الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 009- سورة التوبة
  3. تفسير قوله تعالى: {وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ}

تفسير قوله تعالى: {وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ}

Your browser does not support the audio element.

وَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ وَمَا هُمْ مِنْكُمْ وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ ۝ لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ [التوبة:56-57].

يُخبر الله تعالى نبيّه ﷺ عن جزعهم وفزعهم وفرقهم وهلعهم أنَّهم يحلفون بالله: إِنَّهُمْ لَمِنْكُمْ يمينًا مُؤكّدة، وَمَا هُمْ مِنْكُمْ أي: في نفس الأمر، وَلَكِنَّهُمْ قَوْمٌ يَفْرَقُونَ أي: فهو الذي حملهم على الحلف.

لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أي: حصنًا يتحصَّنون به، وحرزًا يتحرَّزون به، أَوْ مَغَارَاتٍ وهي التي في الجبال، أَوْ مُدَّخَلًا وهو السّرب في الأرض والنَّفق. قال ذلك في الثلاثة ابنُ عباسٍ ومجاهد وقتادة.

لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ أي: يُسرعون في ذهابهم عنكم؛ لأنَّهم إنما يُخالطونكم كرهًا، لا محبَّةً، وودُّوا أنَّهم لا يُخالطونكم، ولكن للضَّرورة أحكام؛ ولهذا لا يزالون في همٍّ وحزنٍ وغمٍّ؛ لأنَّ الإسلام وأهله لا يزال في عزٍّ ونصرٍ ورفعةٍ؛ فلهذا كلما سُرّ المسلمون ساءهم ذلك، فهم يودّون أن لا يُخالطوا المؤمنين؛ ولهذا قال: لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ.

الشيخ: وهذا فعل المنافقين؛ لمرض قلوبهم وفسادها، هذا شأنهم: يُجاملون الناس، ويُراؤون الناس، وهم في الباطن من أضلِّ الناس، وأكفر الناس؛ ولهذا قال جلَّ وعلا: لَوْ يَجِدُونَ مَلْجَأً أَوْ مَغَارَاتٍ أَوْ مُدَّخَلًا لَوَلَّوْا إِلَيْهِ وَهُمْ يَجْمَحُونَ من شدّة نفاقهم وبُغضهم للحقِّ وكفرهم وضلالهم؛ ولهذا توعدهم الله بالدَّرك الأسفل من النار تحت الكفَّار، نعوذ بالله، نسأل الله العافية.

وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ ۝ وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ [التوبة:58-59].

يقول تعالى: وَمِنْهُمْ أي: ومن المنافقين مَنْ يَلْمِزُكَ أي: يعيب عليك في قسم الصّدقات إذا فرَّقتها، ويتّهمك في ذلك، وهم المتّهمون، المأبونون، وهم مع هذا لا يُنكرون للدِّين، وإنما يُنكرون لحظِّ أنفسهم؛ ولهذا: فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا وَإِنْ لَمْ يُعْطَوْا مِنْهَا إِذَا هُمْ يَسْخَطُونَ.

الشيخ: لأنَّ عيبهم ولمزهم كلّه بأهوائهم، لا بدينٍ وغيرةٍ، ولكن بأهوائهم وما في قلوبهم من المرض، فَإِنْ أُعْطُوا مِنْهَا رَضُوا سكتوا، وإلا سخطوا وتكلّموا، نسأل الله العافية.

أي: يغضبون لأنفسهم.

قال ابنُ جريج: أخبرني داود ابن أبي عاصم قال: أُتي النبي ﷺ بصدقةٍ، فقسمها هاهنا وهاهنا حتى ذهبت. قال: ووراءه رجلٌ من الأنصار، فقال: ما هذا بالعدل! فنزلت هذه الآية.

وقال قتادة في قوله: وَمِنْهُمْ مَنْ يَلْمِزُكَ فِي الصَّدَقَاتِ يقول: ومنهم مَن يطعن عليك في الصدقات. وذكر لنا أنَّ رجلًا من أهل البادية حديث عهدٍ بأعرابية أتى النبي ﷺ وهو يقسم ذهبًا وفضَّةً، فقال: يا محمد، والله لئن كان اللهُ أمرك أن تعدل ما عدلتَ. فقال نبيُّ الله ﷺ: ويلك! فمَن ذا الذي يعدل عليك بعدي؟! ثم قال نبيُّ الله: احذروا هذا وأشباهه، فإنَّ في أمتي أشباه هذا؛ يقرؤون القرآن لا يُجاوز تراقيهم، فإذا خرجوا فاقتلوهم، ثم إذا خرجوا فاقتلوهم، ثم إذا خرجوا فاقتلوهم. وذكر لنا أنَّ نبي الله ﷺ كان يقول: والذي نفسي بيده، ما أُعطيكم شيئًا، ولا أمنعكموه، إنما أنا خازن.

وهذا الذي ذكره قتادةُ يُشبه ما رواه الشيخان من حديث الزهري، عن أبي سلمة، عن أبي سعيدٍ في قصّة ذي الخُويصرة، واسمه: حرقوص، لما اعترض على النبي ﷺ حين قسم غنائم حنين، فقال له: اعدل، فإنَّك لم تعدل! فقال: لقد خبت وخسرت إن لم أكن أعدل، ثم قال رسولُ الله ﷺ وقد رآه مُقفيًّا: إنَّه يخرج من ضئضئ هذا قومٌ يحقر أحدُكم صلاتَه مع صلاتهم، وصيامَه مع صيامهم، يمرقون من الدِّين مروق السَّهم من الرَّمية، فأينما لقيتُموهم فاقتلوهم، فإنَّهم شرُّ قتلى تحت أديم السَّماء.

الشيخ: وهم الخوارج، خرجوا في زمن عليٍّ ومعاوية، وقاتلهم علي ، هذا .....، نسأل الله العافية.

س: لكن في الرِّواية السابقة قال: أنَّه رجلٌ أعرابي؟

ج: ..... أعرابي.

س: يعني: هذه الرِّواية هي نفسها السَّابقة؟

ج: الروايات يُفسّر بعضُها بعضًا.

س: ما الصحيح في كفر الخوارج؟

ج: الصحيح أنَّهم كفَّار مثلما قال ﷺ: يمرقون من الإسلام مروق السَّهم من الرمية، والأكثرون يقولون: إنَّهم ليسوا بكفَّارٍ، ولكنَّهم أتوا كبيرةً عظيمةً، وبدعةً عظيمةً يستحقّون عليها القتل. ولكن ظاهر النصوص كفرهم، نسأل الله العافية.

س: جميع فرقهم؟

ج: مَن قال بقولهم: كفَّروا المسلمين، وأساءوا بهم الظنّ، نسأل الله العافية، وجعل دينَه تكفير مَن أتى المعصية، نسأل الله العافية.

س: .............؟

ج: هم كفَّار بعملهم، كفَّار؛ لأنَّهم يُكفِّرون المسلمين، ويُقاتلونهم، ويَدَعون أهل الأوثان، ومن هذا أنَّهم قاتلوا عليًّا، وقاتلوا معاوية .....، ويقول النبي ﷺ: يُقاتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان، نسأل الله العافية.

س: .............؟

ج: المعتزلة ..... منزلة بين المنزلتين، لكنَّهم يُشبهونهم، يجتمعون معهم في أنَّ الأصل مُخلّد في النَّار.

س: وعلى أي شيءٍ يُحمل قول عليٍّ: إخواننا بغوا علينا؟

ج: هؤلاء البُغاة معاوية وأصحابه، ما هم الخوارج، هذا كان في معاوية وأصحابه.

س: ما المقصود بالقتل هنا؟

ج: قتل المرتدين.

س: خبت وخسرت .....؟

ج: يعني: خبتَ وخسرتَ إن كان نبيُّك لا يعدل.

س: عدم سبيهم من الصَّحابة ؟

ج: لأجل شُبهة الإسلام، كما في البُغاة.

ثم قال تعالى مُنَبِّهًا لهم على ما هو خيرٌ لهم من ذلك فقال: وَلَوْ أَنَّهُمْ رَضُوا مَا آتَاهُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ سَيُؤْتِينَا اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَرَسُولُهُ إِنَّا إِلَى اللَّهِ رَاغِبُونَ [التوبة:59]، فتضمنت هذه الآية الكريمة أدبًا عظيمًا، وسرًّا شريفًا، حيث جعل الرِّضا بما آتاه الله ورسوله، والتوكل على الله وحده، وهو قوله: وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ، وكذلك الرَّغبة إلى الله وحده في التوفيق لطاعة الرسول ﷺ، وامتثال أوامره، وترك زواجره، وتصديق أخباره، والاقتفاء بآثاره.
أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه