الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 005- سورة المائدة
  3. تفسير قوله تعالى: {مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ..}

تفسير قوله تعالى: {مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ..}

Your browser does not support the audio element.

وقوله تعالى: مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ [المائدة:75] أي: له سوية أمثاله من سائر المرسلين المتقدّمين عليه، وأنَّه عبدٌ من عباد الله، ورسولٌ من رسله الكرام، كما قال: إِنْ هُوَ إِلَّا عَبْدٌ أَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ [الزخرف:59].

وقوله: وَأُمُّهُ صِدِّيقَةٌ [المائدة:75] أي: مُؤمنة به، مُصدّقة له، وهذا أعلى مقاماتها، فدلّ على أنها ليست بنبيَّةٍ كما زعمه ابنُ حزم وغيره ممن ذهب إلى نبوة سارة أم إسحاق، ونبوة أمّ موسى، ونبوة أمّ عيسى؛ استدلالًا منهم بخطاب الملائكة لسارة ومريم، وبقوله: وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ [القصص:7]، وهذا معنى النُّبوة.

والذي عليه الجمهور أنَّ الله لم يبعث نبيًّا إلا من الرجال، قال الله تعالى: وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُوحِي إِلَيْهِمْ مِنْ أَهْلِ الْقُرَى [يوسف:109]، وقد حكى الشيخ أبو الحسن الأشعري رحمه الله الإجماع على ذلك.

الشيخ: وهذا يُبين لنا بطلان ما عليه النَّصارى، وأنَّ قولهم من أبطل الأقوال، بل هو الكفر الصُّراح، فالمسيح هو عبدالله ورسوله، وليس هو الله، ولا ابن الله، ولا ثالث ثلاثة، وهكذا أمّه مريم صدّيقة، أعلى مقامات المؤمنين بعد الرسل الصّدّيقين، الرسل ثم الصدّيقون، فأعلى مقامٍ بعد النبوة: الصّديقية، كما قال تعالى: وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ [النساء:69]؛ ولهذا أفضل الصَّحابة الصّديق .

فالمقصود أنَّ مريم امرأة صالحة صدّيقة، كما أخبر اللهُ عنها، وليست نبيَّةً، ولا إلهة، ولا ثالثة للآلهة، وهكذا ابنها عبدٌ من عباد الله، ورسول من رسل الله، وليس هو الله، ولا ثالث ثلاثة، وإنما هو عبدٌ من عباد الله، ورسولٌ من رسل الله؛ ولهذا قال جلَّ وعلا: مَا الْمَسِيحُ ابْنُ مَرْيَمَ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُ.

فالواجب على جميع المكلَّفين: الإيمان بالله ورسوله، والإيمان بأنَّ الله سبحانه هو المعبود بالحقِّ، وأنَّه لا شريكَ له: لا عيسى، ولا أمّه، ولا غير ذلك، بل هو الإله الحقّ ، لا معبودَ بحقٍّ سواه جلَّ وعلا، وأنَّ قول النَّصارى بالآلهة الثلاثة من أبطل الباطل، وأضلّ الضلال، وأكفر الكفر، نسأل الله العافية.

أمَّا هذا فوحي إلهامٍ من طريق الملائكة، وليس وحي رسالةٍ، ولكن أوحى الله إليها بطريق الملائكة بهذا الشيء الخاصّ، ليس تشريعًا للناس، إنما هو شيء خاصّ: وَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ [القصص:7]، وكذلك ما جرى لمريم رحمة الله عليها ....

وقوله تعالى: كَانَا يَأْكُلَانِ الطَّعَامَ [المائدة:75] أي: يحتاجان إلى التَّغذية به، وإلى خروجه منهما، فهما عبدان كسائر الناس، وليسا بإلهين كما زعمت فرقُ النَّصارى الجهلة، عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة.

ثم قال تعالى: انْظُرْ كَيْفَ نُبَيِّنُ لَهُمُ الْآيَاتِ أي: نُوضِّحها ونُظهرها، ثُمَّ انظُرْ أَنَّى يُؤْفَكُونَ [المائدة:75] أي: ثم انظر بعد هذا البيان والوضوح والجلاء أين يذهبون؟ وبأي قولٍ يتمسَّكون؟ وإلى أي مذهبٍ من الضَّلال يذهبون؟

قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ۝ قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ [المائدة:76-77].

يقول تعالى مُنكرًا على مَن عبد غيره من الأصنام والأنداد والأوثان، ومُبينًا له أنَّها لا تستحقّ شيئًا من الإلهية، فقال تعالى: قُلْ أي: يا محمد لهؤلاء العابدين غير الله من سائر فرق بني آدم، ودخل في ذلك النَّصارى وغيرهم، أَتَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا أي: لا يقدر على دفع ضرٍّ عنكم، ولا إيصال نفعٍ إليكم، وَاللَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ أي: السَّميع لأقوال عباده، العليم بكل شيءٍ، فلِمَ عدلتم عنه إلى عبادة جمادٍ لا يسمع، ولا يُبصر، ولا يعلم شيئًا، ولا يملك ضرًّا ولا نفعًا لغيره، ولا لنفسه؟!

ثم قال: قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ أي: لا تُجاوزوا الحدَّ في اتِّباع الحقِّ، ولا تطروا مَن أُمرتم بتعظيمه فتُبالغوا فيه حتى تُخرجوه عن حيز النبوة إلى مقام الإلهية، كما صنعتم في المسيح، وهو نبيٌّ من الأنبياء، فجعلتُموه إلهًا من دون الله، وما ذاك إلا لاقتدائكم بشيوخكم، شيوخ الضَّلال الذين هم سلفكم ممن ضلَّ قديمًا: وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ أي: وخرجوا عن طريق الاستقامة والاعتدال إلى طريق الغواية والضَّلال.

الشيخ: وهذا يُبين ضرر التَّقليد الأعمى، وأنَّ ضرره عظيم، فإنَّ غالب الأمم إنما تحتجّ على كفرها باتِّباع آبائها، ويحتجّون بما مضى عليه الآباء والأسلاف، هذه حُجّتهم: إِنَّا وَجَدْنَا آبَاءَنَا عَلَى أُمَّةٍ وَإِنَّا عَلَى آثَارِهِمْ مُقْتَدُونَ [الزخرف:23]، فيُعادون الرسل ودُعاة الهدى بما كان عليه أسلافهم الضَّالون.

فالواجب على المكلَّف العاقل أن ينتبه، وأن يأخذ الحقَّ بدليله، لا بالتَّقليد الأعمى لأبيه وجدِّه، أو شيوخه، أو غير ذلك، يجب على كل مُكلَّفٍ أن يحكم عقله وينظر في الأدلة الشَّرعية، ولا يكتفي بتقليد الآباء والأسلاف وغيرهم، بل ينظر في الأدلة الشَّرعية، فيأخذ بالدليل وإن خالف أباه وجدّه، والله المستعان.

وقال ابنُ أبي حاتم: حدثنا أبي: حدثنا أحمد بن عبدالرحمن: حدثنا عبدالله ابن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع بن أنس قال: وقد كان قائمٌ قام عليهم، فأخذ بالكتاب والسنة زمانًا، فأتاه الشيطانُ فقال: إنما تركب أثرًا -أو أمرًا- قد عمل قبلك، فلا تجمد عليه، ولكن ابتدع أمرًا من قبل نفسك، وادعُ إليه، وأجبر الناس عليه. ففعل، ثم ادّكر بعد فعله زمانًا، فأراد أن يتوبَ منه، فخلع سلطانه ومُلكه، وأراد أن يتعبّد، فلبث في عبادته أيامًا، فأُتي فقيل له: لو أنَّك تبتَ من خطيئةٍ عملتها فيما بينك وبين ربِّك عسى أن يُتاب عليك، ولكن ضلَّ فلان وفلان وفلان في سببك حتى فارقوا الدنيا وهم على الضَّلالة، فكيف لك بهداهم؟! فلا توبةَ لك أبدًا. ففيه سمعنا وفي أشباهه هذه الآية: يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لَا تَغْلُوا فِي دِينِكُمْ غَيْرَ الْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعُوا أَهْوَاءَ قَوْمٍ قَدْ ضَلُّوا مِنْ قَبْلُ وَأَضَلُّوا كَثِيرًا وَضَلُّوا عَنْ سَوَاءِ السَّبِيلِ.

الشيخ: إسرائيلي لا يُعوّل عليه، التوبة تكفي ولو كان قد سبق منه ضلالٌ وإضلالٌ، متى تاب تاب اللهُ عليه، فالمشركون ضلُّوا وأضلوا، وكم جرى لهم من ضلالٍ قبل فتح مكّة، كم جرى لأبي سفيان، وكم جرى لصفوان بن أمية، وكم جرى لغيرهم من الضَّلالات والبلايا والمحن، ومع هذا لما تابوا تاب اللهُ عليهم، وصاروا من خير الناس، فالتوبة تجُبّ ما قبلها، ولو كان قد ضلَّ به كثيرٌ من الناس، فمَن تاب تاب اللهُ عليه، إذا تاب توبةً صادقةً: ندم على ما مضى، وأقلع من ذنبه، وعزم ألا يعود فيه صادقًا، ثم أتبع ذلك بالعمل الصَّالح؛ فالله يتوب عليه جلَّ وعلا، كما قال سبحانه: وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ وَلَا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُ إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَا يَزْنُونَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ يَلْقَ أَثَامًا ۝ يُضَاعَفْ لَهُ الْعَذَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَيَخْلُدْ فِيهِ مُهَانًا ۝ إِلَّا مَنْ تَابَ [الفرقان:68-70] من الشِّرك والقتل والزنا، والقتل تعدٍّ على الناس، ومع هذا إذا تاب تاب اللهُ عليه، وأرضى اللهُ عنه القتيل، وتحمّل عنه، وهكذا في الزنا إذا تاب تاب اللهُ عليه.

فكلّ الذنوب متى تاب منها تاب اللهُ عليه إذا صدق في التوبة، فالله جلَّ وعلا هو الجواد الكريم، الرحمن الرحيم .

س: ألا يُشترط البيان لتوبته لهذا الذي أضلّه؟

ج: التوبة لا بدَّ فيها من بيانٍ: إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا وَأَصْلَحُوا وَبَيَّنُوا [البقرة:160]، فلا بدَّ أن يُبين الضَّلال الذي كان عليه، يُبين للناس، ما هناك توبة إلا بالبيان.

لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَى لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ذَلِكَ بِمَا عَصَوْا وَكَانُوا يَعْتَدُونَ ۝ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَنْ مُنْكَرٍ فَعَلُوهُ لَبِئْسَ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ [المائدة:78-79].

الشيخ: قف على هذا.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه