الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. كتاب الحج والعمرة
  3. 6- من حديث (وإني دعوت لصاعها ومدها بمثل ما دعا إبراهيم لمكة)

6- من حديث (وإني دعوت لصاعها ومدها بمثل ما دعا إبراهيم لمكة)

Your browser does not support the audio element.

وإني دعوتُ لصاعها ومُدِّها بمثل ما دعا إبراهيمُ لمكة، وفي روايةٍ: بمثلي ما دعا به إبراهيمُ لمكة، فهذا يدل على أنَّ المدينة حرامٌ مثلما أنَّ مكة حرام، تحريم مكة عند الجميع، عند جميع العلماء حرام، وتحريم المدينة هو قول جماهير أهل العلم، وهو الحقُّ بنصِّ النبي عليه الصلاة والسلام: لا ينفر صيدها، ولا يُختلى خلاها، ولا يعضد شجرها، ولا تحل ساقطتها إلا لمُعَرِّفٍ، كمكة، والله جلَّ وعلا جعل في طعامها البركة استجابةً لنبيه ﷺ، كما جعل ذلك في طعام مكة: اللهم بارك في صاعها ومُدِّها، وهي حرامٌ ما بين عير إلى ثور، وفي لفظٍ: ما بين لابتيها، وحدودها معروفة، عير وثور: جبلان معروفان، وفي اللفظ الآخر: ما بين لابتيها، والآن حدودها معروفة ......

وفَّق الله الجميع.

 

الأسئلة:

س: إقامة الحدود في مكة؟

ج: الحدود تُقام في مكة والمدينة؛ لأنَّ صاحب الحدِّ انتهك الحرم، انتهك حرمتها: كالزاني والسارق، إذا زنا يُقام عليه الحدُّ جلدًا إن كان بكرًا، أو قتلًا إن كان ثَيِّبًا، وهكذا مَن سرق تُقطع يده.

س: .............؟

ج: هذا الذي يجيئ من خارجٍ، وأما مَن انتهك حُرمتها تُقام عليه الحدود فيها، مثلما أقام النبيُّ ﷺ على المخزومية؛ لما سرقت أمر بقطع يدها، ولما شفع فيها أسامة قال: أتشفع في حدٍّ من حدود الله؟!، ثم أمر بقطع يدها، وفي مكة، سارقة.

س: يعني مَن ... يضيق عليه حتى يخرج؟

ج: يُلزم بالخروج حتى تُؤخذ منه الحقوق.

س: النبات الذي يكون عليه بنو آدم، يعني بغرسٍ أو كذا؟

ج: ... أما ما يُغرس من الشجر أو الزرع فهذا لأهله، إنما هذا الذي ينبت بالمطر، بإنبات الله من دون سببٍ من ابن آدم، فهذا يُترك، لكن ما كان من بني آدم من زروعٍ، ومن نخيلٍ، ومن أشجارٍ؛ هذا إليهم، ومتى شاءوا قطعوه.

س: من المُحرم نفسه، يعني: ما في بأس أن يقطع منه؟

ج: بإذن أهله ما يُخالف.

س: الصحيح في فتح مكة عنوة أو ..؟

ج: عَنوة، الشك عنه ما هو بصحيحٍ، عَنوة.

س: إذا بغى أهلُ مكة هل يجوز هتك حُرمتها؟

ج: مثلما قال ﷺ: فإن أحدٌ ترخَّص بقتال رسول الله فقولوا له: إنَّ الله أذن لرسوله، ولم يأذن لكم، يُعالجها مَن كان فيها من دون حصارٍ، يُعالجها بإقامة الحدود الشرعية.

س: .............؟

ج: هذا في المدينة، السلب في المدينة، أما مكة فلا، المدينة يسلب، هذا جزاؤه، وأما في مكة فعليه الجزاء، إن كان قتل الصيد فعليه جزاء الصيد.

س: هل يُحارَب أهل مكة وإن بغوا على أهل العدل؟

ج: مثلما قال ﷺ لا يُقاتلون، لكن بالطرق التي يمكن لولي الأمر أن يفعلها بغير محاربةٍ، بغير قتالٍ.

س: وإذا كان هناك قتالٌ؟

ج: ظاهر النصِّ أنهم لا يُقاتَلون، ولكن تحلّ المشاكل بالطرق السلمية.

س: مَن أحرم بعمرةٍ في أشهر الحج، ثم عاد إلى الرياض مرتين، ثم مرَّ على الميقات وهو يُريد الحجَّ من غير أن يُحرم، وأنشأ الحج من مكة، مع العلم بأنه قد أتى بالعمرة مُريدًا بها التَّمتع، فما حكم ذلك؟ أفيدونا جزاكم الله خيرًا.

ج: ظاهر النصوص أنه يُحرم: إما بالحج من الميقات، وإلا بعمرةٍ جديدة ثانية؛ لأنَّ النصوص تعمُّه: هنَّ لهن ولمن أتى عليهنَّ من غير أهلهنَّ ممن أراد الحجَّ والعمرة، فمَن ذهب إلى مكة أو جاء إلى الرياض أو غير الرياض ثم رجع لأجل الحجِّ تعمُّه النصوص، فالذي ينبغي له أن يُحرم بالحج، ويبقى على إحرامه، أو بعمرةٍ ثانيةٍ غير عمرته السَّابقة، حتى لا يتجاوز المواقيت وهو ناوٍ للحج إلا بإحرامه، هذا هو الأحوط له.

س: إذا فعل هذا يصير متمتعًا؟

ج: يصير متمتعًا بالعمرة الجديدة.

س: لا، بالعمرة القديمة؟

ج: إذا ذهب إلى أهله ورجع يُروى عن عمر وجماعةٍ أنه يكون مُفْرِدًا، إذا رجع لأهله خاصةً، أما إذا ذهب ..... ثم رجع فهو على تمتعه: كالذي يذهب إلى جدة أو الطائف ويرجع، هو على تمتعه.

س: صاحب الغنم إذا رعى غنمَه، ترعى في الحرم؟

ج: الرعي ما فيه بأس، الرعي ما يضرُّ.

س: الزرع إذا نشب هل هو هذا الشوك: ولا يُختلى شوكها؟

ج: الشوك معروف، الذي يؤذي الناس، وينبت في البر وفي كل مكانٍ.

س: يجوز قطعه عفا الله عنك؟

ج: لا: ولا يُختلى شوكها.

س: ............؟

ج: النبي ﷺ قال: ولا يُختلى شوكها، كلامٌ عربي، ما هو بكلام أعجمي: ولا يُختلى شوكها.

س: البركة خاصَّة بالصاع والمُد؟

ج: طعامها وشرابها.

س: الحليب المُجفف الذي يُعطى الأطفال له حكم الطعام؟

ج: والله هو الأقرب؛ لأنه ما هو بحليب أمه، الأقرب أنه يُغسل بوله، ما يكفيه الرَّش؛ لأنه طعامٌ جديدٌ غير حليب أمِّه.

س: القُمَّل كيف ضبطها، البارحة قلت للأخ: القَمْل؟

ج: القَمْل، ما تعرف؟! القَمْل الذي في رأس الإنسان.

س: في الآية: وَالْقُمَّلَ [الأعراف:133]؟

ج: القُمَّل: ذاك شيءٌ عقوبة عُوقِب بها فرعون وأصحابه، القُمل بيَّنه العلماء، غير القَمْل، دواب صغيرة بيَّنها العلماء، راجعها في سورة الأعراف في تفسير العلماء، أما القَمْل بفتح القاف وتسكين الميم فهذه دواب صغيرة تكون في رأس الإنسان، وفي ثيابه، وفي بدنه، معروف، الكل يعرف القَمْل.

س: القُمَّل هو الحلب؟

ج: الله أعلم، المقصود أن القُمَّل غير القَمْل.

س: ما جاء في بعض الروايات: أنَّ النبي ﷺ دعا للمدينة عشرة أضعاف مكة؟

ج: المعروف بمثلي ما دعا ..، لا نعرف إلا بمثلي.

س: هذه الرواية تدل على تفضيل المدينة؟

ج: هذا دعاء من النبي ﷺ من جهة الطعام، لا يلزم منه تفضيلها على مكة، النبي ﷺ قال في مكة: إنَّكِ لخير بقاع الله، وأحبُّ بقاع الله إلى الله، فهي أفضل البقاع، مكة هي أفضل البقاع، ثم بعدها المدينة.

س: الإنسانُ في الحرم إذا خرج ولم يجد الأحذية التي وضعها، فهل يجوز له أن يأخذ بعضَها؟ علمًا بأنه يعلم أنَّ هذه تُجمع ثم تُلقى في الخلاء؟

ج: لا، لا يأخذ شيئًا، إذا أخطأ غيرُه لا يُخطئ هو ولا يأخذ، اللهم إلا إذا كان وجد مكانها ما يُشبهها، يعني: يظن ويعتقد أنَّ صاحبها غلط، وأنهما مُتشابهتان، فقد يُقال أنه لا بأس، كالمبادلة، إذا وجد مكانها ما يُشبهها في الغالب أنَّ صاحبها غلط فيها.

س: إذا خاف على نفسه من الرَّمضاء، وليس معه نقود ليشتري حذاء، وفي أحذية تتلف وقيمتها ...؟

ج: إذا علم أنها ليست لأحدٍ وأنها مطروحة ما في بأس.

س: ليست هي لأحدٍ، إنما هؤلاء يجمعونها ويرمونها.

ج: إذا علم أنها ما هي لأحدٍ: أنَّ هذه قد تركها صاحبُها رغبةً عنها؛ لأنها ما فيها خير، إذا علم ذلك يأخذها مَن شاء، أما إذا كان يشكّ فلا يُسوِّي مثل غيره: يسرق كما سرق غيرُه.

س: إذا كان الإنسانُ في المجلس، ثم وجد جرادةً، وأحبَّ الجلوس في هذا المجلس، هل يخرج أم ينفر هذا الصيد؟

ج: كيف؟

س: الإنسان إذا أراد أن يجلس في منى أو في الحرم، فجلس في المجلس، فأتى الجراد، هل يجب عليه أن يذهب أم ينفر هذا الصيد؟

ج: الجراد؟

س: جراد جلس في مجلسي، هل يجلس وينفر الصيد لأنه الأحق به، أم نقول: إنه ينصرف عنه ولا ينفر هذا الجراد؟ هذا يحصل كثيرًا، هل يأخذ حكم: لا ينفر صيدها؟

ج: لا، إذا طرحها عنه ما هو بتنفيرٍ، هذا إذا طرحها عن ثيابه وعن .. ما هو هذا تنفير؛ لأجل كفِّ أذاه.

س: بعض السلف قال: ينفر صيدها أي: يُنقل من مكانٍ إلى مكانٍ؟

ج: المقصود كونه يصيد الشيء، أو ينفره من مكانه حتى يستظلَّ في مكانه، أو يجلس في مكانه، هذا نوع تنفيرٍ، أما شيء يُبتلى به، وطاح على رأسه، .. أو طاح من رأسه، أو طاح من يده، أو طاح من على ثوبه؛ لا يُسمَّى: تنفيرًا.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه