تقطعت بينهم الوصل، وساءت بينهم الأحوال، وصاروا أشبه الناس بالأنعام في كل شيء، لا يعرف أبًا ولا أمًا ولا أخًا ولا ولدًا ولا جدًا، اللهم إلا في  حال الصغر بعض الشيء، إن لم يكن أولاده في حضانة النساء الأجنبيات، ولهذا تجد الكثير منهم بل تجدهم كلهم في أوروبا وغيرها إلا ما شاء الله، اعتاضوا عن القرابات بالكلاب، يربون الكلاب ويأتون بالكلاب، فهذه حالهم نسأل الله العافية، تجده معه كلبه يربيه ويعتني به وينظفه ويغسله و...... به في بيته وحجرته وفي مبيته، والمقصود أنهم جهلوا الأرحام وقطعوها، وساءت بينهم الوصل، فلا يعرفون قرابات، ولا يأنسون بقربات، وإنما يعرفون شهواتهم: شهوات البطون، وشهوات الفروج مع من هب ودب إلا ما شاء الله من ذلك، وبهذا يعرف المؤمن.......

الأقارب البعيدين من بني العم البعيدين وبني الخال وبني الخالات وغيرهم من سائر القرابات يصلهم، ويحسن إليهم، وفي ذلك من التعاون على الخير وعلى البر والتقوى وعلى حفظ المجتمع وعلى حفظ الأسر ما فيه من الخير العظيم، ولهذا حذر الله من القطعية أشد تحذير فقال : فَهَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ تَوَلَّيْتُمْ أَنْ تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ وَتُقَطِّعُوا أَرْحَامَكُمْ [محمد:22]، أُولَئِكَ الَّذِينَ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فَأَصَمَّهُمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهُمْ [محمد:23]، وقال عليه الصلاة والسلام: لا يدخل الجنة قاطع يعني: قاطع رحم، وقال عليه الصلاة والسلام: من أحب أن يبسط له في رزقه، وأن ينسأ له في أجله؛ فليصل رحمه، فصلة الرحم منسأة في الأثر -في الأجل-، مثراة في المال، محبة في الأهل، مرضاة للرب .

فالله يحب من عباده المؤمنين أن يصلوا أرحامهم، ويأمرهم بذلك، ويوجب عليهم ذلك، ويناههم عن القطيعة، وقد صح عنه ﷺ أن الله لما خلق الرحم قالت: يا رب هذا العائذ بك من القطيعة أو قالت: هذا مقام العائذ بك من القطيعة فقال لها جل وعلا: ألا ترضين أن أصل من وصلك، وأن أقطع من قطعك قالت: بلى قال: فذلك لك، وفي اللفظ الآخر قال جل وعلا: من وصلك وصلته، ومن قطعك بتته، هذا يدل على عظم الصلة، وأن فيها خيرًا عظيمًا، وأن الله جل وعلا يصل من وصل أرحامه، ويحسن إليه، ويقطع من قطع أرحامه، فهذه جريمة عظيمة وخطر كبير في القطيعة والعقوق.

وكل هذا سمعتم معظمه وأكثره في الندوة، ويقول عليه الصلاة والسلام: ألا أنبئكم بأكبر الكبائر قلنا بلى يا رسول الله! قال: الإشراك بالله، وعقوق الوالدين جعله من أكبر الكبائر، ثم قال: ألا وقول الزور، ألا وشهادة الزور فجعل شهادة الزور وقول الزور -الكذب- من أكبر الكبائر، فالعقوق قرنه النبي بالشرك، وقرنه الله بالشرك، قرن الله جل وعلا قول الزور بالشرك، وقرن النبي ﷺ العقوق بالشرك، مع قول الزور، قال الله جل وعلا: فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ [الحج:30]، فقرن الله سبحانه قول الزور بالشرك بالله، والرسول ﷺ قرن الشرك بالله مع العقوق مع قول الزور جميعًا.

فالواجب على أهل الإسلام أن يتعاونوا جميعًا على بر الوالدين وصلة الرحم، وأن يربوا الأولاد والشباب الصغير أن يربوهم على صلة الرحم، وبر الوالدين، وأن يعلموهم ويرشدوهم حتى يرث هذا الأمر الصغير عن الكبير، وحتى يتعارف الناس بهذا الأمر، وأنه واجب؛ لأن الناس قد يجهلون هذا كثيرًا، وبعضهم قد يبعد جدًا عن مجالس الخير، وعن حلقات العلم، فلا يسمع من هذا شيئًا، وربما سمع من المذياع أو التلفاز شيئًا من هذا فلا يرضاه، بل يقفله، ولا يستقر له راحة إلا عند الأغاني والملاهي وأشباه ذلك، فهو لا يأنس بسماع العلم، ولا يستريح لسماع العلم في مذياع أو غيره، وإنما يستريح كثير من الناس عند سماع ما يضره، عند سماع ما يغضب الله عليه من الأغاني الخليعة، والملاهي والتمثيليات الضارة بخلقه ودينه.

فالواجب على المسلم أن يعتني بسماع العلم، وأن يحرص على سماع العلم، وحلقات العلم، وفي المدارس والمعاهد وفي الإذاعة أيضًا، إذاعة القرآن فيها علم أيضًا وفوائد، وهكذا إذا سمع حديثًا طيبًا في إذاعة أو في أي شيء أصغى لذلك، واستمع له، واستفاد، في مسجد أو في احتفال أو في أي مكان يسمع حلقات العلم المفيدة، يسمع آيات الله تتلى عليه، يسمع أحاديث الرسول عليه الصلاة والسلام، فليقبل عليها بقلبه، ولينصت، وليسأل عما أشكل عليه، ولا يكون همه من الإذاعة والتلفاز ونحو ذلك أن يسمع ما يضره، ويعرض عما ينفعه.

رزق الله الجميع التوفيق والهداية، وعلمنا وإياكم ما ينفعنا، وقد صح عن رسول الله عليه الصلاة والسلام أنه قال: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين، ومن علامات الخير والسعادة أن تفقه في دين الله الرجال والنساء، من علامات الخير أن يتفقه الناس في دين الله، وقد يسر الله اليوم طرقًا للتفقه، لما قلت حلقات العلم في المساجد قلت جدًا وقل العلم في المساجد وجد علم في المعاهد وفي مدارس أخرى، ووجد علم في الإذاعة لمن تتبع العلم وأراد العلم، في إذاعة القرآن الكريم في هذه المملكة فيها علم جم، وفيها خير عظيم، ونفس استماع القرآن علم عظيم، نفس استماع القرآن بقلب حاضر بقصد الفائدة وقصد العلم فيه علم عظيم .

ثم في إذاعة القرآن مع القرآن فوائد وأحاديث تفسيرية، وأحاديث مفيدة في الأحكام، ينبغي تسمعها والاستفادة منها، وهكذا في إذاعة نور على الدرب فوائد جمة، وعلوم جمة؛ لمن استمع وأصغى وأراد الفائدة، وكذلك هناك أحاديث أخرى في الإذاعة وفي التلفاز وفي الصحف في بعض الأحيان وفي إذاعة القرآن بالأخص لمن تدبر وأراد الخير، وإن كنا نرى أن التلفاز فيه شر كثير وفيه خطر عظيم ينبغي الحذر منه؛ لكن إذا كان الشخص يطالعه ويقبل عليه، أو النساء، فينبغي له إذا كان ولا بد من استماعه أن يعنوا بالفوائد، وأن يعنوا بالخير الذي ينفعهم من حلقات العلم وفوائد، لا بالأغاني والملاهي، والنظر فيما يضرهم ولا ينفعهم، فالتلفاز فيه خطر عظيم، ومشاهد ضارة، فينبغي الحذر، وإذا كان ولا بد وأنت مبتلى به في بيتك وليس لك منه مخلص فلا تسمع ما يضرك، ولكن اسمع ما ينفعك، وحرض من حولك على سماع ما ينفعهم، وعلى إغلاقه عما يضرهم، إغلاقه عند الملاهي والأغاني الخليعة، والتمثيليات الضارة، لا يسمعون منه إلا ما ينفعهم، وإلا فليحذروه ويبعدوه من البيت حتى يسلموا من شره.

هذا الذي ينبغي للمؤمن، وهكذا في الإذاعة يسمع ما ينفعه، ويدع ما يضره، يسمع الفوائد العلمية، ويسمع القرآن، ويغلقه عند مجيء الأغاني، وعند مجيء الملاهي، وما يضره. هكذا يكون المؤمن الذي يريد النجاة يطلب النجاة يريد الفائدة والعلم ويريد السلامة من الشر، فالرسول عليه السلام يقول: من يرد الله به خيرًا يفقهه في الدين، فاطلب الفقه في الدين من حلقات العلم، ومن سماع القرآن الكريم، ومن سماع الأحاديث الدينية، ومن قراءة الكتب المفيدة، الكتب النافعة، وسؤال أهل العلم عما أشكل عليه، هذه طرق العلم، وقال عليه الصلاة والسلام: من سلك طريقًا يلتمس فيه علمًا سهل الله به إلى طريقًا إلى الجنة، فالذي يطلب العلم من طريق القرآن الكريم وهو أصل العلوم وهو أفضل كتاب على وجه الأرض هو كتاب الله العظيم الذي قال فيه: إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ [الإسراء:9]، وفيه تبيان كل شيء، فالإقبال عليه فيه الهدى والنور، فيه أسباب السعادة، وفيه أسباب النجاة لمن أقبل عليه صادقًا يريد الفائدة، يريد العلم، يريد الهداية، ففي كتاب الله الهدى والنور، والشفاء من كل بلاء.

ثم سنة الرسول ﷺ فيها الخير العظيم، وهي تفسر القرآن وتبينه، وتدل عليه، ففي العناية بالسنة وحفظ ما تيسر منها وسماعها في كتب أهل العلم وسماعها من العلماء في ذلك الخير العظيم، والفوائد الجمة، وكذلك ما يذاع من الخير يسمعه ويحذر ما يذاع من الشر، ما يذاع من القرآن والأحاديث الدينية في إذاعة القرآن وما يكتب في الصحف مما ينفع إذا كان يقرأها ويطالعها لا يكون همه أن يطالع ما يضر، أو أشياء ماجنة ولا فائدة فيها، بل يستفيد يطلب الفائدة من كل مكان، إذا كان هناك عنده سعة وقت وليكن أكبر همه العناية بالقرآن، فإن القرآن فيه الخير العظيم، ثم سنة الرسول ﷺ،  ثم حلقات العلم، وما فيه فائدة له في إصلاح دينه ودنياه.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه