الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
خميس ٢٧ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 007- سورة الأعراف
  3. تفسير قوله تعالى: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ..}

تفسير قوله تعالى: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ..}

Your browser does not support the audio element.

وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ ۝ إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ وَيُسَبِّحُونَهُ وَلَهُ يَسْجُدُونَ [الأعراف:205-206].

يأمر تعالى بذكره أول النَّهار وآخره كثيرًا، كما أمر بعبادته في هذين الوقتين في قوله: وَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِ [ق:39]، وقد كان هذا قبل أن تُفرض الصَّلوات الخمس ليلة الإسراء، وهذه الآية مكيّة.

وقال هاهنا: بِالْغُدُوِّ وهو أول النَّهار، وَالْآصَالِ جمع أصيل، كما أنَّ الأيمان جمع يمين.

وأمَّا قوله: تَضَرُّعًا وَخِيفَةً أي: اذكر ربَّك في نفسك رغبةً ورهبةً، وبالقول لا جهرًا؛ ولهذا قال: وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ، وهكذا يُستحبّ أن يكون الذكرُ لا يكون نداءً وجهرًا بليغًا؛ ولهذا لما سألوا رسول الله ﷺ فقالوا: أقريبٌ ربّنا فنُناجيه، أم بعيدٌ فنُناديه؟ فأنزل الله : وَإِذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإِنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إِذَا دَعَانِ [البقرة:186].

وفي "الصحيحين" عن أبي موسى الأشعري  قال: رفع الناسُ أصواتهم بالدُّعاء في بعض الأسفار، فقال لهم النبي ﷺ: يا أيّها الناس، اربعوا على أنفسكم، فإنَّكم لا تدعون أصمَّ ولا غائبًا، إنَّ الذي تدعونه سميعٌ قريبٌ، أقرب إلى أحدكم من عُنق راحلته.

وقد يكون المرادُ من هذه الآية كما في قوله تعالى: وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلًا [الإسراء:110]، فإنَّ المشركين كانوا إذا سمعوا القرآنَ سبُّوه، وسبُّوا مَن أنزله، وسبُّوا مَن جاء به، فأمره الله تعالى ألَّا يجهر به؛ لئلا ينال منه المشركون، ولا يُخافت به عن أصحابه فلا يُسمعهم، وليتّخذ سبيلًا بين الجهر والإسرار، وكذا قال في هذه الآية الكريمة: وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ.

الشيخ: وهذه الآية الكريمة وما جاء في معناها تُفيد أنَّ السنة عدم الجهر بالدُّعاء والذكر، ما يكون بين العبد وربِّه؛ لأنَّه أكمل في الإخلاص، وأتمّ في الإخلاص، وأبعد عن الرياء: وَاذْكُرْ رَبَّكَ فِي نَفْسِكَ تَضَرُّعًا وَخِيفَةً وَدُونَ الْجَهْرِ مِنَ الْقَوْلِ بِالْغُدُوِّ وَالْآصَالِ وَلَا تَكُنْ مِنَ الْغَافِلِينَ.

يكون الإنسانُ دائمًا في ذكر ربِّه: في بيته، وفي الطريق، وفي الدكان، وفي السيارة، وفي الطائرة، في أي مكانٍ، تسبيحٌ، وتهليلٌ، وذكرٌ، ودعاءٌ، من غير رفع صوتٍ يشغل به الحاضرين، أو يُسبب به مشاكل على الحاضرين، أو يشغلهم عن أمورٍ أخرى، أو يُفضي إلى الرِّياء، بل يكون مُخافتًا في ذلك بينه وبين ربِّه، يضرع إليه، ويدعوه، ويذكره كثيرًا بالتَّسبيح، والتَّهليل، والتَّحميد، والتَّكبير، إلا ما جاء به النَّصُّ بالرفع، فما جاء به النص يرفع: كالذكر عقب الصلاة، إذا سلَّم يرفع صوته بالذكر، كما قال ابن عباسٍ: كان رفع الصَّوت بالذكر حين ينصرف الناسُ من المكتوبة على عهد النبي ﷺ. قال: كنتُ أعلم إذا انصرفوا من ذلك إذا سمعتهم.

والصَّحابة سمعوا ذلك من النبي ﷺ للتَّعليم، وكل وقتٍ الناس مُحتاجون للتَّعليم، في كل صلاةٍ مُحتاجون للتَّعليم، كما احتاجه الأوَّلون احتاجه الآخرون إلى قيام السَّاعة، فالناس بحاجةٍ إلى التَّعليم.

فالسنة رفع الصَّوت بالذكر في أدبار الصَّلوات المكتوبات كما فعله النبي -عليه الصلاة والسلام-، وليتعلم الجاهل، وليتذكّر النَّاسي.

وهكذا في التَّلبية: يرفع صوتَه بالتَّلبية؛ لأنها ذكرٌ شرعي، وكان النبي يرفع صوته بالتَّلبية، والصَّحابة يرفعون أصواتهم؛ لإظهار الشَّعائر العظيمة، وتذكير الحجاج وتنبيههم، حتى يتذكّر النَّاسي، ويتعلم الجاهل.

وهكذا التَّكبير أيام العيد: ليلة عيد الفطر، وصباح العيد، يرفع الناسُ أصواتهم بالتَّكبير، وهكذا في عيد الأضحى، وفي أيام العشر -عشر ذي الحجّة- يُكبّر الناسُ، ويرفعون أصواتهم بالتَّكبير؛ تأسيًا بالنبي ﷺ والصَّحابة، وتذكيرًا للنَّاسي، وتعليمًا للجاهل.

فالأصل هو الإخفات، إلا ما جاء الشَّرعُ بالجهر به.

وهكذا كانوا في أسفارهم يرفعون أصواتهم بالذكر والدعاء، فقال ﷺ: إنَّكم لا تدعون أصمَّ ولا غائبًا، اربعوا على أنفسكم، يرفع صوته لكن ليس بالجهر الكبير، النبي كانوا يسمعون صوتَه، وكان يذكر الله ويُسبّح، يقول: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر في السفر، ويقول عند القبول: آيبون، تائبون، عابدون، ساجدون لربنا، حامدون، صدق اللهُ وعده، ونصر عبده، وهزم الأحزاب وحده، يسمعه الصَّحابة ويتأسّون به.

فهكذا مَن بعد الصَّحابة يعمل كعملهم، كما سمعوه من النبي -عليه الصلاة والسلام-، لكن وسط، لا بالجهر الكبير؛ ولهذا قال: اربعوا يعني: ارفقوا على أنفسكم. نعم.

س: رفع الصّوت في القنوت؟

ج: وفي القنوت كذلك؛ لأنَّه مثل الخطب ..... خطب الجمعة والأعياد والاستسقاء والمواعظ، نعم.

س: وكذلك قيام الليل والنَّوافل؟

ج: يتخير الإنسان: تارةً يجهر، وتارةً يُسرّ، النبي ﷺ ربما أسرّ، وربما جهر في قراءة الليل، يعمل ما هو أخشع لقلبه.

س: نقل الصَّحابةُ الجهرَ في ركعتي الطَّواف؟

ج: جهر النبي ﷺ ليتعلّموا، ليستفيدوا، وهي سرية، لكن جهر بها النبيُّ حتى سمعوه يقرأ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ [الكافرون]، كما سمعوا من قراءته في سنة المغرب والاستفتاح؛ ليتعلّموا منه -عليه الصلاة والسلام-، وهو سري، لكن قد يجهر بعض الشيء حتى يتعلم الناس؛ ولهذا قال أبو هريرة: يا رسول الله، أرأيت سكوتك بين التَّكبير والقراءة، ما تقول؟ قال: أقول: اللهم باعد بيني وبين خطاياي يعني: الاستفتاح في السّرية، نعم.

وقد زعم ابنُ جرير وقبله عبدالرحمن بن زيد بن أسلم: أنَّ المراد بها أمر السامع للقرآن في حال استماعه بالذكر على هذه الصِّفة.

وهذا بعيدٌ، مُنافٍ للإنصات المأمور به، ثم إنَّ المراد بذلك في الصَّلاة كما تقدّم، أو في الصَّلاة والخطبة، ومعلومٌ أنَّ الإنصات إذ ذاك أفضل من الذكر باللِّسان، سواء كان سرًّا أو جهرًا.

فهذا الذي قالاه لم يُتابعا عليه، بل المراد الحضّ على كثرة الذكر من العباد بالغدو والآصال؛ لئلا يكونوا من الغافلين.

الشيخ: وأمَّا عند القراءة فهو الإنصات عند الخطبة، الإنصات ما هو معناه: اذكر ربَّك عند سماع القرآن، لا، يُنصت عند سماع القرآن، ويسأل عند آيات الرَّجاء، ويتعوّذ عند آيات الوعيد في التَّهجد بالليل، نعم.

س: .............؟

ج: يُنصت، لا يقرأ معه، هذا ضدّ المشروع، القراءة معه ضدّ المشروع، بل يُنصت ولا يقرأ معه.

ولهذا مدح الملائكة الذين يُسَبِّحُونَ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ لَا يَفْتُرُونَ [الأنبياء:20]، فقال: إِنَّ الَّذِينَ عِنْدَ رَبِّكَ لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِهِ الآية، وإنما ذكّرهم بهذا ليُقتدى بهم في كثرة طاعتهم وعبادتهم.

الشيخ: يعني: ذكر العباد، يعني: ذكر خبر الملائكة تذكيرًا لنا، حتى نتأسّى بهم، نعم.

ولهذا شرع لنا السُّجود هاهنا لما ذكر سجودهم لله ، كما جاء في الحديث: ألا تصفّون كما تصفّ الملائكةُ عند ربها؟ يُتمّون الصفوف: الأول فالأول، ويتراصّون في الصفِّ، وهذه أول سجدة في القرآن مما يُشرع لتاليها ومُستمعها السُّجود بالإجماع.

وقد ورد في حديثٍ رواه ابنُ ماجه، عن أبي الدَّرداء، عن النبي ﷺ أنَّه عدَّها في سجدات القرآن.

الشيخ: تحضر -إن شاء الله- في الدَّرس الآخر، رواية ابن ماجه نحضرها في الدرس الآخر ليلة الخميس.

مُداخلة: الشيخ مُقبل أشار إلى ذلك، أحسن الله إليك.

الشيخ: أيش يقول؟

الطالب: يقول: الحديث في "سنن ابن ماجه"، وهو ضعيفٌ؛ لأنَّ في سنده عثمان بن .....، وقد ضعَّفوه.

الشيخ: فقط؟

الطالب: فقط.

الشيخ: يُراجع -إن شاء الله-، شيخ عبدالعزيز تُطالعونه والكلام عليه، يُراجع "التلخيص" الشيخ عبدالعزيز وإبراهيم كذلك.

س: أحسن الله إليك، إتمام الصفوف الأول، لو جاء الإنسانُ والإمام راكع، ووجد هناك صفًّا ثالثًا، والثاني لم يكمل، فهل يُدرك الثاني ولو فاته الركوع؟

ج: السنة أنَّه يُكمل الأول فالأول، مثلما أمر النبي ﷺ: ألا تصفّون كما تصفّ الملائكةُ عند ربها؟ والنبي ﷺ يقول لهم عند الإحرام، قبل أن يُحرم، قبل أن يُكبّر قال: أتمّوا الصفَّ الأول فالأول، وما كان من نقصٍ فليكن في الآخر، يتصبّر حتى يُكمل ولو فاتته الركعة، يعمل بالسُّنة.

س: حديث: إنَّ الله وملائكته يُصلّون على ميامن الصُّفوف؟

ج: لا بأسَ به، جيد، وهو من أدلة فضل الأيمن.

س: ولو في الحرم يُتمّ الصفّ الأول؟

ج: في الحرم قد تفوته الصلاةُ كلّها، في الحرم ما فيه حيلة، فالأقرب -والله أعلم- أنَّ في الحرم ما يتعين هذا؛ لأنَّ الصفوف مُتباعدة، وقد تفوته الجماعة، نعم.

س: إذا كانت الركعة الأخيرة؟

ج: الأصل هو هذا: إكمال الصف الأول فالأول، هذا هو الأصل، كما أمر النبي ﷺ، لكن في الحرم قد لا يتيسّر هذا.

س: أيّهما أفضل: الأيسر القريب من الإمام أو البعيد؟

ج: الميامن أفضل، نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه