الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

الشعار
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات
جمعة ٢٨ / جمادى ٢ / ١٤٤٧
المفضلة
Brand
  • الرئيسية
  • فتاوى
    • مجموع الفتاوى
    • نور على الدرب
    • فتاوى الدروس
    • فتاوى الجامع الكبير
  • صوتيات
    • دروس و محاضرات
    • شروح الكتب
  • مرئيات
    • مقاطع مختارة
    • مرئيات الشيخ
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • سلة التسوق
  • المفضلة
  • حمل تطبيق الشيخ على الهواتف الذكية
  • أندرويد
    آيفون / آيباد
  • فتاوى
  • صوتيات
  • كتب
  • مقالات
  • لقاءات
  • مراسلات
  • مرئيات

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ الإمام ابن باز رحمه الله

موقع يحوي بين صفحاته جمعًا غزيرًا من دعوة الشيخ، وعطائه العلمي، وبذله المعرفي؛ ليكون منارًا يتجمع حوله الملتمسون لطرائق العلوم؛ الباحثون عن سبل الاعتصام والرشاد، نبراسًا للمتطلعين إلى معرفة المزيد عن الشيخ وأحواله ومحطات حياته، دليلًا جامعًا لفتاويه وإجاباته على أسئلة الناس وقضايا المسلمين.

Download on the App StoreGet it on Google Play

الموقع الرسمي لسماحة الشيخ

BinBaz Logo

مؤسسة الشيخ عبد العزيز بن باز الخيرية

جميع الحقوق محفوظة والنقل متاح لكل مسلم بشرط ذكر المصدر

تطوير مجموعة زاد
  1. شروح الكتب
  2. 005- سورة المائدة
  3. تفسير قوله تعالى: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا..}

تفسير قوله تعالى: {لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا..}

Your browser does not support the audio element.

لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ ۝ وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ ۝ وَمَا لَنَا لَا نُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَمَا جَاءَنَا مِنَ الْحَقِّ وَنَطْمَعُ أَنْ يُدْخِلَنَا رَبُّنَا مَعَ الْقَوْمِ الصَّالِحِينَ ۝ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ۝ وَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوا بِآيَاتِنَا أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ [المائدة:82-86].

قال علي ابن أبي طلحة: عن ابن عباسٍ: نزلت هذه الآيات في النَّجاشي وأصحابه الذين حين تلا عليهم جعفرُ بن أبي طالب بالحبشة القرآن بكوا حتى أخضلوا لحاهم.

وهذا القول فيه نظر؛ لأنَّ هذه الآية مدنية، وقصّة جعفر مع النَّجاشي قبل الهجرة.

وقال سعيدُ بن جبير والسّدي وغيرهما: نزلت في وفدٍ بعثهم النَّجاشي إلى النبي ﷺ ليسمعوا كلامه، ويروا صفاته، فلمَّا رأوه وقرأ عليهم القرآن أسلموا وبكوا وخشعوا، ثم رجعوا إلى النَّجاشي فأخبروه.

قال السدي: فهاجر النَّجاشي، فمات بالطَّريق. وهذا من إفراد السّدي، فإنَّ النَّجاشي مات وهو ملك الحبشة، وصلَّى عليه النبيُّ ﷺ يوم مات، وأخبر به أصحابه، وأخبر أنَّه مات بأرض الحبشة.

ثم اختُلف في عدّة هذا الوفد، فقيل: اثنا عشر: سبعة قساوسة، وخمسة رهابين. وقيل: بالعكس. وقيل: خمسون. وقيل: بضع وستون. وقيل: سبعون رجلًا. فالله أعلم.

الشيخ: الأقرب في هذا -والله أعلم- العموم، وأنَّ النصارى أقرب إلى الحقِّ من اليهود؛ لأنَّ داء اليهود الحسد والبغي وجحد الحقّ؛ تكبُّرًا وتعاظُمًا وحسدًا وبغيًا، أمَّا داء النَّصارى الغالب عليهم داؤهم هو الجهل؛ ولهذا هم أقرب إلى الخير والهدى من اليهود، والواقع شاهدٌ بذلك؛ فإنَّ النصارى في جميع الأوقات لا تزال تجد منهم مَن يُسلم ويُبادر إلى الإسلام في كل وقتٍ، الفئام من النَّصارى في كل وقتٍ يُسلمون، يدخلون في دين الإسلام.

وقد أسلم على يدي منهم الجمُّ الغفير في الجامعة الإسلامية، وفي الرياض، وأسلم على يد كثيرٍ من العلماء الجمُّ الغفير في كل زمانٍ، من قديم الدَّهر ومن حديثه، فالنَّصارى أقرب إلى الخير؛ لأنَّهم عندهم رقّة، وعندهم جهل كبير بالحقِّ، فإذا بيّن لهم الحقّ ووضح لهم الحقّ أسلم الكثيرُ منهم، ودخلوا في دين الله.

أمَّا اليهود فداؤهم العناد والتَّكبر والحسد والبغي؛ فلهذا يندر أن يُسلم منهم أحدٌ، من أقلّ القليل، بل من أندر النادر مَن يُسلم من اليهود، لا في عهد النبي ﷺ ولا بعده؛ ولهذا قال -جلَّ وعلا-: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى عامّ، ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ يعني: من النصارى قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ، علماء وعُبَّاد، إذا سمعوا الحقَّ أذعنوا له، وقبلوا به، ولم يستكبروا؛ ولهذا كثر منهم المسلمون جدًّا في كل زمانٍ، وفي كل مكانٍ.

فينبغي لأهل العلم والإيمان العناية بهم: بدعوتهم، وتوجيههم إلى الخير؛ لأنَّهم قريبو الإسلام، فدعوتهم إلى الله وإرشادهم وتوجيههم من أهم المهمات. نعم.

وقال عطاء بن أبي رباح: هم قومٌ من أهل الحبشة أسلموا حين قدم عليهم مُهاجرة الحبشة من المسلمين.

الشيخ: وهذا مما يدلّ على قُربهم من الخير أيضًا، فإنَّ النَّجاشي أسلم لما سمع القرآن من جعفر ، أسلم وهو رئيسهم، وصلَّى عليه النبي ﷺ لما توفي، وأخبر أصحابه ..... فصلّوا عليه -رحمه الله.

وقال قتادة: هم قومٌ كانوا على دين عيسى ابن مريم، فلمَّا رأوا المسلمين وسمعوا القرآنَ أسلموا ولم يتلعثموا.

واختار ابنُ جرير أنَّ هذه الآيات نزلت في صفة أقوامٍ بهذه المثابة، سواء كانوا من الحبشة أو غيرها.

فقوله تعالى: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ما ذاك إلا لأنَّ كفرَ اليهود كفرُ عنادٍ وجحودٍ، ومُباهتةٍ للحقِّ، وغمطٍ للناس، وتنقّصٍ بحملة العلم؛ ولهذا قتلوا كثيرًا من الأنبياء، حتى همُّوا بقتل رسول الله ﷺ غير مرَّةٍ، وسمّوه، وسحروه، وألَّبوا عليه أشباههم من المشركين، عليهم لعائن الله المتتابعة إلى يوم القيامة.

قال الحافظ أبو بكر ابن مردويه عند تفسير هذه الآية: حدثنا أحمد بن محمد بن السري: حدثنا محمد بن علي بن حبيب الرّقي: حدثنا علي بن سعيد العلاف: حدثنا أبو النَّضر، عن الأشجعي، عن سفيان، عن يحيى بن عبدالله، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله ﷺ: ما خلا يهودي بمسلمٍ قطّ إلا همَّ بقتله.

ثم رواه عن محمد بن أحمد بن إسحاق اليشكري: حدثنا أحمد بن سهل بن أيوب الأهوازي: حدثنا فرج بن عبيد: حدثنا عبَّاد بن العوام، عن يحيى بن عبدالله، عن أبيه، عن أبي هريرة قال: قال رسولُ الله ﷺ: ما خلا يهودي بمسلمٍ إلا حدَّث نفسَه بقتله. وهذا حديثٌ غريبٌ جدًّا.

مُداخلة: عندنا محمد بن أحمد بن إسحاق العسكري.

الشيخ: حطّ عليه نسخة: "اليشكري"، نسخة: "العسكري"، وأنت حطّ نسخة؛ لأنَّ هذا مُتأخّر: محمد بن أحمد، انظر في "التقريب"، أو في "التعجيل": محمد بن أحمد بن إسحاق.

وعلى كل حالٍ، الأقرب -والله أعلم- عدم صحّته، لكن هو الظنّ بهم، اليهود هو الظنّ بهم، كون اليهودي إذا خلا بالمسلم همَّ بقتله، هو الظنّ بهم من شدّة عداوتهم -قاتلهم الله.

س: الأقرب في الحديث المذكور صحّته؟

ج: الأقرب عدم صحّته.

س: في الوقت الحاضر استوت عداوةُ اليهود مع النَّصارى؟

ج: لا، ما استوت، الله يُكذِّب هذا القول: لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا، فالنَّصارى أقرب، وأنت تُشاهد الآن في المملكة وغير المملكة، وفي أمريكا، وفي فرنسا، وفي ألمانيا، وفي كل مكانٍ المسلمون كثيرٌ، المسلمون منهم كثيرٌ.

وقوله تعالى: وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُمْ مَوَدَّةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَى أي: الذين زعموا أنَّهم نصارى، من أتباع المسيح، وعلى منهاج إنجيله، فيهم مودّة للإسلام وأهله في الجملة، وما ذاك إلا لما في قلوبهم إذ كانوا على دين المسيح من الرّقة والرّأفة، كما قال تعالى: وَجَعَلْنَا فِي قُلُوبِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ رَأْفَةً وَرَحْمَةً وَرَهْبَانِيَّةً [الحديد:27]، وفي كتابهم: "مَن ضربك على خدِّك الأيمن فأدر له خدَّك الأيسر"، وليس القتال مشروعًا في ملَّتهم؛ ولهذا قال تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ أي: يوجد فيهم القسيسون، وهم خُطباؤهم وعُلماؤهم، واحدهم: قسيس، وقسّ أيضًا.

الشيخ: انظر "القاموس" ضبطه: قَس، أو قُس، أو قِس، باب السين، فصل القاف.

مُداخلة: سبق أن قُرئ عليكم في استفسارٍ ضبطه بالفتح.

الشيخ: يمكن، ما هو ببعيدٍ، عندكم؟

الطالب: راجعته فيما سبق.

الشيخ: نعم، زود خيرًا، انظر "القاموس".

وقد يُجمع على قسوس، والرُّهبان جمع راهب، وهو العابد، مُشتقٌّ من الرهبة، وهي الخوف، كراكب ورُكبان، وفرسان.

قال ابنُ جرير: وقد يكون الرُّهبان واحدًا، وجمعه رهابين، مثل: قُربان وقرابين، وجُردان وجرادين، وقد يُجمع على رهابنة، ومن الدليل على أنَّه يكون عند العرب واحدًا قول الشاعر:

لو عاينت رهبان دير في القلل لانحدر الرهبان يمشي ونزل

وقال الحافظُ أبو بكر البزار: حدثنا بشر بن آدم: حدثنا نصير ابن أبي الأشعث: حدَّثني الصّلت الدّهان، عن جاثمة بن رئاب قال: سألتُ سلمان عن قول الله تعالى: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا فقال: دع القسيسين في البيع والخرب، أقرأني رسولُ الله ﷺ: ذلك بأنَّ منهم صديقين ورُهبانًا.

وكذا رواه ابنُ مردويه من طريق يحيى بن عبدالحميد الحمّاني، عن نضير بن زياد الطَّائي، عن صلت الدّهان، عن جاثمة بن رئاب، عن سلمان، به.

وقال ابنُ أبي حاتم: ذكره أبي: حدثنا يحيى بن عبدالحميد الحمّاني: حدثنا نضير بن زياد الطَّائي: حدثنا صلت الدّهان، عن جاثمة بن رئاب قال: سمعتُ سلمان وسُئل عن قوله: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا فقال: هم الرهبان الذين هم في الصَّوامع والخرب، فدعوهم فيها. قال سلمان: وقرأت على النبي ﷺ: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ، فأقرأني: ذلك بأنَّ منهم صديقين ورُهبانًا.

فقوله: ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانًا وَأَنَّهُمْ لَا يَسْتَكْبِرُونَ تضمّن وصفهم بأنَّ فيهم العلم والعبادة والتَّواضع، ثم وصفهم بالانقياد للحقِّ واتِّباعه والإنصاف فقال: وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ أي: مما عندهم من البشارة ببعثة محمدٍ ﷺ، يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ أي: مع مَن يشهد بصحّة هذا ويُؤمن به.

وقد روى النَّسائي عن عمرو بن علي الفلاس، عن عمر بن علي بن مقدم، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عن عبدالله بن الزبير قال: نزلت هذه الآية في النَّجاشي وفي أصحابه: وَإِذَا سَمِعُوا مَا أُنْزِلَ إِلَى الرَّسُولِ تَرَى أَعْيُنَهُمْ تَفِيضُ مِنَ الدَّمْعِ مِمَّا عَرَفُوا مِنَ الْحَقِّ يَقُولُونَ رَبَّنَا آمَنَّا فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ.

س: تسميته بالمسيح؟

ج: الله أعلم، قيل: لأنَّه إذا مسح على مريضٍ أبرأه الله. وقيل: لأنَّه يمسح الأرض في آخر الزمان إذا نزل. فنُسبوا إليه، ولكن إذا قيل: النَّصارى، أحسن.

س: المرأة إذا ماتت وهي مُحرمة هل يُغطّى وجهها؟

ج: يُغطّى وجهها نعم، المنهي عنه النِّقاب فقط، أما التَّغطية فما تُخالف، نعم.

أضف للمفضلة
شارك على فيسبوكشارك على غوغل بلس
مجموع الفتاوى
مسيرة عطاء
banner
  إحصائيات المواد
  عن الموقع
Share via Email
التصنيفات
  • الفقهية
  • الموضوعية
  • العبادات
    • الطهارة
      • المياه
      • الآنية
      • قضاء الحاجة
      • سنن الفطرة
      • فروض الوضوء وصفته
      • نواقض الوضوء
      • ما يشرع له الوضوء
      • المسح على الخفين
      • الغسل
      • التيمم
      • النجاسات وإزالتها
      • الحيض والنفاس
      • مس المصحف
    • الصلاة
      • حكم الصلاة وأهميتها
      • الأذان والإقامة
      • وقت الصلاة
      • الطهارة لصحة الصلاة
      • ستر العورة للمصلي
      • استقبال القبلة
      • القيام في الصلاة
      • التكبير والاستفتاح
      • القراءة في الصلاة
      • الركوع والسجود
      • التشهد والتسليم
      • سنن الصلاة
      • مكروهات الصلاة
      • مبطلات الصلاة
      • قضاء الفوائت
      • سجود السهو
      • سجود التلاوة والشكر
      • صلاة التطوع
      • أوقات النهي
      • صلاة الجماعة
      • صلاة المريض
        • صلاة المسافر
      • صلاة الخوف
      • أحكام الجمع
      • صلاة الجمعة
      • صلاة العيدين
      • صلاة الخسوف
      • صلاة الاستسقاء
      • المساجد ومواضع السجود
      • مسائل متفرقة في الصلاة
      • الطمأنينة والخشوع
      • سترة المصلي
      • النية في الصلاة
      • القنوت في الصلاة
      • اللفظ والحركة في الصلاة
      • الوتر وقيام الليل
    • الجنائز
      • غسل الميت وتجهيزه
      • الصلاة على الميت
      • حمل الميت ودفنه
      • زيارة القبور
      • إهداء القرب للميت
      • حرمة الأموات
      • أحكام التعزية
      • مسائل متفرقة في الجنائز
      • الاحتضار وتلقين الميت
      • أحكام المقابر
      • النياحة على الميت
    • الزكاة
      • وجوب الزكاة وأهميتها
      • زكاة بهيمة الأنعام
      • زكاة الحبوب والثمار
      • زكاة النقدين
      • زكاة عروض التجارة
      • زكاة الفطر
      • إخراج الزكاة وأهلها
      • صدقة التطوع
      • مسائل متفرقة في الزكاة
    • الصيام
      • فضائل رمضان
      • ما لا يفسد الصيام
      • رؤيا الهلال
      • من يجب عليه الصوم
      • الأعذار المبيحة للفطر
      • النية في الصيام
      • مفسدات الصيام
      • الجماع في نهار رمضان
      • مستحبات الصيام
      • قضاء الصيام
      • صيام التطوع
      • الاعتكاف وليلة القدر
      • مسائل متفرقة في الصيام
    • الحج والعمرة
      • فضائل الحج والعمرة
      • حكم الحج والعمرة
      • شروط الحج
      • الإحرام
      • محظورات الإحرام
      • الفدية وجزاء الصيد
      • صيد الحرم
      • النيابة في الحج
      • المبيت بمنى
      • الوقوف بعرفة
      • المبيت بمزدلفة
      • الطواف بالبيت
      • السعي
      • رمي الجمار
      • الإحصار
      • الهدي والأضاحي
      • مسائل متفرقة في الحج والعمرة
      • المواقيت
      • التحلل
    • الجهاد والسير
  • المعاملات
    • الربا والصرف
    • البيوع
    • السبق والمسابقات
    • السلف والقرض
    • الرهن
    • الإفلاس والحجر
    • الصلح
    • الحوالة
    • الضمان والكفالة
    • الشركة
    • الوكالة
    • العارية
    • الغصب
    • الشفعة
    • المساقاة والمزارعة
    • الإجارة
    • إحياء الموات
    • الوقف
    • الهبة والعطية
    • اللقطة واللقيط
    • الوصايا
    • الفرائض
    • الوديعة
    • الكسب المحرم
  • فقه الأسرة
    • الزواج وأحكامه
      • حكم الزواج وأهميته
      • شروط وأركان الزواج
      • الخِطْبَة والاختيار
      • الأنكحة المحرمة
      • المحرمات من النساء
      • الشروط والعيوب في النكاح
      • نكاح الكفار
      • الصداق
      • الزفاف ووليمة العرس
      • الحقوق الزوجية
      • مسائل متفرقة في النكاح
      • أحكام المولود
      • تعدد الزوجات
      • تنظيم الحمل وموانعه
      • مبطلات النكاح
      • غياب وفقدان الزوج
    • النظر والخلوة والاختلاط
    • الخلع
    • الطلاق
    • الرجعة
    • الإيلاء
    • الظهار
    • اللعان
    • العِدَد
    • الرضاع
    • النفقات
    • الحضانة
  • العادات
    • الأطعمة والأشربة
    • الذكاة والصيد
    • اللباس والزينة
    • الطب والتداوي
    • الصور والتصوير
  • الجنايات والحدود
  • الأيمان والنذور
  • القضاء والشهادات
  • السياسة الشرعية
  • مسائل فقهية متفرقة
  • القرآن وعلومه
  • العقيدة
    • الإسلام والإيمان
    • الأسماء والصفات
    • الربوبية والألوهية
    • نواقض الإسلام
    • مسائل متفرقة في العقيدة
    • التوسل والشفاعة
    • السحر والكهانة
    • علامات الساعة
    • عذاب القبر ونعيمه
    • اليوم الآخر
    • ضوابط التكفير
    • القضاء والقدر
    • التبرك وأنواعه
    • التشاؤم والتطير
    • الحلف بغير الله
    • الرقى والتمائم
    • الرياء والسمعة
  • الحديث وعلومه
    • مصطلح الحديث
    • شروح الحديث
    • الحكم على الأحاديث
  • التفسير
  • الدعوة والدعاة
  • الفرق والمذاهب
  • البدع والمحدثات
  • أصول الفقه
  • العالم والمتعلم
  • الآداب والأخلاق
  • الآداب والأخلاق المحمودة
  • الأخلاق المذمومة
  • الفضائل
    • فضائل الأعمال
    • فضائل الأزمنة والأمكنة
    • فضائل متنوعة
  • الرقائق
  • الأدعية والأذكار
  • التاريخ والسيرة
  • قضايا معاصرة
  • قضايا المرأة
  • اللغة العربية
  • نصائح وتوجيهات
  • تربية الأولاد
  • الشعر والأغاني
  • أحكام الموظفين
  • أحكام الحيوان
  • بر الوالدين
  • المشكلات الزوجية
  • قضايا الشباب
  • نوازل معاصرة
  • الرؤى والمنامات
  • ردود وتعقيبات
  • الهجرة والابتعاث
  • الوسواس بأنواعه