الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. كتاب البيوع
  3. 12- من حديث (لي الواجد يحل عرضه وعقوبته)

12- من حديث (لي الواجد يحل عرضه وعقوبته)

Your browser does not support the audio element.

بَابُ التَّفْلِيسِ والْحَجْرِ

867- عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِالرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ  قَالَ: سَمِعْنا رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: مَنْ أَدْرَكَ مَالَهُ بِعَيْنِهِ عِنْدَ رَجُلٍ قَدْ أَفْلَسَ، فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ مِنْ غَيْرِهِ. مُتَّفَقٌ عَلَيْهِ.

- ورَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ ومَالِكٌ مِنْ رِوَايَةِ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِالرَّحْمَنِ مُرْسَلًا بِلَفْظِ: أَيُّمَا رَجُلٍ بَاعَ مَتَاعًا فَأَفْلَسَ الَّذِي ابْتَاعَهُ ولَمْ يَقْضِ الَّذِي بَاعَهُ مِنْ ثَمَنِهِ شَيْئًا، فَوَجَدَ مَتَاعَهُ بِعَيْنِهِ، فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ، وإِنْ مَاتَ الْمُشْتَرِي فَصَاحِبُ الْمَتَاعِ أُسْوَةُ الْغُرَمَاءِ.

وَوَصَلَهُ الْبَيْهَقِيُّ، وضَعَّفَهُ تَبَعًا لِأَبِي دَاوُدَ.

868- ورَواه أَبُو دَاوُدَ، وابْنُ مَاجَهْ: مِنْ رِوَايَةِ عُمَرَ بْنِ خَلْدَةَ، قَالَ: أَتَيْنَا أَبَا هُرَيْرَةَ  فِي صَاحِبٍ لَنَا قَدْ أَفْلَسَ، فَقَالَ: لَأَقْضِيَنَّ فِيكُمْ بِقَضَاءِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ: مَنْ أَفْلَسَ أو مَاتَ، فَوَجَدَ رَجُلٌ مَتَاعَهُ بِعَيْنِهِ فَهُوَ أَحَقُّ بِهِ.

وصَحَّحَهُ الْحَاكِمُ، وضعَّفه أبو داود، وضَعَّفَ أَيضًا هَذِهِ الزِّيَادَةَ فِي ذِكْرِ الْمَوْتِ.

869- وعَنْ عَمْرِو بْنِ الشَّرِيدِ، عَنْ أَبِيهِ  قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: لَيُّ الْوَاجِدِ يُحِلُّ عِرْضَهُ وعُقُوبَتَهُ.

رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ، والنَّسَائِيُّ، وعَلَّقَهُ الْبُخَارِيُّ، وصَحَّحَهُ ابْنُ حِبَّانَ.

870- وعَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ  قَالَ: أُصِيبَ رَجُلٌ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ فِي ثِمَارٍ ابْتَاعَهَا، فَكَثُرَ دَيْنُهُ، فأفلس، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: تَصَدَّقُوا عَلَيْهِ، فَتَصَدَّقَ النَّاسُ عَلَيْهِ، ولَمْ يَبْلُغْ ذَلِكَ وفَاءَ دَيْنِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ لِغُرَمَائِهِ: خُذُوا مَا وجَدْتُمْ، ولَيْسَ لَكُمْ إِلَّا ذَلِكَ. رَوَاهُ مُسْلِمٌ.

الشيخ: الحمد لله، وصلى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.

أما بعد: فهذه الأحاديث تتعلق بالإفلاس والحجر، كثيرًا ما يقع الإفلاسُ على بعض الناس، يستدين، أو يشتري سلعًا، ثم تُصاب ماليته بتلفٍ أو بجائحةٍ فيُفلس، بيَّن النبيُّ ﷺ أن أي إنسانٍ باع سلعةً على غيره، ثم أفلس المشتري، فوجدها البائعُ بعينها لم تتغير، فهو أحقُّ بها، ما دام المفلسُ حيًّا، والعين بحالها: ناقة، أو إناء، أو غير ذلك، فهو أحقُّ بسلعته إذا كان المفلسُ حيًّا، ولم يقبض من ثمنها شيئًا –البائع- وأما إن مات المشتري، أو قبض البائعُ بعضَ الشيء فهو أسوة الغُرماء، وهذا يُسمَّى: حجر التَّفليس، يُسمَّى الحكم على الجاني بالتَّفليس، يعني: محجور عليه في هذا الشيء الذي وجده بعينه، ليس له التَّصرف فيه، بل صاحبه أولى به إذا طلبه، ويأتي بقيةُ ما يتعلق بالحجر.

وفي الحديث الثاني الدلالة على أنَّ ليَّ الواجد يُحلّ عرضَه وعُقوبته، يعني: مُماطلته وهو يستطيع الوفاء يحلّ عرضه وعقوبته، الليُّ: المماطلة، يحلّ عرضه، يقول: سأشتكي، يقول: تراه ماطلني، عطَّل حقِّي، ما يصير غيبةً، وللقاضي أو الأمير أن يُعاقبه حتى يسلم الحقَّ، ما دام مليئًا عليه أن يُسلم الحقَّ لمستحقه، ولو بالسجن، أو بالتَّأديب.

كذلك حديث الرجل الذي أُصيب في ثمارٍ ابتاعها فكثر دَينُه، فقال: تصدَّقوا عليه، فتصدَّق الناسُ عليه، ثم قال لهم: خذوا ما وجدتُم، وليس لكم إلا ذلك، هذا فيه الدلالة على أنه يُشرع مساعدة المصاب بالجوائح، وأن إخوانه يُساعدونه حتى يُوفي ما عليه، فإذا أُصيبت ثمارُ إنسانٍ بجائحةٍ ففسدت ثمرتُه، أو جاءها بردٌ، أو جاءها فسادٌ آخر؛ فإنه يُساعَد، يُشرع لإخوانه أن يُساعدوه، ويبرؤوه، الإخوان شيء واحد: إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ [الحجرات:10]، والمؤمن مرآة أخيه المؤمن: لا يؤمن أحدُكم حتى يُحبَّ لأخيه ما يُحبُّ لنفسه، فالتعاون والصدقة أمرٌ مطلوبٌ، فإذا وفَّى ما عليه هذا الذي طرح فالحمد لله، وإلا يُمهله في الباقي، يأخذ ما وجد وليس له إلا ذلك؛ لأنَّ الله يقول: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ إِلَى مَيْسَرَةٍ [البقرة:280]، فالواجب عليهم ألا يُشددوا، بل يأخذوا ما تيسر، وما ساعده به إخوانه يقسم بينهم، والباقي يُؤجل إلى ميسرةٍ؛ لأنَّ الله أمر بهذا: وَإِنْ كَانَ ذُو عُسْرَةٍ فَنَظِرَةٌ يعني: فأنظروه إِلَى مَيْسَرَةٍ، لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا [البقرة:286].

وفَّق الله الجميع.

 

الأسئلة:

س: الرِّواية التي ضعَّفها أبو داود يرحمه الله ضعيفة؟

ج: فيها أو مات، زيادة أو مات ضعيفة، أما هذا إذا كان حيًّا.

س: يحلّ عرضه في نفس الذي ..... أو عرضه عُمومًا؟

ج: لا، عرضه عند القاضي والأمير، عند مَن له سلطة.

س: في حقِّ هذا الرجل فقط، وليس له أن يتعدَّى على غير حقِّه؟

ج: لا، لا، في حقِّ هذ الرجل الذي ماطله، يقول: يا أمير، هذا ضيَّع حقِّي، هذا ماطلني، ولا أعطاني حقِّي، أعطوني حقِّي، خافوا الله فيَّ، ويقول للقاضي كذلك.

س: إذا كانت الروايةُ ضعيفةً فلا وجهَ للاستدلال، هل يوجد دليلٌ آخر؟

ج: لا، الأصل أنه أسوة الغرماء، هذا الأصل، فيُستثنى من ذلك ما بيَّنه الرسولُ ﷺ إذا كان المبيعُ بعينه، والمشتري حيًّا، والبائع لم يقبض شيئًا.

س: مَن أدرك ماله عند رجلٍ، وقد تغيَّر تغيرًا كبيرًا؟

ج: هو بالخيار ما دام أنه بعينه، مجرد فقط أنه هزل، يريد أن يأخذه خير له .....، أما إذا كان ما هو بعينه، زاد سمنًا، فمن أول كان يُساوي كثيرًا، صار يُساوي أربعين وخمسين، سمن، ما له شيء؛ لأنه زاد في ملك المشتري.

س: ..... ضيّقه ناسٌ وأخذه؟

ج: النَّقص ما يُخالف، أما الزيادة لا.

س: الذي كان به زيادة؟

ج: لا، يكون بعينه، الرسول قال: بعينه.

س: الذي كان كافرًا، ثم أسلم، وكان عنده تجارة، يعني: ترك الديون، أو كذا، أو كذا، ما حكمه؟

ج: إذا أسلم يُؤدي الدَّين الذي عليه، يلزم أن يُسدد الدين الذي عليه، إذا طالبه غُرماؤه، وإذا سامحوه فجزاهم الله خيرًا.

س: وإذا ما سامحوه؟

ج: يُعْطَون ديونهم.

س: حتى التّجارة كانت في مفاسق الخمر؟

ج: لا، لا، الديون ثابتة، شرعية.

س: مَن وجد ماله يأخذه بنفسه، أو عن طريق الدولة؟

ج: يأخذه عن طريق المحكمة، من طريق الشرع، من طريق ولاة الأمور.

س: إذا كانت الشاةُ هزيلةً، ثم سمنت، هل يحقّ للبائع أن يأخذها ويرد الفرق؟

ج: لا، الرسول ﷺ قال: بعينه، هذا السمن ينفع الغُرماء.

س: يُعطى من الزكاة، أو من الصَّدقات، مَن خسر بضاعته وأفلس؟

ج: من ذا، ومن ذا، إذا كان فقيرًا يُعطَى من الصدقة ومن الزكاة.

س: هل يحذّر الناس من التَّعامل مع المُفْلِس؟

ج: لا، ما هو بلازمٍ.

س: يغرّ الناس بأخذ حقوقهم، وهذا مُشتهرٌ الآن! ما يحذر، ولا يكون من باب الغيبة؟

ج: هذا محلُّ نظرٍ، أما هو في حقِّه فله أن يشتكيه، وله أن يقول: ظلمني، أبطلني حقِّي؛ لأنه مظلومٌ، أما مسألة إخبار الناس أنه مفلس فهذا محل نظرٍ؛ لأنه قد يكون مُضطرًّا ليشتري حاجات .....

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه