الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
أربعاء ١٩ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. كتاب الزكاة
  3. 7- من حديث (لا تحل الصدقة لغني إلا لخمسة..)

7- من حديث (لا تحل الصدقة لغني إلا لخمسة..)

Your browser does not support the audio element.

باب قسم الصَّدقات

- عن أبي سعيدٍ الخدري  قال: قال رسولُ الله ﷺ: لا تحلّ الصدقةُ لغنيٍّ إلا لخمسة: لعاملٍ عليها، أو رجلٍ اشتراها بماله، أو غارمٍ، أو غازٍ في سبيل الله، أو مسكينٍ تُصُدِّق عليه منها فأهدى منها لغنيٍّ.

رواه أحمد، وأبو داود، وابن ماجه، وصحَّحه الحاكم، وأُعِلَّ بالإرسال.

- وعن عبيدالله بن عدي بن الخيار : أن رجلين حدَّثاه أنهما أتيا رسول الله ﷺ يسألانه من الصَّدقة، فقلَّب فيهما النظر، فرآهما جلدين، فقال: إن شئتُما أعطيتُكما، ولا حظَّ فيها لغنيٍّ ولا لقويٍّ مُكتَسِبٍ.

رواه أحمد، وقوَّاه أبو داود، والنَّسائي.

- وعن قبيصة بن مخارق الهلالي  قال: قال رسولُ الله ﷺ: إنَّ المسألة لا تحل إلا لأحد ثلاثةٍ: رجل تحمَّل حمالةً، فحلَّت له المسألة حتى يُصيبها، ثم يُمْسِك، ورجل أصابته جائحةٌ اجتاحت مالَه، فحلَّت له المسألةُ حتى يُصيب قِوَامًا من عيشٍ، ورجل أصابته فاقةٌ حتى يقوم ثلاثةٌ من ذوي الحِجَى من قومه: لقد أصابت فلانًا فاقةٌ، فحلَّت له المسألة حتى يُصيب قِوَامًا من عيشٍ، فما سواهنَّ من المسألة يا قبيصة سُحْتٌ، يأكله صاحبُه سحتًا.

رواه مسلم، وأبو داود، وابن خزيمة، وابن حبَّان.

الشيخ: الحمد لله، وصلَّى الله وسلم على رسول الله، وعلى آله وأصحابه ومَن اهتدى بهداه.

أما بعد: فهذه الأحاديث فيما يتعلق بقسم الصَّدقات، يعني: الزَّكوات، وقد تقدَّمت الأحاديث في صدقة التَّطوع، وهذا الباب فيما يتعلق بقسم صدقات الفريضة -الزكاة.

الحديث الأول: يقول ﷺ: إنَّ الصدقة يعني: الزكاة لا تحل لغنيٍّ إلا لخمسة: رجل اشتراها بماله، ولو أنه غنيٌّ، إذا اشتراها من الفقير فهي حلالٌ له، مثل: إنسان غني عنده غنمٌ أو ناقةٌ وفقير جاءته زكاةٌ من تمرٍ أو غيره وباعها، لا بأس أن يشتريها الغني بماله من الفقير، أو لعامل عليها، فالعُمَّال يُعطون من الزكاة على تعبهم، كما قال جلَّ وعلا: إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا [التوبة:60]، أو غازٍ في سبيل الله كقوله تعالى: وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ، فالغُزاة يُعطون من الزكاة ليتقوا بذلك على الجهاد، أو غارم مدين؛ لقوله تعالى: وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ، فالمدين العاجز يُعطى من الزكاة، سواء كانت غرامته لإصلاح ذات البين أو لحاجات نفسه وحاجات عياله، إذا كان فقيرًا ما يستطيع يُعْطَى من الزكاة ما يسدُّ به دَينه.

الخامس: مسكينٌ تُصُدِّق عليه منها: فقير أُعطي من الزكاة، فأهدى منها لغنيٍّ، فمثلًا: زيد فقير، وأعطى أقاربه منها، وهم أغنياء، أو عزمهم يأكلوا عنده؛ فلا بأس إذا بلغت محلها، فإذا جاءه ضيوفٌ وأكلوا منها فلا بأس، ولو كانوا أغنياء، حتى صاحب الزكاة لو جاءه وزاره وقدَّم له جزءًا من تمره فلا بأس؛ لأنها بلغت محلها وصارت من ماله.

فالمسكين إذا أخذ الزكاة صارت من ماله، فلو زاره صاحبُ الزكاة وأكل من تمره أو من غيره من الزكاة لا بأس، أو أهدى منها لأقاربه الأغنياء أو جيرانه فلا بأس؛ لأنها بلغت محلها.

الثاني: حديث عبيدالله بن عدي بن الخيار، وهو ثقة: أن رجلين أتيا النبيَّ ﷺ يسألان من الصدقة -يشحذان من الصدقة- فقلَّب فيهما النظر، يعني: قلَّب بصره فيهما، فرآهما جَلْدَين، رآهما قويين يستطيعان العمل، فقال لهما: إن شئتُما أعطيتُكما، ولا حظَّ فيها لغنيٍّ ولا لقويٍّ مُكتَسِبٍ، إذا كنتم فقراء وليس لكما كسبٌ أعطيتُكما، يعني: وكل الأمرُ إليهما؛ لأنه يجهل حالهما، فإذا جاء إنسانٌ ظاهره القوة يُقال له: الصدقة ما تحلّ إذا كنتَ تستطيع الكسب، أو عندك كسب، أو عندك مال فلا تُعْطَى منها، فإذا قال: لا، أنا ما عندي شيءٌ، أو ما وجدتُ كسبًا، ما حصلت عملًا، وأنا فقيرٌ؛ يُعْطَى على ذمته.

المقصود أنه إذا كان الإنسانُ مجهولًا ويقول: ما عندي شيءٌ، ولو أني قوي لكني ما حصلت على عملٍ، أو ما عندي عمل، أو ما أجد شيئًا؛ يُعطى ويُوكَل إلى دينه وذمته، ولهذا قال ﷺ: إن شئتُما أعطيتُكما، ولا حظَّ يعني: مع العلم أنه لا حظَّ فيها لغنيٍّ إن كنتما أغنياء، ولا لقويٍّ مُكتسبٍ، أما قوي وما عنده كسبٌ فإنه يُعْطَى؛ لأنَّ بعض الناس يكون قويًّا لكن ما يجد عملًا، فيبقى مدةً ما يحصل على عملٍ، وهو محتاجٌ؛ فيُعطى من الصدقة.

والحديث الثالث حديث قبيصة بن مخارق الهلالي: يقول له النبيُّ ﷺ: إنَّ المسألة لا تحلّ إلا لأحد ثلاثةٍ يعني: جاء قبيصة يسأل، فأخبره النبيُّ ﷺ أنَّ المسألة لا تحلّ إلا لأحد ثلاثةٍ: رجل تحمَّل حمالةً، فحلَّت له المسألة حتى يُصيبها، ثم يُمسك يعني: للإصلاح بين الناس، كإنسانٍ تحمَّل مئة ألف أو مئتي ألف أو أقل أو أكثر ليُصلح بين الناس: بين قبيلتين، أو أهل بلدين، أو أقارب، أو غيرهم، وأعطاها وفرَّقها بينهم، فيُعطى حتى يُسدد ما عليه؛ لأنَّه مصلحٌ مُحسنٌ يُعطى من الزكاة ليُصلح، فهو داخلٌ في الغارمين؛ لقوله: وَالْغَارِمِينَ [التوبة:60].

الثاني: إنسانٌ أصابته جائحةٌ، هو غنيٌّ لكن أصابته جائحةٌ فصار فقيرًا: حريق، أو سيل، أو نهب اللصوص ماله، فصار فقيرًا ليس عنده شيء؛ فإنه يُعطى من الزكاة حتى يُصيب قِوَامًا من عيشٍ، أو سدادًا من عيشٍ، يعني: حتى يحصل له ما يسد حاله.

الثالث: رجل أصابته فاقةٌ، كان معروفًا أنه غنيٌّ ومن أهل المال، فشهد شهودٌ أنه أصابته فاقةٌ: ذهب مالُه، أو سُرق، أو احترق، أو ما أشبه ذلك، فإذا شهد ثلاثةٌ من الثِّقات من قومه أنَّ ماله ذهب، وأنه صار فقيرًا؛ يُعطى ما دام أصله أنَّه من الأغنياء، يعني: شهدوا بشيءٍ يدل على صدقه، وما سواهنَّ من المسألة سُحْتٌ حرام، يأكله صاحبُه سُحْتًا.

هذا حديثٌ عظيمٌ، ضبط مَن تحلّ له المسألة ومَن لا تحل له، ففي هذه المسائل الثلاث تحل المسألة، وما عداها يكون السؤال حرامًا، والله يقول: وَفِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ لِلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ [الذاريات:19]، فالسائل على هذا الوجه من هؤلاء الثلاثة له أن يُعطى، إذا كان من هذه الأصناف الثلاثة.

وفَّق الله الجميع.

الأسئلة:

س: الذي يسأل من بيت المال هل يكون داخلًا في هذا؟

ج: لا، ما هو بداخلٍ، فبيت المال له استثناء؛ لأنه مشتركٌ بين المسلمين، لكن الأولى والأفضل له الورع، مثلما قال النبيُّ ﷺ لحكيم: يا حكيم، إنَّ هذا المال حلوة خضرة، فمَن أخذه بسخاوة نفسٍ بُورك له فيه، ومَن أخذه بإشراف نفسٍ لم يُبارَك له فيه، وكان كالذي يأكل ولا يشبع، فقال حكيمٌ: لا أرزأ أحدًا بعدك أبدًا، أي: لا أسأل أحدًا بعدك أبدًا، فما سأل من بيت المال ولا غيره بعد ذلك.

س: ماذا يقصد بقوله: مَن أخذه بسخاوة نفسٍ؟

ج: ليس بجشعٍ، ولا حرصٍ، ولا شُحٍّ، ولكنه بطيب نفسٍ.

س: يقول السائل: ما يُسمَّى بالمناخ، هل في أخذه شيءٌ؟ وكذلك من العادة السَّنوية؟

ج: هذا من بيت المال، لا حرج، المناخ والعادة السنوية من بيت المال فلا حرج؛ لأنَّ بيت المال مشتركٌ، والذي يُغنيه الله تركه أولى له.

س: العادة السنوية ..؟

ج: العادة السنوية مثل المناخ، كلها واحد، تُسمَّى: عادة سنوية، وتُسمَّى ..

س: السُّحْت هل هو أشدُّ من الرِّبا؟

ج: السُّحت: الحرام مطلقًا، والربا من السُّحت، والسرقة من السُّحت، والخيانة من السُّحت، والظلم وقطع الطريق من السُّحت، وهكذا كل أنواع أخذ المال بغير حقِّه.

س: يتفاوتون في الجُرم؟

ج: لا شكَّ.

س: الكفيل الآن إذا كفل واحدًا في سيارةٍ هل يكون متحمِّلًا حمالةً؟

ج: لا، إذا كان فقيرًا يُعطى، وليس هو متحمِّلًا حمالةً، هذا من الغارمين، يدخل في الغارمين؛ لأنه ليس بالإصلاح، هذا يتحمَّل حمالةً في نفسه، أو لمصلحة واحدٍ مُعيَّنٍ.

س: ...............؟

ج: يدخل في الغارمين.

س: رجلٌ يأخذ سيارةً بالتَّقسيط، ثم يأخذ هذا المال ويتمتع به في زواجٍ أو في سفرٍ، وبعد فترةٍ تجتمع عليه الديون: مئتا ألف، أو مئتان وخمسون ألفًا، ثم يسأل الناس ويقول: أنا مديون؟

ج: هذا يدخل في الغارمين، فقوله: "تحمَّل حمالةً" يعمّ إصلاح ذات البين، والغارم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلسShare via Email
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه